بوابة الوفد:
2025-02-24@07:30:15 GMT

فخر العرب فى جيتكس

تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT

لا يمكن تصور المستقبل القريب للحياة على الأرض بمعزل عن مفهوم الذكاء الاصطناعى الذى يعد أحد أخطر التحديات فى تاريخ البشرية ولا أحد يستطيع أن يتخيل إمكانيات الذكاء الاصطناعى وما يمكن أن يتيحه لخدمة البشر ورفاهيتهم أو ربما لنهاية الحياة على الكوكب من هذا المنطلق رفع مؤتمر ومعرض جيتكس Gitex دبى فى دورته رقم 43 والتى تبدأ الاثنين المقبل تحت شعار الذكاء الاصطناعى فى كل شىء بمشاركة أكثر من 6 آلاف شركة عالمية متخصصة تمثل 170 دولة تتسابق وتتعاون فى إبهار الناس بكل ما هو جديد ومبتكر فى مساحة قدرها 2.

7 مليون قدم مربع هى أكبر مساحة فى التاريخ لمعرض.

 ووسط عمالقة صناعة التكنولوجيا مثل دل تكنولوجيز ومايكروسوفت وجوجل وهواوى وأريكسون وسيلز فورس وبرودكوم ومئات العلامات العالمية المتخصصة فى إبهار البشرية بكل جديد ومبتكر نجد الشركة العربية الإنترناشونال الوحيدة التى حفرت اسمها وسط عمالقة صناعة التكنولوجيا والاتصالات وهى اتصالات من &e الشركة العربية الإماراتية التى غيرت منذ عام واحد فقط علاماتها التجارية من اتصالات إلى &e.

وجاء تغيير العلامة مقصودا وبمثابة إعلان واضح أن الشركة تشهد تطورا وتحولا كبيرا فى خدماتها ولم يعد الأمر مقصورًا على خدمات الاتصالات فقط وإنما هناك دور مهم فى تقديم أفضل الحلول الرقمية المبتكرة وتنفيذ أفكار تحدث الفارق أى أن اللوجو الجديد يعكس سياسة الشركة نحو تقديم الخدمات الجديدة والتى تحقق الشمول المالى وكل خدمات التكنولوجيا ولا تقتصر على خدمات الاتصالات فقط.

وتحت شعار الذكاء الاصطناعى فى كل شىء استعدت "إى آند" بمجموعة مذهلة من الحلول الرقمية والابتكارات لتكون بحق فخر العرب وسط عمالقة التكنولوجيا من كل دول العالم وهى بالفعل شركة سابقة بكثير لأنها الأقوى والأكثر تطورا والأضخم استثمارات واهتماما بتقديم خدمات جديدة متميزة وجاهزة للفايف جى أو الجيل الخامس وترفع شعارات تعكس حقيقة عملها خلال الفترة الحالية والقادمة مثل نبتكر التكنولوجيا التى تمكن كل فرد ومؤسسة من المضى قدماً لفتح أبواب المستقبل الملىء بالفرص.

ويعكس الاهتمام الدولى الكبير بمؤتمر ومعرض جيتكس دبى هذا العام مدى أهمية الذكاء الاصطناعى فى صنع مستقبل بل ومصير الحياة فى هذا الكوكب وربما فى كواكب أخرى وهذا التوسع غير المسبوق فى مساحة الأرض التى يقام عليها المعرض وعدد المشاركين يكشف عن اهتمام كبير بهذا الحدث الذى يستمر لخمسة أيام، ويعكس حركة التحول الرقمى فى العالم كله وأهمية الذكاء الاصطناعى فى حياة الناس نحو مزيد من الرفاهية حيث من المتوقع أن يشهد العالم نماذج متطورة جداً من الروبوتات التى يمكنها من خلال الذكاء الاصطناعى أن تقوم بأعمال البشر بمنتهى البساطة وهذا ما يهدد باختفاء مزيد من الوظائف والأعمال ويقلل كثيرا الاعتماد على الأيدى العاملة.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ع الطاير الذكاء الاصطناعى صناعة التكنولوجيا الذکاء الاصطناعى فى

إقرأ أيضاً:

“الشركة اليمنية للغاز” تعلن تغطية احتياجات السوق من الغاز المنزلي قبل رمضان

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

أكدت الشركة اليمنية للغاز، الأحد، تغطية احتياجات السوق المحلية من الغاز المنزلي، مع اقتراب شهر رمضان المبارك.

جاء ذلك، في بيان للشركة حول الوضع التمويني لمادة الغاز المنزلي، و ما نشر مؤخراً، في وسائل الإعلام حول تهريب مادة الغاز إلى الخارج، وتخزينه والاتجار به بطرق غير مشروعة.

وأشارت الشركة، إلى “أنها مستمرة في متابعة ومراقبة الطرق والمنافذ الحدودية، والتعاون مع الأجهزة الأمنية لضبط المخالفين والتصدي لأي عمليات تهريب لمادة الغاز قد تؤثر على استقرار السوق التمويني للغاز المنزلي”.

وقالت “إنها ضاعفت الجهود المبذولة لتغطية احتياجات السوق المحلية من مادة الغاز المنزل، وضمان استقرارها خاصة مع اقتراب شهر رمضان المبارك”.

واهابت الشركة بالجهات المختصة القيام بالتعاون مع الشركة وممثليها ومندوبيها في المحافظات المحررة في تفعيل الرقابة والتفتيش والنزول الميداني وإثبات أي مخالفات تتعلق بتموين مادة الغاز أو تسويقه وبيعه ليتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال أي مخالفة.

وأوضحت الشركة، أنها تقوم بتوزيع كميات الغاز المنزلي المنتجة من صافر وفق آليات التوزيع والرقابة المحددة، لجميع المحافظات

وفيما يخص نشاط احتكار مادة الغاز وبيعه في السوق السوداء في المحافظات (الخاضعة لسيطرة الحوثيين)، قالت شركة الغاز إن مسؤولية مكافحة ذلك ليس ضمن اختصاص الشركة، بل يقع ضمن اختصاص أجهزة الدولة الأمنية والسلطات المحلية في المحافظات وأجهزة الضبط القضائي.

والأسبوع المنصرم، قال وزير النفط اليمني، سعيد الشماسي، إن اليمن لديه احتياطيات من الغاز الطبيعي تبلغ 20 تريليون قدم مكعبة، بالإضافة إلى بنية تحتية للتصدير من خلال ميناء مخصص لتصدير الغاز المسال.

ويمتلك اليمن 3 مليارات برميل من النفط الخام و17 تريليون قدم مكعبة من الغاز، بحسب إدارة معلومات الطاقة الأميركية.

وبلغ إنتاج النفط في اليمن ذروته عند 450 ألف برميل يوميًا في عام 2001، لكنه انهار منذ ذلك الحين، إذ انخفض الإنتاج إلى 197 ألف برميل يوميًا في عام 2013، وفقًا لشركة بي بي البريطانية.

مقالات مشابهة

  • أوركسترا نفسي.. «دينا وإيناس» تدعمان العرب في الغربة بـ«معلش»
  • الطيار أحمد عادل رئيسًا لمجلس إدارة الشركة القابضة لمصر للطيران
  • وزير النقل: مشروعات «الجسر العربي» تجعل الشركة لاعبا أساسيا في سلاسل الإمداد
  • لبنى عسل: الشركة المتحدة تقدم وجبة درامية مميزة خلال شهر رمضان 2025
  • مسلسلات رمضان 2025.. نجوم الشركة المتحدة يروجون لأعمالهم
  • سان جيرمان ينافس «عمالقة إنجلترا» على «نسر نيجيريا»!
  • الشركة اليمنية للغاز تحسم الجدل بشأن تهريب الغاز!
  • “الشركة اليمنية للغاز” تعلن تغطية احتياجات السوق من الغاز المنزلي قبل رمضان
  • رسوم نقل ملكية عداد الكهرباء 2025.. الشركة تكشف الخطوات
  • محمد مغربي يكتب: تداعيات «DeepSeek».. انقلاب في عالم الذكاء الاصطناعي