بالمستندات.. يوسف حسن يكشف لـ صدى البلد حقيقة إصابته
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
نفي يوسف حسن، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، في تصريحات خاصة لصدى البلد ما تردد مؤخرا حول وجود إصابة مزمنة ألمت به.
وأكد اللاعب أن كل ما أثير حول وجود اصابة مزمنة غير صحيح ، وأنه خضع بالفعل لفحوصات طبية خلال الأيام الماضية والتي أثبتت أنه يعاني من قرحة بالقدم وتستوجب خضوعه لجراحة عاجلة، وأنه سوف يخضع عقب الجراحة لبرنامج تأهيلي لمدة ثلاثة أشهر ثم المشاركة بصورة طبيعيه مع الفريق الأبيض .
وشدد اللاعب على تمسكه بالتواجد داخل نادي الزمالك رغم عدم حصوله على مستحقاته لأكثر من سبعة أشهر ، واضاف أنه تواصل مع مسؤولي القلعه البيضاء ولكن دون جدوى ، فيما قام أحد المرشحين لانتخابات نادي الزمالك بوعده بالتكفل بإجراء الجراحه ولكن لم يخضع لها وفي انتظار تنفيذ الوعد من أجل العودة مره اخرى للمشاركة مع الزمالك .
ودخل اللاعب في حالة حزن شديدة خلال الفترة الماضية بسبب عدم خضوعه لجراحة أو تقاضيه مستحقاته المتأخرة ليقوم هو بالتكفل برحلة علاجه ، ما تسبب في حالة حزن شديدة له .
ونشر اللاعب منذ ساعات قليلة عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك الآتي : " انا بس هتكلم كلمتين و الواحد ساكت متكلمتش من ساعة ما اتصابت انا ولا حد بيسال فيا ولا حد بيطمن عليا بدون ذكر اسماء انا مقصرتش مع حد ولا عمري حد شاف مني حاجه وحشه اولا انا اتصبت ف ماتش المقاولون العرب في الكاحل تمام اتعالجت يومين وبعدين رحت منتخب الشباب اتخبط فيها تاني و الاصابه تشخصت اني عندي قرحه ف الكاحل محتاجه ليزر وكل ما اكلم حد يقولي النادي مفهوش فلوس انا بقالي خمس شهور قاعد ف البيت مفيش حد عارف يعملي عملية بـ 150 الف جنيه لدرجة اني قلت عاوز فلوسي وانا هعملها على حسابي.
وتاني مره اقول حسبي الله ونعم الوكيل في اللي قال مزمنة انت كده بتدمرني انا معملتش حاجه وحشه اللي قال كده يثبت انها مزمنه وانا هوريله التقرير والاشعات نفسي افهم اللي بيحصل كده انا مقصرتش بنقطة عرق واحده وانا بلعب مع النادي الزمالك لعبت خمس ماتشات كسبنا الخمسه الحمدلله يعني مقصرتش بأي حاجه .
عامة انا في انتظار أ مسئول ف النادي يكلمني وهعمل العملية وهرجع احسن من الاول باذن الله وانا بحب جمهور الزمالك من قلبي فعلا شكرا ???????? ".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
فيلم وثائقي صادم يكشف حقيقة الكائنات الفضائية
لسنوات طويلة، ظلّت مسألة الكائنات الفضائية واحدة من أكثر الألغاز غموضًا في القرن الماضي، وسط محاولات عديدة لكشف الحقيقة وراء الظواهر غير الطبيعية. ورغم شهادات العديد من المسؤولين الذين أكدوا وجود هذه الكائنات، فإن الحكومات – وعلى رأسها الولايات المتحدة – التزمت الصمت، محتفظةً بأسرارها بعيدًا عن أعين العالم.
لكن الفيلم الوثائقي المرتقب "The Age of Disclosure" (عصر الإفصاح) يَعِد بكسر حاجز الصمت وكشف معلومات ظلت طي الكتمان لعقود، مسلطاً الضوء على السرية المحيطة بالظواهر الشاذة المجهولة (UAP).
عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان SXSW السينمائي، في مسرح باراماونت التاريخي بمدينة أوستن.
أخرج الفيلم وأنتجه دان فرح، ويهدف إلى فضح التستر المستمر منذ 80 عاماً على المعلومات المتعلقة بذكاء غير بشري، والجهود السرية التي تبذلها القوى العالمية، لعكس هندسة التكنولوجيا الفضائية.
شهادات مسؤولين بارزينيتضمن الفيلم شهادات من 34 مسؤولًا بارزاً في الحكومة الأمريكية، والجيش، والاستخبارات، جميعهم يزعمون امتلاكهم معرفة مباشرة بتلك الظواهر الغامضة. من بين هؤلاء مسؤولون رفيعو المستوى مثل ماركو روبيو، وزير الخارجية الأمريكي، والسيناتورين كيرستن جيليبراند ومايك راوندز، إضافةً إلى جيم كلابر، المدير السابق للمخابرات الوطنية.
كما يضم الفيلم تعليقات من مسؤولين سابقين في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، وباحثين في وكالة ناسا، وشهود عيان عسكريين، يقدمون رؤىً جديدة ويُدلون بتصريحات حاسمة تؤكد وجود ذكاء غير بشري ومركبات تتحدى التكنولوجيا المعروفة للبشرية.
في المقطع الدعائي للفيلم، قال لو إليزوندو، العضو السابق في برنامج تحديد التهديدات الجوية المتقدمة التابع للبنتاغون: "الإنسانية ليست الذكاء الوحيد في الكون". تصريحات مماثلة جاءت من عالم الفيزياء الفلكية إريك ديفيس، وعالم الفيزياء الكمومية هال بوثوف، إلى جانب ضباط سابقين في وكالة المخابرات المركزية (CIA)، ما يعزز الرواية الأساسية للفيلم.
يكشف الفيلم أيضاً عن سباق تسلح تكنولوجي سري بين الولايات المتحدة ودول منافسة، يهدف إلى استعادة المركبات غير البشرية واستغلال تقنياتها عبر الهندسة العكسية.
ويُحذّر أحد الخبراء في الفيلم من العواقب الجيوسياسية لهذا السباق، مؤكداً: "الدولة الأولى التي تتمكن من فك شفرة هذه التكنولوجيا ستتفوق على غيرها لسنوات طويلة".
بعيداً عن الجوانب العسكرية، يطرح الفيلم تساؤلات أخلاقية حول احتكار هذه المعرفة وإبعادها عن الجمهور. ويشير العلماء المشاركون إلى أن التكنولوجيا غير البشرية قد تُحدث ثورة في مجال الطاقة النظيفة وتُغير مسار الحضارة الإنسانية بالكامل، حيث يقول أحد العلماء في الفيلم: "تم إخفاء معلومات قادرة على تغيير مستقبل البشرية، بما في ذلك ابتكارات ذات فوائد هائلة في مجال الطاقة النظيفة".