ألمانيا تعلن إرسال 10 دبابات "ليوبارد 1A5" إلى أوكرانيا
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الألمانية أن برلين سترسل قريبا 10 دبابات "ليوبارد 1A5" إلى أوكرانيا.
وقالت الوزارة: "ستصل إلى أوكرانيا خلال الأسابيع المقبلة 10 دبابات قتالية أخرى من طراز "ليوبارد 1A5" و3 دبابات مضادة للطائرات من طراز "جيبارد" و15 مدرعة وحوالي 20 سيارة إسعاف مدرعة".
إقرأ المزيد
وأعلنت وزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، منتصف أغسطس أن برلين، بعد بدء العملية الخاصة، أرسلت إلى كييف مساعدات بمبلغ إجمالي قدره 22 مليار يورو: "من الخيام والمولدات إلى الدبابات القتالية وأحدث أنظمة الدفاع الجوي".
في وقت سابق، ذكرت مجلة "دير شبيغل" نقلا عن مصادر أن أوكرانيا رفضت قبول دبابات من طراز "ليوبارد 1A5 " مقدمة من ألمانيا وذلك بسبب الحالة السيئة لتلك المركبات.
وأكد الكاتب في مجلة The Spectator الأسبوعية، نايجل جونز، أن نقل دبابات "ليوبارد 1" المعطّلة إلى أوكرانيا كان بمثابة الأمر المشين بالنسبة لألمانيا.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أسلحة ومعدات عسكرية أنالينا بيربوك العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا إلى أوکرانیا
إقرأ أيضاً:
الحوثي تعلن تنفيذ عملية عسكرية على أهداف حيوية تابعة للاحتلال في يافا
أعلن الحوثيون، أنهم استهدفوا حاملة الطائرات الأمريكية "فينسون" وعددا من القطعِ الحربية التابعة لها في بحر العرب بعدد من المسيرات.
جاء ذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر لها.
وأعلن الحوثيون، إيضا أنهم نفذوا عملية عسكرية على أهداف حيوية تابعة للاحتلال في يافا بـ 3 طائرات مسيرة.
وكانت أعلنت بريطانيا،أنها هاجمت أهدافًا تقول إنها عسكرية للحوثيين في اليمن مع أمريكا ، وفق ما ذكرت وزارة الدفاع البريطانية.
وذكرت الوزارة ، أن القوات الجوية بالتعاون مع نظيرتها الأمريكية هاجمت أهدافًا عسكرية للحوثيين في اليمن
وقال بيان وزارة الدفاع البريطانية: كانت الهجمات تهدف إلى الإضرار بقدرات الحوثيين، ومنع المزيد من الهجمات ضد المملكة المتحدة والسفن الدولية.
وأضاف البيان: وقد اتُخذ هذا الإجراء ردًا على التهديد المستمر من الحوثيين لحرية الملاحة، وقد تسبب انخفاض حركة النقل عبر البحر الأحمر بنسبة 55% في أضرار تُقدر بمليارات الدولارات، وهذا يُفاقم حالة عدم الاستقرار الإقليمي ويُهدد الأمن الاقتصادي للأسر في بريطانيا.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا