غزة| عربات المدنيين تتحول لسيارات إسعاف لنقل المصابين والشهداء
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
قصف شديدة شنته قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، على عدد من المناطق في غزة، وذلك ردًا على ما قامت به المقاومة الفلسطينية من “طوفان الأقصى”.
غارات بالطيران الإسرائيلي على غزة الموعد المرتقب لانتهاء حرب غزة.. فيديو وزير العدل الفلسطيني: ما يحدث في غزة جرائم حرب وإبادة جماعية (فيديو)غارات بالطيران الحربي الإسرائيلي وقصف بالمدفعية، هو ما تعرضت له منطقة حي الشيخ رضوان، وتمت عملية القصف المستمر بدون سابق إنذار أو تحذير، وهو ما حول الموقف إلى “مجزرة” كما وصفته عدد من وسائل الإعلام.
والقصف الشديد دمر العديد من سيارات الإسعاف وقطع الطرق عن الوصول إلى المستشفيات، ولذلك تحولت العربات الخاصة بالمدنيين إلى سيارات إسعاف لنقل الإصابات والوفيات إلى أقرب مستشفى.
العربات الخاصة بالمدنيين إلى سيارات إسعاف في غزةالعربات الخاصة بالمدنيين إلى سيارات إسعاف في غزةالعربات الخاصة بالمدنيين إلى سيارات إسعاف في غزةالعربات الخاصة بالمدنيين إلى سيارات إسعاف في غزةالعربات الخاصة بالمدنيين إلى سيارات إسعاف في غزةالعربات الخاصة بالمدنيين إلى سيارات إسعاف في غزةالعربات الخاصة بالمدنيين إلى سيارات إسعاف في غزةالعربات الخاصة بالمدنيين إلى سيارات إسعاف في غزةالعربات الخاصة بالمدنيين إلى سيارات إسعاف في غزةأذاع تلفزيون "فلسطين 3" عدد من الفيديوهات من القصف الإسرائيلي على حي الشيخ رضوان شرق قطاع غزة، في عدد من الغارات بالطيران الحربي الإسرائيلي، على عدد من المناطق التي تمتلى بالسكان، وتأتي هذه الغارة التي ضربت ودمرت الكثير من المنازل في حي الشيخ رضوان بفلسطين.
حي الشيخ رضوان شرق قطاع غزةوارتكب الاحتلال الإسرائيلي ما يسمى بـ"المجزرة" في هذه المنطقة من فلسطين، والتي تم تدميرها عصر اليوم الثلاثاء، بدون أي انظار أو توجيه بعملية إخلاء كما كان يحدث في وقت سابق.
وتستمر عملية القصف من قبل الاحتلال الإسرائيلي من خلال الطيران الحربي أو المدفعية، وتستعد قوات الاحتلال الإسرائيلي في هذا التوقيت من خلال حشد عدد كبير من الدبابات العسكرية الإسرائيلية في استعداد من أجل دخول بري لقطاع غزة.
وأعداد كثيرة من الإصابات والقتل نتيجة ما تشنه قوات الاحتلال الإسرائيلي وصلت في هذه اللحظات إلى مستشفى الشفاء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة حي الشيخ رضوان سيارات إسعاف قطاع غزة الاحتلال الإسرائیلی عدد من
إقرأ أيضاً:
لماذا يزداد خطر الإصابة بالسرطان لدى الرجال المصابين بالعقم؟
الجديد برس|
كشفت دراسة أجراها باحثون في جامعة تارتو عن وجود زيادة بمقدار خمسة أضعاف في المتغيرات الجينية المرتبطة بالسرطان الوراثي لدى الرجال المصابين بالعقم مقارنة بمن يتمتعون بالخصوبة.
ووفقا للدراسة، يعاني واحد من كل 10 رجال من ضعف الخصوبة أو العقم، وهو عامل خطر مستقل للعديد من الأمراض المزمنة.
وأشارت أنو فالكنا، الباحثة المشاركة في الدراسة من قسم الوراثة البشرية بجامعة تارتو، إلى أن الأبحاث السابقة أظهرت أن الرجال الذين يعانون من انخفاض عدد الحيوانات المنوية لديهم خطر متزايد للإصابة بالسرطان خلال حياتهم.
وأضافت: “أظهرت الدراسات السابقة أيضا أن الرجال المصابين بالعقم وأقاربهم لديهم خطر أعلى للإصابة بالسرطان. لقد استكشفنا ما إذا كان يمكن تفسير هذه الملاحظات بالاستعداد الجيني”.
وبالتعاون مع عيادة أمراض الذكورة في مستشفى جامعة تارتو في إستونيا، تمت دراسة أكثر من 500 رجل يعانون من عقم غير مبرر لتحديد الاستعداد الجيني المحتمل للإصابة بالسرطان.
واستخدم الباحثون منهجية تحليل طورها قسم الوراثة البشرية بجامعة تارتو لتقييم أكثر من 150 جينا مرتبطا بالسرطان الوراثي.
وأظهرت البيانات أن العبء الجيني المرتبط بالسرطان الوراثي كان أعلى بمقدار خمسة أضعاف تقريبا لدى الرجال المصابين بالعقم مقارنة بالرجال الذين يتمتعون بالخصوبة.
وقالت فالكنا: “وجدنا أن كل رجل واحد من بين 15 رجلا مصابا بالعقم يحمل متغيرا جينيا مسببا للاستعداد للسرطان، مقارنة بواحد من بين 64 رجلا يتمتعون بالخصوبة. وهذا قد يفسر سبب ارتفاع خطر الإصابة بالسرطان لدى الرجال المصابين بالعقم – فهم لديهم بالفعل استعداد جيني يجعل الجسم أكثر عرضة للإصابة بالسرطان”.
كما وجد الباحثون أن العديد من المرضى المشاركين قد تم تشخيص إصاباتهم بالسرطان بحلول وقت إجراء الدراسة، بينما كان لدى آخرين تاريخ عائلي مع المرض.
وأشارت فالكنا: “هذا يدعم الفرضية القائلة بأن هناك استعدادا وراثيا في هذه العائلات. لسوء الحظ، لم نتمكن من تقييم مدى انتشار السرطان بين المرضى لأن متلازمات السرطان الوراثي عادة ما يتم تشخيصها في عمر متأخر عن متوسط أعمار المشاركين في الدراسة”.
وأوضحت فالكنا أن نتائج الدراسة لها آثار سريرية أوسع، قائلة: “نحن نعلم أن الرجال يلتمسون الرعاية الطبية بسبب العقم في سن مبكرة، عادة قبل تطور السرطان أو تشخيصه. لذلك، فإن التعرف المبكر على المرضى المعرضين للخطر سيسمح بالمراقبة الفعالة والتدخلات المبكرة. وعلاوة على ذلك، نظرا لأن بعض متلازمات السرطان الوراثي تؤثر بشكل غير متناسب على أفراد الأسرة من الإناث، فإن تحديد أفراد الأسرة المعرضين للخطر سيوفر قيمة سريرية إضافية لهذه العائلات”.