يمانيون|

كشف مسؤول مطلع في فصائل المقاومة الفلسطينية عن معلومات جديدة حول نفوذ فصائل المقاومة الفلسطينية في بنية جيش كيان العدو الصهيوني خلال عملية “طوفان الأقصى”.

ونقلت وكالة (تسنيم) عن المسؤول قوله: إن جزءا من المعلومات التي تم الحصول عليها من مناطق النفوذ تم الحصول عليها عن طريق بعض قوات جيش كيان العدو الصهيوني.

 

وأضاف بأن بعض المعلومات تم الحصول عليها نتيجة لتعاون جيش العدو مع فصائل المقاومة منذ فترة طويلة وتم الاستفادة من هذه المعلومات في عملية “طوفان الأقصى” والتسلل إلى المستوطنات وخاصة إلى القواعد العسكرية في غلاف غزة.

 

وبحسب صحيفة معاريف الصهيونية، بعد بناء الجدار العازل بين “إسرائيل” ومصر (أحد الجدران الستة التي تم بناؤها)، لجأت الفصائل الفلسطينية إلى ثكنات جيش العدو الإسرائيلي” لتأمين الأسلحة التي تحتاجها.

 

وأفادت القناة 13 التابعة لتلفزيون الكيان الصهيوني في 16 ديسمبر 2021 عن سرقة أكثر من 100 ألف رصاصة من مستودع أسلحة M16 في قاعدة لواء إسكندروني العسكري شمال فلسطين، وقالت الشرطة الصهيونية إن كمية الأسلحة المسروقة كانت أكثر من 150 ألف رصاصة.

 

جدير بالذكر أن فصائل المقاومة وخاصة في الضفة الغربية كانت تحصل في الماضي على معدات وأسلحة عسكرية اما بدفع الأموال وشراء الأسلحة من عصابات تهريب الأسلحة في كيان العدو الصهيوني، أو بالسطو على مستودعات السلاح والذخيرة التابعة لجيش العدو أو بتعاون بعض الجنود الصهاينة.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: فصائل المقاومة

إقرأ أيضاً:

تحضيرات مكثفة لانعقاد المؤتمر العلمي الأول للجامعات اليمنية “طوفان الأقصى”

يمانيون../
ناقشت رئاسة المؤتمر العلمي الأول للجامعات اليمنية، اليوم، في اجتماع مع مسؤولي اللجان التنظيمية، الاستعدادات النهائية لانعقاد المؤتمر المزمع عقده خلال الفترة 19-21 شعبان الجاري، في إطار دعم وإسناد معركة “طوفان الأقصى”.

وترأس الاجتماع رئيس اللجنة الإشرافية للمؤتمر، الدكتور عبدالله الشامي، الذي استمع إلى تقارير من مسؤولي اللجان حول مستوى الإنجاز، والتحديات القائمة، وآليات معالجتها لضمان نجاح الحدث العلمي.

وأكد الدكتور الشامي أن المؤتمر يهدف إلى تسليط الضوء على الأبعاد الاستراتيجية لمعركة “طوفان الأقصى”، وتأثيرها على العدو الصهيوني، ودور اليمن في إسناد محور المقاومة، مشدداً على أهمية توثيق هذه المرحلة تاريخياً وأكاديمياً من خلال أبحاث علمية تسلط الضوء على تداعيات المعركة ومستقبل المواجهة.

كما دعا جميع اللجان إلى تكثيف الجهود والعمل بروح الفريق الواحد لضمان خروج المؤتمر بمستوى يليق بحجم القضية ومكانة الجامعات اليمنية في دعم قضايا الأمة.

وفي ختام الاجتماع، تم الاتفاق على حزمة من الإجراءات والتوصيات لتسريع التحضيرات، فيما قام الدكتور الشامي بجولة تفقدية لمقر انعقاد المؤتمر، شملت القاعات الرئيسية والمرافق الخدمية، للاطلاع على الترتيبات النهائية.

يُذكر أن المؤتمر تنظمه مجموعة من الجامعات اليمنية، بينها جامعة العلوم والتكنولوجيا، الإماراتية، آزال، تونتك، اليمنية، والناصر، وسيُعقد في رحاب جامعة العلوم والتكنولوجيا بصنعاء.

مقالات مشابهة

  • مسير ومناورة عسكرية لخريجي دورة “طوفان الأقصى” من جامعتي الحكمة والعلوم والتكنولوجيا بتعز
  • تكريم ومسيران لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في الحديدة
  • تحضيرات مكثفة لانعقاد المؤتمر العلمي الأول للجامعات اليمنية “طوفان الأقصى”
  • العدو يعترف: 370 هجوماً يمنياً في الأراضي المحتلة و400 عملية بحرية ضد الكيان
  • اجتماع يناقش تحضيرات المؤتمر العلمي الأول للجامعات اليمنية “طوفان الاقصى”
  • عرض ومناورة عسكرية لخريجي دورات “طوفان الأقصى” من موظفي القطاع الزراعي في الجوف
  • في رحيل الجنرال الذي أغتالته “إسرائيل” 100 مرة!!
  • عملية “تياسير” البطولية تكشف أن المزاج المقاوم في الضفة يتجه نحو التصعيد
  • فصائل فلسطينية تعقب على عملية إطلاق النار في طوباس
  • حماس تبارك عملية حاجز “تياسير” وتؤكد أن العدوان لن يمر دون عقاب