عيّن نادي إشبيلية الإسباني، بطل الدوري الأوروبي لكرة القدم «يوروبا ليغ»، المدرب الأوروغوياني دييغو ألونسو لقيادة الفريق خلفاً للمدرب خوسيه لويس مينديليبار المُقال من منصبه.
وقال النادي الأندلسي في بيان رسمي، أمس، إن الأوروغوياني ألونسو سيتولى المهمّة حتى نهاية الموسم الراهن.
وأشرف على أول حصة تدريبية للفريق، أمس.
وكانت آخر تجارب ألونسو التدريبية مع منتخب بلاده الذي قاده للتأهل إلى كأس العالم 2022 في قطر، قبل أن يودّع المنافسات من الدور الأول.
وهذه أول محطة تدريبية لألونسو في أوروبا بعدما درب أندية في الأوروغواي والمكسيك، بالإضافة إلى إنتر ميامي الأميركي، لكنّه لن يكون غريباً عن الملاعب الإسبانية، حيث سبق له اللعب مع أندية أتلتيكو مدريد وفالنسيا وملقة.
وقدّم إشبيلية بداية سيئة في الدوري هذا الموسم مكتفياً بحصد 8 نقاط في المراحل الثماني الأولى.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
أمم أوروبا.. 3 جلسات تدريبية تحدد مصير فرنسا أمام كرواتيا
ذكرت صحيفة "أونز مونديال" الفرنسية أن منتخب فرنسا قد يواجه بداية مليئة بالقلق مع انطلاق استعداداته اليوم الإثنين في مركز كليرفونتن، تحضيراً لمباراتين حاسمتين أمام كرواتيا في ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية، حيث ستقام مباراة الذهاب يوم الخميس في سبليت، تليها مباراة الإياب يوم الأحد على ملعب إستاد فرنسا.
وأشارت الصحيفة إلى أن ماركوس تورام، الذي شارك طوال مباراة إنتر وأتالانتا بيرغامو (انتهت 2-0)، قد يظهر تحسناً في حالته البدنية. ومع ذلك، فإن الجلسة التدريبية الأولى لـ"الديوك" لن تشمل اللاعبين الذين خاضوا مباريات أمس الإثنين، مثل أدريان ربيو ونجوم باريس سان جيرمان أوسمان ديمبلي، برادلي باركولا، ووارن زاير-إيميري، حيث سيقتصر نشاطهم على تدريبات خفيفة والتركيز على استعادة اللياقة.
فيما سيضطر المواهب الصاعدة، مثل ديزيره دوي المنضم حديثاً للمنتخب الأول، إلى انتظار فرصة الظهور الأول بقميص الفريق.
ضغط الوقت وخيارات ديشامبمع جدول زمني ضيق، سيكون أمام المدرب ديدييه ديشامب ثلاث جلسات تدريبية فقط هذا الأسبوع، إذ من المرجح أن تكون الجلسة الأخيرة يوم السبت، قبل مباراة الإياب بيوم واحد، خفيفة جداً، ووفقاً للصحيفة، قد يعتمد ديشامب على تدوير اللاعبين بشكل كبير بين المباراتين، بناءً على جاهزيتهم البدنية لمواجهة التحديات المقبلة.