حملة من “مصلح” للتبرع بالدم وتدعو للمشاركة فيها
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
مسقط-أثير
تنظم منصة “مصلح” حملة للتبرع بالدم بالتعاون مع بنك الدم؛ دعما للجهود التي تبذلها وزارة الصحة ومؤسسات القطاع الصحي.
وتدعو المنصة الجميع للحضور والمساهمة بالتبرع بالدم في هذه الحملة، نظراً إلى الاحتياج المتزايد والمستمر في سلطنة عُمان، إذ أن هناك شرائح عديدة من المجتمع تكون بحاجة إلى الحصول على الدم بشكل منتظم مثل المصابين بأمراض الدم الوراثية، أو الحالات الفجائية كالإصابات والنزف وغيرها، بالإضافة إلى أن بعض مستوى فصائل الدم قد تكون الحاجة إليها بشكل أعلى لقلة عدد المتبرعين بها.
يمكن للمهتمين المبادرة بالحضور يوم الأحد 15 أكتوبر 2023 في مقر المنصة، من الساعة التاسعة صباحا وحتى الواحدة ظهرا، ويمكن الوصول إلى مقر “مصلح” عبر الخريطة الآتية https://maps.app.goo.gl/hJRLaGNp7PcTgJwo7?g_st=iw
تأتي الحملة في إطار المسؤولية الاجتماعية لمنصة “مصلح”، وحرصها على الشراكة مع المجتمع في القطاعات التي تهمه وتمّس حياته اليومية؛ إذ قامت المنصة مستفيدة من خبراتها التراكمية وعملها التخصصي بالتوقيع على برنامج للتعاون مع وزارة العمل يستهدف الباحثين عن عمل، وتحديداً في مجال العمل الحر في بعض الأعمال الفنية، ويبلغ عدد المستفيدين 600 باحث عن عمل، التزمت منصة “مصلح” بضمهم جميعاً بعد انتهاء البرنامج التدريبي مباشرة.
تقدم منصة “مصلح” خدمات الصيانة الفنية في إصلاح وتركيب أجهزة التكييف والأدوات الصحية وغيرها بأيادٍ عمانية. ويمكن تحميل التطبيق والاستفادة من الخدمات عبر الرابط الآتي:
http://onelink.to/mslh
المصدر: صحيفة أثير
إقرأ أيضاً:
“ماتقيش ولدي” تثمن الأحكام ضد مغتصبي طفلة قلعة السراغنة وتدعو لتشديد العقوبات
أعلنت منظمة “ماتقيش ولدي” عن تثمينها للأحكام الصادرة عن غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بمراكش، والتي قضت بإدانة ثلاثة متهمين في قضية اغتصاب طفلة تبلغ من العمر 13 سنة، تعاني من اضطرابات نفسية، بإقليم قلعة السراغنة.
واعتبرت المنظمة، الحكم الذي تضمن عقوبات بالسجن النافذ بلغت مجموعها 24 سنة، خطوة إيجابية، لكنها أكدت أنه “غير كافٍ أمام جسامة الفعل”، مجددة مطالبتها بتشديد العقوبات في جرائم اغتصاب الأطفال.
المنظمة عبرت في بلاغها عن تضامنها التام مع الضحية وأسرتها، داعية إلى ضرورة توفير مواكبة نفسية واجتماعية للطفلة التي تعرضت لهذه الجريمة البشعة.
كما أشادت “ماتقيش ولدي” بالدور الذي قامت به الجمعيات الحقوقية، وعلى رأسها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، في مؤازرة الضحية والدفاع عن حقوقها.
وتوجهت المنظمة بالشكر إلى المحامي مولاي الحسين الراجي، الذي يمثل المنظمة بهيئة مراكش، وإلى كافة المحامين والحقوقيين الذين دعموا القضية وساهموا في تقديم المساعدة القانونية للضحية.
وجددت “ماتقيش ولدي” مطلبها بتفعيل آليات حماية الأطفال، خصوصًا ذوي الاحتياجات الخاصة، مشددة على ضرورة تشديد المراقبة وتطبيق القانون بحزم على كل من تسول له نفسه المساس ببراءة الأطفال، كما أكدت رفضها القاطع لجميع أشكال الإفلات من العقاب في قضايا الاغتصاب والانتهاكات الجنسية للأطفال.
البنك المركزي يوجه تحذيرات للمواطنين لتجنب مخاطر الاحتيال والسرقة الإلكترونية