في دبي.. زوجة مليونير تكشف كيف أنفقت مليون دولار في أسبوع
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
تركت زوجة مليونير وربة منزل، تقيم في دبي، المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي في حالة ذهول، بعد مشاركتها تفاصيل حياتها المترفة وأسلوب معيشتها الفخم.
وتنفق ليندا أندرادي (23 عاماً)، المؤثرة على السوشيال ميديا، نحو مليون دولار في الأسبوع، بين حقائب من ماركات عالمية وتناول أفخم الوجبات على قمم ناطحات سحاب، والتسوق في أفخم المتاجر.
وتشارك ليندا، زوجة رجل الأعمال الثري ريكي أندرادي (27 عاماً) بانتظام صوراً ومقاطع فيديو لأسلوب حياتها الباهظ، بما في ذلك شراء الماس والذهب وإنفاق 7000 دولار على الشوكولا، خلال أسبوع واحد.
A post shared by Linda Andrade (@lionlindaa)
وأوضحت ليندا، التي يتابعها 231 ألفاً عبر إنستغرام، وأكثر من 700 ألف على تيك توك، أنها تلقت مبلغاً مالياً من زوجها بقيمة 1.411.008 دولارات أنفقته خلال 7 أيام، من بينها 356214 دولاراً أثناء التسوق في المتاجر الفاخرة، بما في ذلك شراء حقيبتين من شانيل.
@lionlindaa We just celebrated 5 years of marriage ???????? #fypシ #love ♬ When It Comes To You - Fridayyبالإضافة إلى إنفاقها مبلغ 229141 دولارًا نقدًا، على وجبة لذيذة لها ولزوجها مع بعض الكوكتيلات الفاخرة، لتنفق بعده 7210 دولارات على الشوكولا.
ليندا نصير الدين، أردنية الأصل، انتقلت إلى الولايات المتحدة، عندما كانت في الثانية من عمرها ونشأت في كاليفورنيا. التقت بزوجها ريكي أندرادي في صالة الألعاب الرياضية منذ أربع سنوات وتزوجا. ريكي رجل أعمال ناجح ومستثمر عقاري، ولديه استثمارات في الأسهم والعملات المشفرة. ويمتلك الزوجان ثلاثة عقارات، في دبي، وفي مقاطعة أورانج، ومنزل في لاس فيغاس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة دبي
إقرأ أيضاً:
واشنطن خسرت في اليمن منذ آذار/مارس سبع مسيّرات سعر الواحدة منها 30 مليون دولار
أعلن مسؤول أميركي الإثنين أنّ الولايات المتّحدة خسرت في اليمن منذ آذار/مارس، حين بدأت حملتها الجوية المكثّفة ضدّ المتمردين الحوثيّين، سبع طائرات مسيّرة من طراز “إم-كيو 9 ريبر” التي يبلغ سعر الواحدة منها 30 مليون دولار تقريبا.
ومسيّرات “إم كيو-9” يمكن استخدامها في عمليات الاستطلاع، وهو حيّز رئيسي من الجهود الأميركية لتحديد واستهداف مواقع الأسلحة التي يستخدمها المتمردون الحوثيون لمهاجمة السفن، إضافة إلى توجيه ضربات، وتكلفة كل منها نحو 30 مليون دولار.
وقال المسؤول طالبا عدم نشر اسمه إنّه “منذ منتصف آذار/مارس فقدنا سبع طائرات من طراز إم كيو-9″، من دون أن يوضح ما إذا كانت هذه الطائرات قد أسقطت بنيران المتمرّدين أم فقدت لأسباب أخرى.
وخسرت القوات الأميركية مسيّرتها السابعة في 22 نيسان/أبريل، وفق المصدر نفسه.
وبالإضافة إلى هذه الخسائر، سقطت طائرة مقاتلة أميركية من على متن حاملة الطائرات هاري إس ترومان في البحر الأحمر الإثنين، في حادث أدّى أيضا لإصابة بحّار بجروح.
وفي 2021 بلغت كلفة هذه الطائرة المقاتلة وهي من طراز إف/إيه-18 وتصنّعها بوينغ 67 مليون دولار.
وليل الإثنين، أفادت وكالة سبأ التابعة للحوثيين بأنّ سلاح الجوي الأميركي شنّ ثلاث غارات على مديرية حرف سفيان (شمال غرب).
وفجر الثلاثاء، أفادت قناة المسيرة التابعة للحوثيين بوقوع غارتين مماثلتين على مديرية بني حشيش شمال شرق العاصمة صنعاء.
وتتعرّض مناطق الحوثيين في اليمن لغارات شبه يومية منذ أعلنت واشنطن في 15 آذار/مارس شنّ عملية عسكرية ضدهم لوقف هجماتهم في البحر الأحمر وخليج عدن.
ومساء الأحد، أعلن الجيش الأميركي أنّ الولايات المتحدة ضربت أكثر من 800 هدف في اليمن منذ منتصف آذار/مارس، ممّا أسفر عن مقتل مئات المقاتلين المتمرّدين الحوثيين، بينهم أعضاء في قيادة جماعتهم.
ويقول الحوثيون، وهم جزء من “محور المقاومة” الإيراني ضدّ إسرائيل والولايات المتحدة، إنهم يساندون غزة في الحرب بين إسرائيل وحماس.
وشلّت هجمات الحوثيين حركة الملاحة عبر قناة السويس، وهو شريان مائي حيوي يمرّ عبره عادةً حوالى 12% من حركة الملاحة العالميّة، ما أجبر العديد من الشركات على اللجوء إلى طرق بديلة مكلِفة حول رأس الرجاء الصالح في جنوب إفريقيا.