نصائح ذهبية لعلاج تشقق القدمين
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
تعاني بعض النساء من تشقق القدمين، وقد يصل الحال إلى إلتهابها والحكة المستمرة دون السيطرة، مما يزداد الأمر سوءً، ولذلك نقدم لك بعض النصائح الهامة لعلاج تشقق القدمين.
تشقق القدميننصائح لعلاج تشقق القدمين
أكثري من شرب الماء
أحد أهم أسباب جفاف البشرة بشكل عام قلة شرب الماء، لذلك تذكري دائمًا أن سر نضارة البشرة ونعومتها يكمن في الحفاظ على ترطيبها من الداخل قبل الخارج، وهذا يحدث عند شرب الماء بكميات مناسبة يوميًّا.
لا تغسلي قدميكِ بماء شديد السخونة
الماء الساخن بشدة يجرد بشرتك من الزيوت المفيدة التي تعمل على حفظ كعبيكِ من التشقق، لذلك في المرة القادمة التي تقررين فيها غسل قدميكِ استخدمي الماء الدافئ أو الفاتر.
قشري الكعبين بشكل دوري
استخدمي المبرد المخصص للكعبين أو الحجر الخفاف بصورة أسبوعية، للتخلص من أي جلد ميت يمكن أن يتكون عليهما.
استخدمي كريمات العناية بالكعبين
بعد عملية الباديكير استخدمي كريم ترطيب مخصصًا للعناية بالكعبين بشكل يومي، لضمان الحفاظ على صحتهما ونعومتهما.
تجنبي المشي حافية القدمين
المشي حافية على الأسطح المختلفة باختلاف درجات حرارتها يمكنه أن يسرع من تشقق الكعبين وظهور التشققات بهما، لذلك احرصي على ارتداء خف منزلي مريح وناعم في أثناء وجودك في المنزل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تشقق القدمين
إقرأ أيضاً:
اكتشافات واعدة لعلاج مرض «ألزهايمر».. تعرّف عليها!
يعتبر “داء الزهايمر” اضطراب في الدماغ يتفاقم بمرور الوقت، ويسبب تقلصا في الدماغ وموت خلاياه في النهاية، وهو السبب الأكثر شيوعا للإصابة بالخَرَف؛ حيث يحصل تدهور تدريجي في الذاكرة والقدرة على التفكير والمهارات السلوكية والاجتماعية، فما أهمّ الاكتشافات الواعدة بعلاجات مستقبلية لمرض ألزهايمر، والتي شهدها العالم عام 2024؟
تطوير جهاز ذكي لعلاج مرض ألزهايمر: ابتكر علماء روس وصينيون، جهازا ذكيا لعلاج مرض ألزهايمر وتطهير الدماغ من السموم بمساعدة تقنية غير جراحية.
الموافقة على دواء جديد ثالث لمرض ألزهايمر: شهد عام 2024 دخول دواء جديد إلى مجال الخرف، حيث وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على دواء “دونانيماب” (Donanemab) في يوليو، مصمم لـ”إبطاء تقدم المرض وتغيير مساره الأساسي”، وهو عبارة عن حقنة تعطى لمرة واحدة شهريا مخصصة للبالغين الذين يعانون من مرض ألزهايمر المبكر، ويعد هذا أول دواء يستهدف لويحات الأميلويد، البروتينات التي تتراكم في أدمغة مرضى ألزهايمر، ما يؤدي غالبا إلى تدهور الذاكرة والوظائف المعرفية، مع وجود أدلة تدعم وقف العلاج عند إزالة لويحات الأميلويد.
اختبارات دم قد تحسن سرعة ودقة التشخيص: كشف العلماء عن اختبار بسيط للدم سجل دقة عالية في تشخيص ألزهايمر.
بخاخ أنفي واعد قد يبطئ تدهور أدمغة مرضى ألزهايمر: طور فريق من العلماء الإيطاليين بخاخا أنفيا أظهر نتائج واعدة في إبطاء تدهور الدماغ، ومكافحة التدهور المعرفي وتلف الدماغ المرتبط بمرض ألزهايمر.
دواء جديد “فريد من نوعه” لمرض ألزهايمر: حقق باحثون بريطانيون اختراقا طبيا في مجال علاج مرض ألزهايمر من خلال تطوير دواء لمنع تراكم البروتينات السامة في الدماغ، ووجد الفريق أن الدواء، المسمى RI-AG03، كان فعالا في منع تراكم “بروتينات تاو” التي تساعد في استقرار الهيكل الداخلي للخلايا العصبية في الدماغ.
نخر الأنف قد يساهم في خطر الإصابة بمرض ألزهايمر: أشارت دراسة بحثية إلى أن نخر الأنف (استخراج مخاط الأنف بالإصبع) قد يكون عامل خطر للإصابة بألزهايمر، وتقول الدراسة إن الجراثيم التي تنتقل من الأصابع إلى الأنف قد تنتقل إلى المخ وتسبب الالتهاب، ويمكن أن يؤدي هذا الالتهاب إلى إتلاف خلايا المخ بمرور الوقت، ما قد يساهم في الإصابة بمرض ألزهايمر، وأشارت الدراسة أيضا إلى أن نخر الأنف قد يؤدي أيضا إلى إتلاف بطانة الأنف، ما يسهل على الكائنات الحية الدقيقة الضارة دخول مجرى الدم والتسبب في المزيد من الالتهاب، ما يزيد من خطر الإصابة بألزهايمر.
هذا وتشير الإحصاءات العالمية، “أن هناك نحو 55 مليون مصاب بالخرف حول العالم، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا الرقم كل 20 عاما”.