تنويه من القيادة العامة لشرطة أبوظبي
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
تنوه القيادة العامة لشرطة أبوظبي بالتعاون مع الشركاء،إلى أنها تُنفذ تمرين "براكة الإمارات 2023" يومي 11-12 أكتوبر 2023، لقياس الجاهزية والاستجابة للطوارئ في محطة براكة للطاقة النووية بمنطقة الظفرة.
ودعت إلى عدم الاقتراب والتصوير حفاظاً على السلامة العامة.
أخبار ذات صلة#تنويه | القيادة العامة لـ #شرطة_أبوظبي بالتعاون مع الشركاء، تُنفذ تمرين "براكة الإمارات 2023" يومي 11-12 أكتوبر 2023، لقياس الجاهزية والاستجابة للطوارئ في محطة براكة للطاقة النووية بمنطقة الظفرة، لذا يُرجى عدم الاقتراب والتصوير حفاظاً على السلامة العامة.
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شرطة أبوظبي منطقة الظفرة محطة براكة شرطة أبوظبی
إقرأ أيضاً:
تقرير رسمي: متابعة 21 صحافياً وحجب 9 صحف خلال سنة 2023
زنقة 20 | متابعة
كشف التقرير السنوي للنيابة العامة ، أن محاكم المملكة أصدرت خلال سنة 2023 ما مجموعه 21 متابعة في مواجهة صحافيين من أجل أفعال مجرمة بموجب القانون المتعلق بالصحافة والنشر، مقابل 45 صحافيا في 2022، كما صدرت 9 قرارات بحجب صحف إلكترونية.
و أفاد التقرير بأن 14 صحافيا تمت متابعتهم بناء على شكايات عادية أمام النيابة العامة، فيما5 منهم حركت في حقهم النيابة العامة متابعة تلقائية، وصحافيان اثنان توبعا بناء على شكاية مباشرة.
ولفت التقرير السنوي، إلى أن سنة 2023 عرفت تقديم 9 ملتمسات بالحجب في حق صحف لم تلتزم بالمقتضيات المتعلقة بشروط النشر، فيما لم يتم إعمال أي تدبير بخصوص حجز مطبوعات دورية أو سحب مواد إعلامية.
و تلقت النيابات العامة خلال سنة 2023 ما مجموعه 166 تصريحا بالنشر، منها 34 تصريحاً متعلقاً بالمطبوعات الدورية و 132 تصريحاً متعلقاً بصحف إلكترونية، حيث عملت على تسليم شهادات بالإيداع و أرسلت نسخا من التصريحات بالنشر مع الوثائق المرفقة بها إلى الجهات المعنية، فيما اعترضت على النشر بخصوص 4 صحف إلكترونية.
وأشارت النيابة العامة إلى أنه تم ترشيد اللجوء إلى تحريك الدعوى العمومية، إلا في الحالات الاستثنائية التي تقتضي ذلك، وتوجيه المشتكين من أفعال السب والقذف المرتكب عن طريق الصحافة إلى سلوك مسطرة الشكاية المباشرة أمام قضاء الحكم، ماعدا في الحالات التي تفرض فيها بعض المقتضيات القانونية على النيابة العامة تحريك الدعوى العمومية، أو بالنظر لارتكاب أفعال تتضمن مساً خطيرا بحقوق الأفراد والمؤسسات.