بدأ مجمع إعلام الزقازيق، فاعليات الحملة الإعلامية التى أطلقتها الهيئة العامة للاستعلامات تحت شعار "  صوتك مستقبلك.. انزل وشارك "، بالتزامن مع الانتخابات الرئاسية المقبلة.

وأكد الاعلامى دسوقى عبدالله، مدير عام الإدارة العامة لإعلام شرق الدلتا، أن قطاع الإعلام الداخلى بقيادة الدكتور أحمد يحيى، أطلق هذه الحملة فى سابقة هو الاولى من نوعها، للتوعية بأهمية المشاركة السياسية في عملية الانتخابات الرئاسية المقبلة.

وأوضح أن مجمع إعلام الزقازيق بدأ الفاعليات باستضافة الخبراء والمختصين على مدار اليومين الماضيين، مشيرا إلى أن الفاعليات مستمرة حتى نهاية شهر نوفمبر المقبل.

وذكر مدير عام الإدارة العامة لإعلام شرق الدلتا، إنه تم تشكيل فريق عمل موحد لإدارة وتنفيذ اللقاءات الإعلامية الخاصة بتلك الحملة لتحقيق الأهداف المرجوة من تلك الفاعليات الرسمية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية انزل وشارك الهيئة العامة للاستعلامات الحملة الاعلامية حملة إعلامية

إقرأ أيضاً:

ضغوط من المانحين الديمقراطيين بعد الأداء الضعيف في المناظرة

يضغط المانحون الديمقراطيون على مسؤولي حملة جو بادين من أجل توضيح كيفية تعامله مع المخاوف الجديدة بشأن ملائمته للمنصب بعد أدائه الذي وصف بـ"الضعيف" في المناظرة الرئاسية أمام دونالد ترامب.

وحسب ما صرح به 4 مانحين لموقع "أكسيوس" فإن مكالمة عبر تطبيق "زووم" جمعت بين المانحين الديمقراطيين ومسؤولي حملة بايدن، عبر خلالها المانحون عن مخاوفهم بعد ظهور بايدن الأخير.

ولا يقدم المانحون رأيا مباشرا في ما إذا كان ينبغي أن يصبح بايدن المرشح المفترض للديمقراطيين، وهو الأمر الذي يتكفل به المندوبون في المؤتمر الوطني الديمقراطي، عندما يعقدون مكالمة افتراضية قبل 7 أغسطس.

في المقابل يلعب المانحون دورا أساسيا في الدعم، حيث سيكون من الصعب للغاية على بايدن الاستمرار  في تمويل حملته أو مجاراة ترامب، الذي جمع أموالا أكثر من بايدن في الشهرين الماضيين.

ويمكن للمانحين أيضا الضغط على قادة الكونغرس، بما في ذلك زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ الديمقراطي تشاك شومر وزعيم الأقلية في مجلس النواب الديمقراطي حكيم جيفريز لإقناع بايدن بالتنحي لصالح الحزب.

مخاوف المانحين

وكشفت أسئلة المانحين عن شكوك عميقة داخل الحزب الديمقراطي حول ما إذا كان بايدن يتمتع بالقدرة على التحمل والمهارة لمواجهة الرئيس السابق دونالد ترامب خلال الأشهر الأربعة المقبلة، وهزيمته في 5 نوفمبر، والبقاء في منصبه لمدة 4 سنوات أخرى.

وأوضحت المصادر أن المانحين لم يجدوا إجابات حملة بايدن مرضية تماما.

وأضافت أن مسؤولي الحملة بما في ذلك الرئيس المشارك جين أومالي ديلون، ومنظم استطلاعات الرأي مولي ميرفي والرئيس المالي روفوس جيفورد، لم يحاولوا تغيير تصورات المانحين لأداء بايدن في المناظرة، غير أنهم قدموا حجة وبعض البيانات حول كيفية تعافي بايدن والاستمرار في التغلب على ترامب.

وقد تناول أحد الأسئلة الأولى قدرة بايدن على التحمل بشكل عام وما إذا كان يمكنه مواصلة حملته الرئاسية.

وقال أحد المانحين: "لا أعرف ما هو الطريق إلى الأمام، وأعتقد أنهم يحاولون اكتشاف ذلك أيضًا.. لقد رأينا جميعا ما رأيناه".

 تطمينات مسؤولي الحملة

وعندما سئل المسؤولون عما ستفعله الحملة إذا أظهرت الاستطلاعات انخفاضا كبيرا في دعم بايدن، أكدوا أنهم يتوقعون أن تتلقى استطلاعات بايدن ضربة طفيفة بعد المناظرة، لكنهم أشاروا إلى استطلاعات رأي داخلية قالوا إنها تشير إلى أن السباق لم يتغير إلى حد كبير، مع تقدم ترامب بشكل طفيف في الولايات المتأرجحة. 

وقالت حملة بايدن إنهم لم يروا أي تدهور كبير في استطلاعاتهم الداخلية، لكن أحد المانحين قال إن الحملة لم تقدم أدلة كافية لدعم هذا الادعاء.

وكان رد حملة بايدن على سؤال يدور في أذهان العديد من الأميركيين حول ماذا حدث لبايدن بمثابة تكرار للعبارات التي استخدموها، عندما قالوا أن بايدن كان يعاني من نزلة برد و"لقد كانت مناظرة سيئة".

وقد تم تذكير المانحين خلال المكالمة، بالمناظرة الصعبة الأولى التي خاضها الرئيس أوباما وانتعاش استطلاعات الرأي في حملته الانتخابية عام 2012. 

مقالات مشابهة

  • "فوسو عُمان" تطلق حملة صيفية مميزة للعملاء
  • ضغوط من المانحين الديمقراطيين بعد الأداء الضعيف في المناظرة
  • "بداية الطريق"… معرض لذوي الهمم في متحف قصر المنيل
  • وفد الإدارة العامة للقاعدة الشعبية يتابع تنفيذ مشروعات الرياضة بالمنيا
  • تدشين حملة نظافة في مدينة معبر بذمار
  • الديمقراطيون يخشون سيناريوهات الاستبدال بقدر ما يخشون بقاء بايدن
  • مسرح السامر يشهد احتفالية هيئة قصور الثقافة بذكرى ثورة 30 يونيو وسط إقبال كبير
  • شرطة رأس الخيمة تدشن حملة صيف بلا حوادث
  • مسرح السامر يشهد احتفالية هيئة قصور الثقافة بذكرى ثورة 30 يونيو
  • قبل أيام من التصويت.. الحكومة البريطانية تحذر من «تدخل روسي» في الانتخابات