سجل موقع إكس أكثر من 50 مليون تغريدة تخص أحداث طوفان الأقصى التي مازالت مستمرة منذ السبت الماضي داخل الأراضي الفلسطينية.

طوفان الأقصي| تل أبيب تحت القصف وصافرات الإنذار تدوي.. فيديو


وأكدت الشركة، عبر حساب "Safety"، على المنصة، تزايد عدد المستخدمين النشطين في الأيام الماضية، مع منشوراتهم التي “تركز على هجوم حماس ”طوفان الأقصى" في نهاية الأسبوع على إسرائيل".


وأضافت الشركة أنها حدَّثت سياسة النشر على المنصة لأنها تعتقد "أنه رغم الأثر الصادم لأي محتوى فإن من مصلحة الجمهور فهم ما يحدث في الوقت الحقيقي"، لكنها أوردت أنها منحت المستخدمين سيطرة أكبر على المحتوى لمنع عرض الصور العنيفة أو المؤذية على المنصة.


واتخذت إكس إجراءات، لحماية المنصة من بعض المواد، تتمثل في "إزالة حسابات لحماس أنشئت حديثًا، والتنسيق مع منتدى الإنترنت العالمي لمكافحة الإرهاب، لمحاولة منع المحتوى الإرهابي عبر الإنترنت، وإزالة مئات الحسابات التي تحاول التلاعب بالمواضيع الرائجة".


 

ولم تعترف المنصة بتزايد انتشار المواد المضللة في الأيام الأخيرة عن الأحداث الجارية، إلا أنها قالت إن "ملاحظات الجمهور" ستظهر بشكل أسرع على المنشورات "بعد دقائق من نشر المحتوى"، كما أنها ستظهر "على الصور ومقاطع الفيديو

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أكس طوفان الأقصى الأراضى الفلسطينية مليون

إقرأ أيضاً:

زينة في "رامز إيلون مصر": "أعدائي كلهم رجال.. ومعرفش رانيا يوسف"

حلّت الفنانة زينة ضيفة على برنامج المقالب "رامز إيلون مصر"، الذي يقدمه النجم رامز جلال خلال موسم رمضان 2025، حيث تعرضت لمقلب حافل بالمواقف الساخرة والتعذيب النفسي والجسدي، إلى جانب إجبارها على الكشف عن أسرار شخصية صدمت الجمهور.

بمجرد دخول زينة إلى موقع التصوير، لم يتردد رامز جلال في توجيه تعليقاته اللاذعة، قائلاً: "أي فنان يكون له هوية وشكل ولون وطعم.. لكن زينة تشبه القلقاس، مش مفهومة، ومش ماسكين لها شخصية!"، مما أشعل أجواء الحلقة منذ بدايتها.
بعد ذلك، خاضت زينة تجربة المقلب القاسية، حيث تم تقييدها على سرير متحرك، وتعرضت لصدمات كهربائية مؤلمة، إلى جانب استفزازات رامز المعتادة، التي جعلتها تفقد أعصابها في بعض اللحظات.

بسبب "ولاد رزق 3".. زينة تطالب أحمد عز بزيادة نفقة الخادمة والتوأم - موقع 24تقدّم محامي الممثلة المصرية زينة بطلب إلى محكمة الأسرة للمطالبة بزيادة نفقة طفليها التوأم من الممثل أحمد عز.

وفي لحظة مواجهة، طلب رامز من زينة أن تكشف عن سر لا يعرفه أحد عنها، ففاجأته برد صادم قائلة: "أنا فضائحي كلها في الجرايد يا حبيبي"، ما أثار ضحك رامز، وأكدت أنها لم تعد تخفي أي شيء عن حياتها.
كما كشفت أن اسمها الحقيقي "وسام"، وأن الفنان عمرو دياب لم يختر لها اسم "زينة"، بل نصحها فقط باستخدامه، لأنه أكثر جاذبية. ومن المفاجآت الأخرى، اعترفت بأنها كانت تلعب كرة القدم في نادي الزمالك خلال طفولتها.

وعند سؤالها عن إمكانية مصالحة الفنانة رانيا يوسف، أجابت زينة بحزم: "والله ما بيني وبينها حاجة.. معرفهاش خالص"، مؤكدة أنها لا تهتم بأمرها. وعندما سألها رامز عن الأعمال التي شاهدتها لرانيا، ردت بسخرية: "شفت لها مهرجان الجونة بس"، في إشارة إلى الجدل الذي يحيط بإطلالات رانيا يوسف في المهرجانات الفنية.

زينة وفيفي عبده يُعيدان مشهداً منذ 22 عاماً في "العتاولة 2" - موقع 24في لقطة عفوية، أثارت تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، ظهرت الفنانتان المصريتان زينة وفيفي عبده يؤديان مشهداً كوميدياً في كواليس مسلسلهما الجديد "العتاولة 2"، المُقرر عرضه في موسم دراما رمضان 2025.

ولم يفوّت رامز الفرصة دون الحصول على وعد خاص من زينة، حيث أجبرها على القسم بأنها ستقدم فيلماً معه بدون مقابل، لترضخ في النهاية قائلة: "وحياة ولادي هعمل معاك فيلم بدون ولا جنيه".

وفي نهاية الحلقة، وجه لها رامز سؤالًا عن الشخص الذي سيفرح أكثر بمقلبها، هل رجل أم امرأة، فكان ردها: "أعدائي كلهم رجال".

مقالات مشابهة

  • «طوفان الأقصى» يفضح إخفاقات جيش الاحتلال| اعترافات إسرائيلية بالفشل الأمني والعسكري في التصدي للهجوم المباغت
  • شاهد | بعد ربع قرن.. الحاج صدقي يذوق طعم الحرية في أجواء رمضان مع عائلته في الخليل
  • شاهد | الأسير الفلسطيني المحرر جلال الفقيه بعد 22 عاماً في سجون العدو يتنسم عبق الحرية بغزة
  • زينة في "رامز إيلون مصر": "أعدائي كلهم رجال.. ومعرفش رانيا يوسف"
  • مكتسباتُ معركة “طوفان الأقصى”
  • 13 جثة ومصابين.. الصور الأولى لحادث تصادم ميكروباص وتريلا بأسيوط
  • عدل 3 .. بشرى سارة لأزيد من مليون جزائري الأسبوع المقبل
  • صنعاء.. انعقاد المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة للطوفان – أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير”
  •   صنعاء : انعقاد المؤتمر الدولي فلسطين: من النكبة للطوفان - أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير
  • طوفان الأقصى: السياسي والإيديولوجي