أفادت القناة 12 الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، وقوع قتيلان وعشرات المصابين في عسقلان جراء قصف حركة المقاومة الفلسطينية حماس المستوطنة بعشرات الصواريخ.
وأضافت مصادر عبرية، أن أن هناك فوضى عارمة واستنفار إسرائيلي في عسقلان عقب الرشقة الصاروخية الفلسطينية الأخيرة.
وأظهرت مقاطع فيديو علي منصة التواصل الاجتماعي “إكس”، لحظة سقوط صواريخ المقاومة الفلسطينية علي مستوطنة عسقلان بعد انتهاء المهلة التي حددتها حماس.
https://x.com/AljnralW/status/1711763036078272635?s=20
https://x.com/AljnralW/status/1711762893706768473?s=20
وشنت حماس هجمات صاروخية على عسقلان من قطاع غزة بعد انتهاء المهلة الممنوحة للمستوطنين لمغادرتها حتى الساعة 5 بالتوقيت المحلي.

الاحتلال الإسرائيلي يزعم دخول قوات من لبنان لمنطقة شلومي في الجليل

حدث أمني.. إجراء عاجل من سلطات الاحتلال الإسرائيلي بشأن المجمع الحكومي بالقدس
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
عسقلان
حماس
صواريخ المقاومة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
في خطوة شبيه بالنظام السعودي.. النظام السوري يعتقل قيادات المقاومة الفلسطينية
الجديد برس| طالبت سرايا
القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي
الحكومة السورية الإفراج عن اثنين من قيادي الحركة اللذين اعتقلتهما الحكومة السورية قبل أيام. ووفقًا لبيان سرايا القدس فإنّه “لليوم الخامس لا تزال الحكومة السورية تعتقل اثنين من قادة سرايا القدس هما مسؤول الساحة السورية خالد خالد ومسؤول اللجنة التنظيمية ياسر الزفري”. وقالت إنّ “اعتقالهما تمّ دون توضيح عن أسباب الاعتقال وبطريقة لم نكن نتمنى أن نراها من إخوة لطالما كانت أرضهم حاضنة للمخلصين والأحرار”. وأعربت سرايا القدس عن “أملها في أن تثبت الحكومة السورية أنها أهل للنخوة العربية بالإفراج عن القيادييْن” مؤكدة دورهما في العمل الإنساني لدعم الشعب الفلسطيني خلال الأزمات التي مرت بها سوريا. كما أكدت في البيان أن بندقيتها “لم تتوجه منذ انطلاقتها إلا لصدور العدو، ولم تنحرف يومًا عن الهدف الأساسي والذي هو التراب الفلسطيني الكامل”. وكانت أجهزة الأمن السورية قد اعتقلت عددًا من عناصر حركة الجهاد الإسلامي في العاصمة دمشق خلال الأيام الماضية في خطوة وُصفت بأنها تصعيد غير مسبوق ضد قوى المقاومة الفلسطينية في سوريا. ويشبه مراقبون ما حدث في
سوريا بالإجراءات التي اتّخذتها السعودية طوال الفترة الماضية بحق قيادات وعناصر من حركتي حماس والجهاد الإسلامي على أراضيها وهو ما ظلّ مرتبطاً بمسعى التطبيع الخليجي مع الكيان الغاصب.