كتب ـ سالم بن خليفة البوسعيدي:
يواصل الاتحاد العماني لسباقات الهجن إقامة منافسات المهرجان السنوي لسباقات الهجن الأهلية 21 حيث شهد ميدان البشائر لسباقات الهجن بولاية أدم صباح أمس انطلاق المحطة الثالثة التي تضمنت 18 شوطا خصصت لفئة الحجائج مسافة 3 كم شارك فيها 564 ناقة من مختلف محافظات السلطنة، وأسفرت نتيجة الشوط الأول عن حصول دمعة لصقر بن سليم بن سالم الجنيبي على المركز الأول، وفاز بالشوط الثاني شواهين لزايد بن سليمان محمد القنوبي، أما الشوط الثالث ففاز به الفاتن لفيصل بن علي بن حمد الجحافي، بينما فاز بالشوط الرابع مذيار لياسر بن سالم بن شامس العامري وفاز بالشوط الخامس علاج لخليفة بن محيميد بن محمد البلوشي وذهب الشوط السادس هداد لمبخوت بن مسلم بن احمد ثوعار ونال الشوط السابع طيارة لمكتوم بن سالم بن سعد ثوعار وحصل انذار لمحمود بن مسلم بن سالم الجنيبي على الشوط الثامن وذهب الشوط التاسع للصيرمي لمحمود بن مسلم بن سالم الجنيبي وفاز بالشوط العاشر هوايل لبدر بن علي بن سعيد الدرعي بينما فاز بالشوط الحادي عشر صبر لمحمد بن سعيد بن سلطان الجحافي وفي الشوط الثاني عشر حصل هجام لفاضل بن عبدالله بن سعيد الجحافي على المركز الأول وفي الشوط الثالث عشر حصلت مرضية لصقر بن سعيد بن ناصر الجنيبي على المركز الأول وفي الشوط الرابع عشر حصلت الظبي لسعد بن بخيت بن سعد المهري على المركز الأول، بينما في الشوط الخامس عشر حصلت مشاكل لناصر بن مسلم بن سليم الدرعي على المركز الأول ونال الشوط السادس عشر طموح لسليم بن عبيد بن سلطان الدرعي المركز الأول وفي الشوط السابع عشر حصلت أمسية ناصر بن راشد الحرسوسي على المركز الأول وفي الشوط الثامن عشر حصل جلمود لسالم بن عبدالله بن دغيميل الدرعي على المركز الأول.

المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: المرکز الأول وفی الشوط على المرکز الأول لسباقات الهجن بن مسلم بن سالم بن بن سعید بن سالم

إقرأ أيضاً:

مباراة الإمارات وإيران تدخل التاريخ «الضائع»!

سلطان آل علي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «أبيض الشاطئية» إلى ربع نهائي كأس آسيا «جودو الإمارات» يحصد 20 نقطة في «تبليسي جراند سلام»


في ليلة غريبة ومليئة بالأحداث غير الاعتيادية، واجه منتخبنا نظيره الإيراني في طهران ضمن الجولة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، في لقاء انتهى بفوز أصحاب الأرض 2-0، لكنه يدخل التاريخ لأسباب تتجاوز النتيجة الفنية.
حديث العالم بعد اللقاء لم يكن عن الأهداف بقدر ما كان عن الزمن المفقود، أو بالأحرى الزمن الذي أُضيف.
في مشهد غير مسبوق على مستوى تصفيات كأس العالم، تم إيقاف المباراة لفترة طويلة خلال الشوط الأول بسبب مشاكل في الإضاءة وانقطاع التيار الكهربائي.
هذه المشاكل التقنية دفعت الحكم إلى إضافة 29 دقيقة كاملة وقتاً بدل ضائع في الشوط الأول، وهو رقم غير معتاد إطلاقاً، ويحتل المركز الثالث في قائمة أعلى المباريات في الوقت بدل الضائع في تاريخ كرة القدم الاحترافية وفقاً للمعلومات المتوفرة.
للمقارنة، فإن أطول وقت بدل ضائع موثق في البطولات العالمية كان في مباراة بين شباب خانيونس واتحاد خانيونس عام 2019، حيث بلغ الوقت المضاف 42 دقيقة بسبب انقطاع الإضاءة.
في إنجلترا، مباراة بيرتون ألبيون وبورنموث في كأس الرابطة في العام نفسه شهدت إضافة 28 دقيقة للأسباب نفسها.
أما على الصعيد الدولي، شهدت مباراة إنجلترا وإيران في مونديال قطر 2022 إضافة 24 دقيقة بسبب الإصابات وقرارات التحكيم بالفيديو.
لكن مباراة إيران والإمارات في مارس 2025 دخلت فعلياً إلى قائمة الأطول زمنياً من حيث وقت التعويض والذي بلغ 29 دقيقة، لتتخطى مباريات كثيرة معروفة بهذا الجانب. وعلى الرغم من استئناف المباراة، فإن أثر هذا التأخير الكبير كان واضحاً على الشاشة والشوط الأول، الذي وصل إلى دقائق يندهش المتابع منها ويعتقد أنها في الشوط الثاني من الوهلة الأولى.
بعيداً عن الرقم التاريخي، أظهرت المباراة الفارق بين الجاهزية الذهنية والتأقلم مع الظروف، حيث بدا منتخب إيران أكثر استقراراً واستفاد من عاملي الأرض والجمهور، بينما ظهر منتخبنا أقل ثباتاً، ليتلقى أهدافاً حاسمة أفقدته نقاط المواجهة.

مقالات مشابهة

  • انطلاق الشوط الثاني من مباراة مصر وسيراليون
  • منتخب مصر ينهي الشوط الأول متقدما على سيراليون
  • تعادل إيجابي بين "الأبيض" وكوريا الشمالية في الشوط الأول
  • 6 أبريل.. انطلاق منافسات مهرجان كأس جلالة السلطان للهجن
  • الرعاية الصحية: 27 منشأة طبية حصلت على الاعتماد خلال الربع الأول من 2025
  • لوتان: هل تنتقل إسرائيل من حرب غزة إلى الحرب الأهلية؟
  • تفاصيل حول انطلاق الجولة الثالثة من المفاوضات الأميركية الروسية الأوكرانية في الرياض
  • التعادل السلبي ينهي الشوط الأول من مباراة بتروجيت والزمالك
  • "جامعة التقنية" بإبراء تستضيف الإفطار السنوي الأول للخريجين
  • مباراة الإمارات وإيران تدخل التاريخ «الضائع»!