انفراجة في أزمة نادي المصري بعد تعهد محافظ بورسعيد بالدعم المالي
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
يترقب مجلس إدارة نادي المصري برئاسة كامل أبو علي الدعم المالى من محافظة بورسعيد من أجل صرف مرتبات العاملين والمدربين ولاعبى فريق الكرة الاول.
وحرص رئيس نادي المصري على زيارة اللواء عادل الغضبان محافظ بو رسعيد لتوضيح حقيقة الازمة الطاحنة التى يتعرض لها النادي خلال هذه الايام وتحديد الإحتياجات المالية سواء الشهرية أو السنوية التى تجعل المصرى يبعد عن التعثرات المالية
يذكر ان نادي المصري يمر حالياً بأزمة مالية طاحنة تتمثل في تأخر صرف رواتب العمال والموظفين والأجهزة الفنية بالنادي وهو مايمثل مشكلة للإدارة الحالية .
وطالب ابو علي من محافظ بورسعيد سرعة الدعم لإنقاذ الموقف.
جدير بالذكر أن اللواء عادل الغضبان أعطى توجيهاته بدراسة الدعم اللازم للنادى المصرى و تجرى الإدارات التنفيذية بالمحافظة تجهيز الإعتمادات ودعم النادي.
وكان كامل ابو علي قد تحمل جزء كبير من قيمة التعاقدات وإنهاء المديونيات على النادى ومشكلات القيد خلال الفترة الاخيرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النادي المصري محافظ بورسعيد محافظة بورسعيد نادی المصری
إقرأ أيضاً:
«القومي للاتصالات» ينظم ندوة في مطروح عن الأمن السيبراني وحروب الجيل الرابع
افتتح اللواء خالد شعيب محافظ مطروح فعاليات ورشة عمل حول الخطر السيبراني، التى ينظمها الجهاز القومي للاتصالات على مدار يومي الأحد والاثنين في قاعة مكتبة مصر العامة.
الأمن السيبراني والتحديات الداخلية والخارجيةوقال اللواء خالد شعيب محافظ مطروح، اليوم، خلال فعاليات الندوة إن قوة المجتمع وتماسكه وسلامته تتطلب جيلاً من الشباب تربى على ثقافة مجتمعه واعتز بتراثه وحافظ على عاداته وتقاليده، وساهم في دفع عجلة تنمية مجتمعه وتقدمه نحو مستقبل أفضل، مشيداً بالشباب وما يتمتع به من عقلية وقدرات تمنحهم حمل لواء التنمية، وتحويل الأفكار إلى إنجازات، وأهمية الحاجة إلى زيادة الوعى بكل مستجدات العصر خاصة مع المخاطر حول الأمن السيبراني والتحديات الداخلية والخارجية.
حروب الجيل الرابعوأضاف محافظ مطروح، في بيان، أن حروب الجيل الرابع كأحد الحروب غير النمطية والتي تستهدف تحقيق نتائج الحـروب التقليدية بأقـل قدر مـن الخسائر لأن أدواتها وأسلحتها خلف شاشات التليفون المحمول وأجهزة الكمبيوتر، مع دافع المعرفة لدى الشباب وقدرتها على التسلل إلى عقولهم وأفكارهم من خلال المواقع الإليكترونية وصفحات التواصل المجتمعى وما تزرعه فى الشباب من تكاسل واغتراب عن واقعه بل ورفض لمحيطه، إضافة إلى تطبيقات التجسس المختلفة وصولاً إلى كافة البيانات والمعلومات وإختراق الخصوصيات، سواء الشخصية أو المجتمعية، ليبقى عقل الانسان ووعيه هو أهم أسلحة مواجهة التطور التكنولوجى ومعرفة كيفية التعامل الأمثل كسلاح لنا وليس علينا.