اللجنة المركزية في البصرة تحدد موعد انطلاق قوافلها لإقامة الصلاة الموحدة في بغداد
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
الثلاثاء, 10 أكتوبر 2023 6:17 م
خاص/ المركز الخبري الوطني
اعلنت اللجنة الفرعية المشكلة لتنظيم صلاة يوم الجمعة التي دعا لها زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر لنصرة الشعب الفلسطيني، اليوم الثلاثاء، عن تقسيمها المهام والواجبات للجان الفرعية.
وقال عضو اللجنة مسؤول البنيان المرصوص في البصرة ابو مؤمل النجار في حديث لـ/ المركز الخبري الوطني/المركز الخبري الوطني/،:” قسمنا المهام والواجبات للجان الفرعية لتنظيم صلاة يوم الجمعة في اجتماع اللجنة الثلاثية الذي عقد يوم امس بين مسؤول هيئة الصلاة وامر سرايا السلام ومسؤول البنيان المرصوص في البصرة”.
واضاف ان” اللجنة التي كلفت من قبل السيد مقتدى الصدر في البصرة اجتمعت يوم امس وقررت تشكيل لجان فرعية في الاقضية والنواحي وتحديد موعد الانطلاق يوم الخميس بعد صلاة الظهر من قبل كافة اللجان وكلا حسب موقعه”.
وأشار الى ان” اللجنة المركزية في العاصمة بغداد مستمرة باجتماعتها وتهيئتها لمل مستلزمات التظاهرة والصلاة وتجهيز الاماكن الخاصة للمصلين اللذين سيتوجهون من البصرة”.
واكد النجار ان” اعداد المشاركين في الصلاة والتظاهرة التي دعا لها زعيم التيار الصدري السيد مقتدى البصرة ستكون مليونية”، مبيناً انه”تم تهيئة كافة وسائط النقل المطلوبة والتي ستنقل المشاركين ذهاباً واياباً بصورة مجانية وتوفير كل ما يحتاجونه خلال الطريق”.
f85358d2-8005-4c3c-a182-87f1dfd63633
المصدر: المركز الخبري الوطني
كلمات دلالية: فی البصرة
إقرأ أيضاً:
حكم صلاة القائم خلف الجالس في الفريضة.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم صلاة المأمومين خلف الإمام الذي يصلي جالسًا بسبب المرض؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إن صلاة القائم خلف الجالس في صلاة النافلة جائزة اتفاقًا عند الفقهاء، أما في صلاة الفريضة فهي جائزة عند الحنفية والشافعية؛ لأنَّه صلّى الله عليه وآله وسلم صلى آخر صلاته قاعدًا والناس قيام، وأبو بكر يأتم بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم، والناس يأتمون بصلاة أبي بكر، وهي صلاة الظهر.
وتابعت: وذهب المالكية والحنابلة إلى عدم الجواز، غير أنَّ الحنابلة يستثنون الإمام الراتب إذا رُجِي زوال مرضه، فيجيزون الصلاة خلفه وهو جالس.
وبناء على ذلك: فلا مانع من الصلاة خلف الإمام إذا كان جالسًا؛ عملًا بقول الحنفية والشافعية في ذلك، خاصة إذا كان أفضل المصلين إتقانًا للقراءة ومعرفة بأحكام الصلاة.