المقاومة تدك عسقلان بالصواريخ وإنزال بحري يقتحم المستوطنة الإسرائيلية
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
YNP _ خاص :
بدأت المقاومة الفلسطينية، الثلاثاء، قصف جديد على مستوطنة عسقلان المحتلة القريبة من قطاع غزة.
جاء ذلك، بعد انتهاء المهلة التي حددتها المقاومة لسكان المستوطنة الإسرائيلية لمغادرتها قبل الساعة الخامسة مساء اليوم.
وقالت مصادر فلسطينية إن عشرات الصواريخ تساقطت على أبراج مدينة عسقلان قبل قليل.
وأشارت المصادر إلى أن "قوات النخبة تتمكن من اقتحام عسقلان عن طريق البحر فيما عبرت مجموعة أخرى إلى "مفلاسيم".
من جهته، أفاد إعلام العدو الصهيوني، بسقوط قتلى وجرحى ووقوع أضرار كبيرة في عسقلان إثر الهجوم الصاروخي الكبير لكتائب القسام.
المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يقتحم عالم التحكيم
إسبانيا – كشفت تقارير صحفية عن تغييرات كبيرة ستشهدها أنظمة التحكيم في الدوري الإسباني بدءا من الموسم المقبل، في خطوة تهدف لتعزيز الشفافية والعدالة داخل الملاعب.
وتسعى هذه التعديلات إلى تقديم قرارات تحكيمية أكثر وضوحا، استجابة لمطالب قادة الفرق والاتحادات الذين لطالما اعتبروا الوضوح مفقودا لسنوات.
ورغم أن التغييرات تمثل نقلة نوعية في تحسين أداء التحكيم، إلا أنها قد تواجه تحديات مرتبطة بآليات التنفيذ والتكيف مع النظام الجديد.
من أبرز الخطوات المنتظرة، إنشاء فريق متخصص من حكام تقنية الفيديو VAR، بهدف إزالة أي تضارب أخلاقي محتمل في عمل الحكام اليومي.
وتمت مناقشة هذا المقترح في اجتماعات لجنة إصلاح التحكيم، حيث أكد ميدينا كانتاليخو إمكانية تطبيقه اعتبارا من الموسم المقبل.
ومع ذلك، يعد العثور على 14 حكما مستعدين لترك التحكيم الميداني لصالح العمل ضمن غرفة الـVAR تحديا كبيرا.
وتهدف هذه الخطوة إلى تفادي النزاعات سواء بين الحكام أنفسهم أو مع الفرق، خصوصا عند تعيين حكام سبق أن كانت لهم خلافات مع أندية معينة، مما يعقد من عملية اختيار الحكام المناسبين لكل مباراة.
وأشارت صحيفة “ماركا” الإسبانية إلى أن هناك توجها آخر يتمثل في استخدام الذكاء الاصطناعي لتقييم أداء الحكام، كبديل عن التقييمات البشرية التي قد تتأثر بالعوامل الشخصية.
ويتوقع أن يساهم الذكاء الاصطناعي في تقديم تقييمات أكثر دقة وموضوعية، مع تأثير مباشر على قرارات الترقيات والهبوط بين الحكام.
كما طالبت عدة أندية إسبانية بجعل تقييمات وترتيب الحكام علنية، لضمان تعيين الأفضل منهم لإدارة المباريات الكبرى.
ورغم هذه المساعي، لا تزال القيود الجغرافية التي تمنع بعض الحكام من إدارة مباريات فرق معينة تشكل عقبة، حيث يشعر الكثير من الحكام بعدم الارتياح حيال هذا الوضع.
المصدر: “وسائل إعلام”