أقام مجلس القبائل والعائلات المصرية، مساء الجمعة الماضية، حفل فني كبير بمدينة العريش بمناسبة اليوبيل الذهبي لنصر أكتوبر العظيم، ضمن مبادرة «وطن واحد».
واحي الحفل، الذي اقيم على مسرح مكشوف بأحد القري السياحية بالعريش، نخبة من ألمع نجوم الغناء في مصر منهم النجم رامي صبري والفنانة هايدي موسي وكورال روح الشرق، بجانب عدد من الفرق الفنية بالعريش وفناني سيناء.

وحضرت الكاتبة الصحفية والاعلامية هبة عبد العزيز حفل مبادرة وطن واحد بعد تلقيها دعوة حيث حرصت علي اجراء العديد من المقابلات الصحفية لابراز اهمية المبادرة في هذا التوقيت من العام..

ويأتي حضور مدير وحدة المراة وقضايا المجتمع للعريش للمرة الثالثة في عام 2023 بعد مشاركتها في افتتاح بطولات الالعاب الترفيهية مطلع ابريل الماضي من اجل دعم مقاصد مصر السياحية وهو ما اكدته مصر تحتاج خلال هذة المرحلة إلى دعم وتنشيط السياحية من خلال اظهار العديد من المزارات السياحية وإقامة المهرجانات الكبرى مثل مهرجان الدراما الذي أقيم في العريش في شهر يونيو الماضي..

وبحسب بيان للمجلس، فإنه تزامنا مع احتفالات مصر باليوبيل الذهبي لذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة، وفي إطار استمرار تفعيل الدور المجتمعي ومشاركة أبناء الوطن لكافة المناسبات، أطلق مجلس القبائل والعائلات المصرية مبادرة «وطن واحد» بمحافظات شمال وجنوب سيناء وأسوان، وتضمنت فعاليات المبادرة تقديم احتفالية فنية كبرى بتلك المحافظات يوم السادس من أكتوبر بمشاركة عدد من ألمع نجوم الغناء والطرب بمشاركة مميزة للنجم محمد رمضان وفريق بلاك تيما احتفاء بتلك الذكرى الوطنية الخالدة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وطن واحد

إقرأ أيضاً:

في بداية الحرب اندهش العديد من المراقبين من خارج السودان في صمود الجيش السوداني

في بداية الحرب اندهش العديد من المراقبين من خارج السودان في صمود الجيش السوداني وعدم انهياره رغم الفارق الكبير في العتاد والعدد والانتشار في قلب العاصمة.

وأحدهم علق معجبا بالثبات الإنفعالي للجيش ويرود الأعصاب في لحظات الصدمة الأولى للحرب. ولكن لا أظنهم تصوروا أن الجيش سينتصر في النهاية. ربما ظنوا أن الجيش سيصمد إلى الحد الذي يمكنه من الوصول إلى حل تفاوضي مع المليشيا، والذي سيعد بحد ذاته إنجازا للجيش كونه صمد ولم يتم تدميره ولم ينهار.

ولكن المسافة التي قطعها الجيش منذ تلك اللحظات، لحظات الصدمة الأولى والحصار والهجوم العنيف، حيث كان كل شيء إحتماليا بما في ذلك تدمير الجيش بالكامل، كانت مسافة أسطورية وربما لم تخطر ببال أكثر المراقبين تفاؤلا.

في لحظات لم يكن أمام جيش كامل سوى الصمود بلا أي معطيات موضوعية حول إمكانية النصر أو حتى النجاة: قيادة تحت الحصار بما في ذلك القائد العام، المعسكرات الرئيسية كلها عرضة للهجوم وأغلبها تحت الحصار والهجوم بالفعل، كان كل شيء وراد، بما في ذلك الخيانة الداخلية.

في تلك اللحظات كان العامل الذاتي والمتمثل في الثبات والشجاعة والإيمان بالواجب لقلة قليلة من القادة والجنود أمام أرتال الجنجويد المدججين بكل أنواع الأسلحة هو العامل الوحيد الذي رجح كفة الجيش، ربما أكثر من أي خبرة مهنية. وفي الغالب التخطيط لكسب الحرب جاء في مرحلة لاحقة بعد الصدمة.

حقيقة ما بين حصار القيادة العامة ومحاولة قتل أو أسر القائد العام للجيش ومعه كل هئية الأركان وحدث اليوم ملحمة أسطورية بمعنى الكلمة، ستدهش الكثيرين وسيخلدها التاريخ.

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تخفيضات تصل لـ 50%.. «الداخلية» تواصل فعاليات مبادرة «كلنا واحد»
  • «الغرف السياحية»: الشركات تختيار أماكن إقامة الحجاج في مكة والمدينة
  • رئيس لجنة دعم التشجير: زراعة 50 مليون شجرة في يوم واحد
  •  ممثل عمال مصر بـ«الشيوخ» يطلق مبادرة لتعزيز بيئة العمل وفقا للمعايير الدولية
  • الشرجبي: إفراج صنعاء عن 153 أسيرًا تعد رسالة إنسانية وأخلاقية وأخوية
  • حصاد الأنشطة لمبادرة "المراكز الإرشادية الزراعية" خلال شهر يناير
  • في مبادرة إنسانية هي الثانية في أقل من عام.. الطرف الوطني بصنعاء يفرج عن “153” أسيراً للطرف الآخر من جانب واحد
  • في بداية الحرب اندهش العديد من المراقبين من خارج السودان في صمود الجيش السوداني
  • رئيس الجمهورية: نتعاون مع العديد من الدول للاستثمار في العراق
  • الحوثي تعلن عن مبادرة إنسانية بإطلاق عشرات الأسرى من جانب واحد‏