رئيس المنظمة الدولية للهجرة الجديد تزور إثيوبيا
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
وصلت إيمي بوب، الرئيسة الجديدة لوكالة الهجرة التابعة للأمم المتحدة في أول زيارة لها لأفريقيا، إلي أديس أبابا عاصمة إثيوبيا.
إثيوبيا.. الأورومو يحتفلون بمهرجان إريتشا مهران: مصر لن تصمت في قضية سد النهضة ومجلس الأمن مسؤول لردع إثيوبياوقالت بوب، إن من الضرورى إنشاء مسارات منتظمة للهجرة، مؤكدة بأن المنظمة ملتزمة بمبدأ أن الهجرة الإنسانية والمنظمة تفيد المهاجرين والمجتمع".
وأضافت الرئيسة الجديدة لوكالة الهجرة التابعة للأمم المتحدة، أن في كثير من الأحيان نتحدث عن الهجرة باعتبارها مشكلة يجب حلها".
وتابعت:" نحن نركز فقط على المعاناة الإنسانية، ونركز فقط على إدارة الحدود، ولكن الهدف هنا في الحقيقة هو تحديد كيفية استخدامنا للهجرة كأداة لإطلاق العنان للإمكانات البشرية لتعزيز التنمية الاقتصادية، والقيام بذلك من خلال ضمان وجود مسارات أكثر انتظامًا لكي يكون الناس مرتبطين بالفرصة."
وأوضحت إيمي بوب، أن إثيوبيا تطرق البابا إلى مسألة الهجرة إلى دول الخليج في أغسطس عن إجراء تحقيق سعودي مشترك في عمليات قتل المهاجرين المزعومة.
وأشارت إلي أن،تمر أعداد كبيرة من الإثيوبيين عبر اليمن إلى دول الخليج بسبب وجود فرص عمل، والآن، تتمثل إحدى الطرق لمعالجة ذلك في التأكد من أننا نضع الحماية في قلب جميع أعمالنا بحيث نضفي طابعًا إنسانيًا على الوجوه.
وأضاف الرئيس الجديد للمنظمة الدولية للهجرة: "القصص وتجارب الأشخاص الذين سيسافرون وما الذي يختبرونه،وستناقش سبل تسهيل تحركات المهاجرين وتحسين التكامل الاقتصادي في القارة مع الدول الأعضاء.
وقالت: "أكثر من 80% من الهجرة تحدث في القارة وعبر القارة، إن الأمر لا يتعلق بأوروبا أو دول الخليج، وبينما القصص التي غالبًا ما نسلط الضوء عليها أو الهجرة هي المهاجرين المتجهين شمالًا، إلا أن التحديات والفرص موجودة هنا في الواقع مع عبور المهاجرين للقارة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإثيوبيين اليمن دول الخليج
إقرأ أيضاً:
العفو الدولية: صربيا تتجسس على هواتف الصحفيين والنشطاء باستخدام تقنية إسرائيلية
كشفت منظمة العفو الدولية أن السلطات الصربية استخدمت برامج تجسس متطورة وأدوات رقمية لاختراق هواتف الصحفيين والنشطاء بشكل غير قانوني، في خطوة وصفتها المنظمة بأنها جزء من "قمع رقمي" يستهدف المجتمع المدني.
اعلانوأفادت المنظمة في تقرير نُشر يوم الاثنين أن الشرطة وأجهزة الاستخبارات في صربيا استعانت بأدوات طورتها شركة "Cellebrite" الإسرائيلية، إلى جانب برنامج تجسس محلي يُعرف باسم "نوفي سباي"، لرصد شاشة الهواتف، ونسخ قوائم الاتصال، ونقل البيانات إلى خادم خاضع لسيطرة الحكومة.
وفي ردها على التقرير، نفت وكالة الاستخبارات الصربية "BIA" الاتهامات ووصفتها بأنها "غير منطقية". وقالت الوكالة في بيان: إن جميع عملياتها تتم في إطار القوانين المحلية ولا تتطلب تعليقًا على "محتوى غير موثوق" من مصادر خارجية. ولم تصدر الشرطة الصربية أي رد رسمي على نتائج تقرير المنظمة الدولية.
بدورها، أعلنت شركة "Cellebrite" أنها فتحت تحقيقًا في المزعم التي أوردتها منظمة العفو الدولية. وقالت الشركة في بيان: "نأخذ على محمل الجد جميع الادعاءات المتعلقة بإساءة استخدام تقنياتنا. ونحن مستعدون لاتخاذ الإجراءات اللازمة بما يتماشى مع قيمنا الأخلاقية، بما في ذلك إنهاء علاقتنا مع أي وكالات تتورط في انتهاكات".
متظاهرون أثناء تجمعهم خارج مبنى التلفزيون الحكومي الصربي في بلغراد، صربيا، الخميس 12 ديسمبر 2024.Marko Drobnjakovic/ APأداة إسرائيلية وبرنامج محلي لاختراق الهواتفووفقًا للتقرير، فإن السلطات الصربية تستخدم أدوات "Cellebrite" المتخصصة في الطب الشرعي لفك تشفير الهواتف المحمولة، بينما يُستخدم "نوفي سباي" لاختراق الأجهزة والتجسس عليها بسرية. وأوضحت المنظمة أن تقنيتي الاختراق تُستخدمان معًا للوصول إلى البيانات الشخصية، ما يتيح فتح الأجهزة والتقاط بياناتها دون علم المستخدم.
وقالت العفو الدولية إن هذه الممارسات استندت إلى شهادات أكثر من عشرة صحفيين ونشطاء أكدوا تعرضهم للاحتجاز أو الاستجواب من قبل الشرطة في الأشهر الأخيرة، وخلال ذلك لاحظوا تغييرات غير مبررة في أجهزتهم الشخصية.
وقد أفاد الصحفي الاستقصائي "سلافيشا ميلانوف" أنه تم العبث بهاتفه بعد توقيفه بشكل مفاجئ في شباط/ فبراير الماضي. وبحسب تحقيق المنظمة، فقد استُخدمت أداة "Cellebrite" لفتح هاتفه، ثم تم تثبيت برنامج "نوفي سباي" عليه أثناء احتجاز الهاتف لدى الشرطة.
Relatedالشرطة الإسرائيلية تعتقل زوجين من اللد بتهمة التجسس لصالح إيرانتهديدٌ صارخ لحريّة الصحافة.. "هيومن رايتس ووتش" تحذر من مشروع قانون مكافحة التجسس في تركياالكشف عن أخطر شبكة تجسس إيرانية في إسرائيلوقد أشارت منظمة العفو الدولية إلى أن منتجات "Cellebrite"، المستخدمة عالميًا في التحقيقات الجنائية، قد تُشكّل خطرًا على النشطاء والصحفيين عند استخدامها خارج نطاق الضوابط القانونية الصارمة. وأكدت أن صربيا حصلت على هذه التقنية عام 2019، كجزء من دعم مخصص لمساعدتها في تلبية شروط الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.
ويأتي تقرير منظمة العفو الدولية في وقت يواجه فيه الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش احتجاجات متزايدة يقودها طلاب المعارضة، وسط اتهامات للحكومة باستخدام أساليب قمعية ضد المعارضين، بينما تتجه البلاد لتعزيز علاقاتها مع روسيا والصين، بما في ذلك التعاون الاستخباراتي.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية دبلوماسي بريطاني يُجبر على مغادرة موسكو.. هل تورط فعلاً في أنشطة تجسس تهدد أمن روسيا؟ طالب نرويجي خلف القضبان بتهمة التجسس على أمريكا لصالح روسيا وإيران إيران تنفذ حكما بإعدام أربعة أشخاص بتهمة التجسس لصالح إسرائيل خرق معلوماتيمنظمة العفو الدوليةإسرائيلصربيابرنامج بيغاسوس تجسساعلاناخترنا لك يعرض الآن Next بعد أيام من رحيل الأسد.. الاتحاد الأوروبي يبحث تطبيع العلاقات مع هيئة تحرير الشام وإسقاط العقوبات يعرض الآن Next أوكرانيا: مقتل وإصابة 30 جنديًا من قوات كوريا الشمالية الداعمة لروسيا في معارك كورسك يعرض الآن Next مقتل الفلسطيني خالد نبهان.. الجد الذي أبكى العالم أثناء وداع حفيدته "روح الروح" يعرض الآن Next لليوم الثالث: نتنياهو يمثل أمام المحكمة في قضية الفساد يعرض الآن Next هجرة الأطباء السوريين وعودتهم إلى وطنهم بعد انهيار الأسد: أزمة تهدد المستشفيات الألمانية اعلانالاكثر قراءة بشار الأسد: لم أغادر الوطن وبقيت في دمشق حتى 8 ديسمبر الكرملين: لا قرارات نهائية بشأن مستقبل القواعد الروسية في سوريا حتى الآن زلزال بقوة 4.9 درجة يهز الجزائر لصوص بالعشرات بينهم رجال ونساء وأطفال.. جرائم نهب وحرق للبيوت داخل مجمع سكني قرب دمشق مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومسوريابشار الأسدهيئة تحرير الشام ضحاياإسرائيلدمشققطاع غزةعيد الميلادداعشسرقةألمانياروسياالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024