يمانيون../

زفت حركة المقاومة الفلسطينية حماس، اليوم الثلاثاء، اثنين من أعضاء مكتبها السياسي استشهادا في عملية طوفان الأقصى.

وأفادت مصادر في الحركة، باستشهاد القيادي جواد أبو شمالة والقيادي زكريا أبو معمر عضوي المكتب السياسي لحركة حماس.

وتواصل قوات العدو الإسرائيلي، لليوم الرابع على التوالي، عدوانها على قطاع غزة، مستخدمة سياسة “الأرض المحروقة” من خلال تدمير أهداف مختلفة.

وارتفع عدد الشهداء بحسب آخر إحصائية إلى 765 شهيدًا، وإصابة 4000 بجروح متفاوتة.

وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية، فإن من بين الشهداء 140 طفلاً و105 سيدات، في حين كان 10% من الإصابات كانت من الأطفال.

وتسببت جرائم الاحتلال في تسجيل مجازر بحق 13 عائلة وأدت هذه المجازر إلى استشهاد 105 من ذويهم، ولا زال عدد كبير منهم تحت الركام.

وقصفت الطائرات الحربية للعدو، عدة منازل وعمارات سكنية بمناطق متفرقة من القطاع.

وخلفت هذه الهجمات طوال الليل العديد من الشهداء والجرحى، ومتسببة بدمار كبير.

فيما واصلت المقاومة قصفها لمستوطنات ومدن العدو المحاذية لقطاع غزة بعشرات الصواريخ.

#طوفان الأقصى‎#فلسطين المحتلةالكيان الصهيونيحركة حماس

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

ارتفاع حصيلة الشهداء الصحفيين بغزة إلى 212

الجديد برس| ارتفع عدد الشهداء الصحفيين الفلسطينيين إلى 212 شهيداً منذ بدء حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، وذلك عقب استشهاد الصحفي سعيد أمين أبو حسنين. وأكد المكتب الإعلامي الحكومي في بيان، اليوم الجمعة، أن استشهاد “أبو حسنين”، يأتي بعد وقت قصير من استشهاد الصحفي حلمي الفقعاوي في القصف ذاته، في اعتداء جديد على الطواقم الإعلامية العاملة في الميدان. وأكد المكتب الإعلامي أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل ارتكاب جرائم ممنهجة ضد الصحفيين الفلسطينيين، في محاولة واضحة لإسكات الحقيقة ومنع نقل ما يجري على الأرض من دمار وقتل بحق المدنيين. ودعا المكتب المؤسسات الدولية المعنية بحرية الصحافة، وفي مقدمتها الاتحاد الدولي للصحفيين واتحاد الصحفيين العرب، إلى اتخاذ مواقف حازمة وإدانة استهداف الصحفيين في غزة. وحمّل المكتب الاحتلال الإسرائيلي، إلى جانب الإدارة الأمريكية ودول أوروبية، المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم، بوصفهم شركاء في العدوان وموفرين الغطاء السياسي والعسكري لاستمراره. وطالب البيان المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية بالتحرك الجاد لتوفير الحماية الفورية للطواقم الصحفية، وفتح تحقيقات دولية لمحاسبة المسؤولين عن هذه الجرائم. واستشهد الصحفي سعيد أبو حسنين (41 عامًا)، مساء الأربعاء الماضي، متأثراً بجراحه إثر استهداف مباشر لخيمة صحفيين قرب مستشفى ناصر في خان يونس جنوب القطاع.

مقالات مشابهة

  • الخارجية تنعي اثنين من المواطنين ارتقيا خلال مشاركتهما في دعم القضية الفلسطينية
  • ارتفاع حصيلة الشهداء الصحفيين بغزة إلى 212
  • جيش الاحتلال يقر بفشله في حماية مستوطنة نير إسحاق يوم 7 أكتوبر
  • البيان الأخير لجماعة الإخوان.. بين المقاومة الأيديولوجية والتوظيف السياسي
  • مسير ومناورة لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في مديرية جحانة بصنعاء
  • مسير شعبي في الشعر بإب لخريجي دورات “طوفان الأقصى”
  • مسير ومناورة لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في جحانة بصنعاء
  • فلسطينيو الخارج يرفضون التغييب السياسي في المركزي.. المقاومة خط أحمر
  • 16 عملاً للمقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية خلال 48 ساعة الماضية
  • مسير في السودة بعمران دعماً لفلسطين وتأكيد الجهوزية لمواجهة العدوان