ذكرت الشرطة الإسرائيلية في خبر عاجل نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، أنه في القصف الصاروخي الأخير على عسقلان، تم العثور على ضحايا في المدينة، وأن بعض الاصابات كانت في مناطق مفتوحة كما تضررت مركبة في المدينة.

 

وبحسب الصحيفة الإسرائيلية، فقد وردت أنباء عن وجود عبوات ناسفة ومتفجرات، بعضها سليم وسقط دون اعتراضها، وهناك مخاوف من احتمال اشتعالها أو انفجارها، وطلبت الشرطة الإسرائيلية من سكان المستوطنة الابتعاد عن العبوات المشبوهة والإبلاغ عنها لفرق الإطفاء في المدينة، التي تعمل في المدينة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فی المدینة

إقرأ أيضاً:

الحريديم يشتبكون مع الشرطة الإسرائيلية رفضا للتجنيد

اشتبك متدينون يهود (حريديم)، الاثنين، مع عناصر الشرطة الإسرائيلية خلال وقفة رافضة للخدمة العسكرية، قبالة مكتب التجنيد في حي تل هشومير قرب مدينة تل أبيب.

وأظهرت مقاطع فيديو من مكان المظاهرة محاولة عناصر من الشرطة إبعاد محتجين من شارع أغلقوه قرب مكتب التجنيد.

وقالت صحيفة يديعوت احرونوت "اندلعت أعمال شغب خارج مركز تجنيد للجيش في تل هشومير (وسط)، حيث احتج أفراد من الحريديم على محاولة تجنيدهم".

وأضافت أن المتظاهرين حاولوا تعطيل عملية التجنيد لكتيبة نيتساح يهودا الحريدية، فأغلقوا الطرق، ورددوا شعارات ووزعوا لافتات مناهضة للتجنيد.

ولدى دخول جنود جدد إلى القاعدة، ردد المتظاهرون عبارات مثل "لا تقتلوا أنفسكم. هذا جحيم. إنهم نازيون".

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن الشرطة اعتقلت مشتبها به كان يوزع ملصقا يحمل علم إسرائيل مع الصليب المعقوف رمز النازية، مكتوبا عليه عبارة "العلم الجديد لإسرائيل".

خطورة بالغة

وأدان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير أحداث الشغب في تل هشومير، وقال "أنظر إلى تصرفات هذه المجموعة من المتطرفين بخطورة بالغة".

وقال، في بيان، إن الجيش يستعد لاستيعاب الحريديم مع مراعاة خصوصيتهم.

إعلان

ووفق هيئة البث، فإن الجيش خفض أهداف تجنيد الشبان الحريديم إلى الحد الأدنى بسبب نقص أعداد المتطوعين.

ويواصل الحريديم احتجاجاتهم ضد الخدمة في الجيش، منذ قرار المحكمة العليا في 25 يونيو/حزيران 2024، بإلزامهم بالتجنيد، ومنع تقديم المساعدات المالية للمؤسسات الدينية التي يرفض طلابها الخدمة العسكرية.

ويعلو صوت كبار الحاخامات، الذين ينظر إلى أقوالهم باعتبارها فتوى دينية للحريديم، بالدعوة إلى رفض التجنيد، بل تمزيق أوامر الاستدعاء.

ويشكّل الحريديم نحو 13% من سكان إسرائيل، البالغ عددهم 10 ملايين نسمة، ويرفضون الخدمة العسكرية بدعوى تكريس حياتهم لدراسة التوراة، ويعتبرون أن الاندماج في المجتمع العلماني يهدد هويتهم الدينية واستمرارية مجتمعهم.

مقالات مشابهة

  • قائد منطقة القدس في الشرطة الإسرائيلية: حرائق اليوم هي الأكبر في تاريخ إسرائيل
  • ارتفاع حصيلة ضحايا حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة
  • الصحة فى غزة: 51 شهيدا و113 مصابا حصيلة ضحايا عدوان إسرائيل خلال 24 ساعة
  • الحريديم يشتبكون مع الشرطة الإسرائيلية رفضا للتجنيد
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 52,314 شهيدا و117,792 مصابا
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على قطاع غزة إلى 52,243 شهيدا، و117,639 مصابا
  • ارتفاع حصيلة شهداء الإبادة الإسرائيلية إلى 52 الفا و243
  • ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الامريكية الأخيرة على شمال اليمن إلى نحو 115 شخصا
  • انتشال جثامين ضحايا الغارة الإسرائيلية على شمال غزة
  • ميناء رجائي.. ارتفاع حصيلة ضحايا إلى 46 قتيلاً و1242 جريحاً