خطوات تسجيل المواليد إلكترونيًا عبر منصة أبشر في السعودية
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
منصة أبشر السعودية.. أتاحت الأحوال المدنية إمكانية تسجيل المواليد إلكترونيًا وطلب إيصال الوثائق للمقيمين، حيث يمكن للمقيمين التسجيل عبر منصة أبشر السعودية الآن، وخدمة تسجيل المواليد متاحة للمواطنين والمقيمين للآباء والأمهات.
شروط وخطوات تجديد الزيارة العائلية عبر منصة أبشر السعودية طريقة التقديم على قرض كنف من بنك التنمية الاجتماعية للأرامل والمطلقات تسجيل المواليد إلكترونيًا عبر منصة أبشر في السعوديةوفي هذا الشأن تستعرض لكم بوابة الفجر الالكترونية كل ما يخص تسجيل المواليد إلكترونيًا عبر منصة أبشر السعودية، وخطوات التسجيل وضوابط التسجيل إلكترونيًا.
وبيّنت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية، في وقت سابق كيفية لتعديل اسم المولود في المستشفى قبل طباعة شهادة الميلاد له، موضحة أن تعديل الاسم يكون عن طريق المستشفى في حال لم تتم طباعة شهادة الميلاد.
خطوات تسجيل المواليد إلكترونيًا عبر منصة أبشر في السعوديةضوابط تسجيل أسماء المواليديمكن تسجيل الأسماء معرف بـ (الـ)، في الأسماء المتعارف عليها عند العرب قديمًا والدارجة بالمجتمع، على سبيل المثال لا الحصر: (البراء، العنود، الجوهرة، الوليد، الهنوف).يسجل الاسم المحدد مجردًا من الألقاب، فلا يمكن تسجيل اسم شخص بـ السيد فلان.لا يسمح بتسجيل العبارات الإضافية في حقل الاسم، مثل المعروف بكذا.لا يسمح في الأحوال المدنية تسجيل الأسماء المركبة مثل محمد صالح، محمد مصطفى.يمنع تسجيل الأسماء المخالفة للشريعة الإسلامية، مثل عبد الرسول.اقرأ أيضًا: شروط وخطوات تجديد الزيارة العائلية عبر منصة أبشر السعودية
خطوات تسجيل المواليد إلكترونيًا عبر منصة أبشر في السعوديةما هي منصة أبشر السعوديةمنصة أبشر هي المنصة الإلكترونية لوزارة الداخلية، وتهدف إلى تقديم خدمات وزارة الداخلية السعودية رقميًا وبشكل متكامل للمواطنين والمقيمين والزوار، وذلك من خلال الاستفادة من الممكّنات التقنية، وتسخير التقنيات الحديثة؛ بما يوفر تجربة مستخدم متميزة عبر خدمات مؤتمتة ذات موثوقية وأمان وكفاءة عالية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منصة أبشر السعودية تسجيل المواليد منصة أبشر المملكة العربية السعودية الأحوال المدنية السعودية منصة ابشر الالكترونية عبر منصة أبشر السعودیة الأحوال المدنیة
إقرأ أيضاً:
حماس تنعي ثُلة من كبار قادتها استشهدوا في العدوان الإسرائيلي الأخير على غزة ''الأسماء''
نعت حركة "حماس"، قادة استشهدوا بالتصعيد الإسرائيلي للإبادة الجماعية في قطاع غزة فجر الثلاثاء، بينهم أعضاء مكتبها السياسي ياسر حرب ومحمد الجماصي وعصام الدعليس.
وقالت الحركة في بيان: "ننعى ثلة من القادة الشهداء الكبار، من رموز العمل الوطني في قطاع غزَّة، الذين ارتقوا إلى الله شهداء فجر اليوم، إثر قصف صهيوني همجي وغادر، استهدفهم وعائلاتهم بشكل مباشر ومتعمّد".
وأوضحت أن أعضاء مكتبها السياسي "حرب والجماصي والدعليس الذي يتقلد أيضا منصب رئيس متابعة العمل الحكومي" استشهدوا جراء الغارات الإسرائيلية.
وأضافت: "استشهاد وكيل وزارة العدل أحمد الحتة، ووكيل وزارة الداخلية محمود أبو وطفة، ومدير عام جهاز الأمن الداخلي بهجت أبو سلطان".
وأكدت الحركة أن "جرائم الاغتيال التي ينفذها الاحتلال الصهيوني ضدَّ قيادات الحركة ورموز العمل الوطني وأبناء شعبنا لن تمكّنه من تحقيق أهدافه، ولن تكسر إرادة شعبنا".
وفجر الثلاثاء، كثفت إسرائيل بشكل مفاجئ وعنيف من جرائم إبادتها الجماعية بحق الفلسطينيين، بشن غارات جوية واسعة طالت معظم مناطق قطاع غزة واستهداف المدنيين وقت السحور، ما خلف مئات القتلى والجرحى والمفقودين خلال ساعات.
وأفادت وزارة الصحة بغزة بوصول "404 شهداء وأكثر من 562 إصابة، بينهم حالات خطيرة جدا" إلى المستشفيات، ولا يزال العمل جاريا على انتشال ضحايا من تحت الركام.
فيما قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان في بيان، إنه وثق مقتل 150 طفلا في الغارات الإسرائيلية من بين إجمالي الضحايا.
وتعد هجمات اليوم أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الهش الذي أبرم بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة في يناير الماضي.
ومطلع مارس/ آذار 2025، انتهت مرحلة أولى استمرت 42 يوما من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين "حماس" إسرائيل، بدأ في 19 يناير الماضي.
وتنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من بدء المرحلة الثانية من الاتفاق، إذ يرغب في إطلاق سراح مزيد من أسراه، دون الوفاء بالتزامات هذه المرحلة، ولا سيما إنهاء حرب الإبادة والانسحاب من غزة بشكل كامل.
في المقابل، تؤكد حماس التزامها بتنفيذ الاتفاق، وتطالب بإلزام إسرائيل بجميع بنوده، داعية الوسطاء إلى الشروع فورا في مفاوضات المرحلة الثانية التي تشمل انسحابا إسرائيليا من القطاع ووقفا كاملا للحرب.
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.