أطلقت شركة Beyon Money، إحدى شركات Beyon، أحدث منتجاتها وهو «Beyon Money Checkout»، والذي يعد حلًا مبتكرًا لقبول المدفوعات عبر الإنترنت للشركات والمؤسسات التجارية في البحرين. وذلك بالتعاون مع Ottu، الشركة الرائدة في مجال التكنولوجيا المالية، والذي بدوره سيغير من طريقة تقديم الخدمات التجارية في البحرين ومناطق الشرق الأوسط الأخرى.


من خلال هذا التعاون ستعمل شركة Ottu على دعم عملية توسعة خدمات Beyon Money وذلك من خلال تمكين التجار في البحرين من دمج حل Beyon Money Checkout بسلاسة في القنوات التجارية الإلكترونية الخاصة بهم، كما ستقدم حلول الدفع الخاصة بـ Beyon Money عبر شبكتها التجارية الواسعة في البحرين والأسواق الإقليمية الأخرى، والذي يأتي كجزء من التزامها بتقديم الحلول التجارية.
يتميز هذا الحل الجديد لقبول المدفوعات عبر الإنترنت «Beyon Money Check Out» بكونه يقلل من عدد خطوات معالجة المدفوعات مقارنةً بحلول قبول الدفع التقليدية، مما يظفر عنه تقليل التكاليف على التجار. بالإضافة إلى ذلك سيحظى مستخدمي بطاقات Beyon Money على تجربة دفع سلسة إلى جانب إمكانية إتمام المعاملات والدفع بشكل فوري ببساطة عن طريق رقم الهاتف المسجل في Beyon Money بدلًا من إدخال تفاصيل بطاقة الدفع.
وعلق روبرتو مانكون، الرئيس التنفيذي لشركة Beyon Money قائلًا: «يعزز حل Beyon Money Checkout من إمكانيات محفظتنا الرقمية، مما يتيح للتجار تلقي المدفوعات الفورية من زبائن Beyon Money، بتكاليف أقل مقارنة بطرق الدفع التقليدية. وبالتعاون مع Ottu، سنعمل على تمكين التجار إلى جانب الارتقاء بمستوى تجربة الدفع عبر الإنترنت لزبائن Beyon Money.»
وقال طلال العوضي الرئيس التنفيذي لشركة Ottu في حديثه عن هذه الشراكة التحويلية: «تمثل هذه الشراكة شهادة على رؤيتنا المشتركة لتبسيط المعاملات في البحرين والإمارات العربية المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي. ستقود Ottu عملية توسيع خدمة الدفع الجديدة Beyon Money Checkout من Beyon Money، وذلك لتقديم حل متقدم للدفع عبر الإنترنت والذي من شأنه أن يغيّر الطريقة التي نجري بها المعاملات المالية.»

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا عبر الإنترنت فی البحرین

إقرأ أيضاً:

تحذيرات من عواصف شمسية .. هل تشهد الأرض انقطاعات في الإنترنت؟

في ظاهرة كونية تسترعي انتباه العلماء والمختصين حول العالم، يبدو أن الأرض تستعد لاستقبال عواصف مغناطيسية مصدرها الشمس، قد تؤثر بشكل طفيف على الأقمار الاصطناعية وشبكات الطاقة. ورغم أن هذه الظاهرة الفلكية قد تبدو غير مألوفة لعامة الناس، فإنها تحمل في طياتها جوانب علمية مذهلة، وتستدعي التأمل في العلاقة المعقدة بين الشمس وكوكبنا.

ومضة شمسية تنذر بعاصفة

شهد سطح الشمس، يوم الإثنين الماضي، ومضة قوية من نوع M4.3، وهي مؤشر على نشاط شمسي ملحوظ. ووفقًا لما أورده مختبر علم الفلك ومعهد أبحاث الفضاء التابعان للأكاديمية الروسية للعلوم، فمن المتوقع أن تتبع هذه الومضة عواصف مغناطيسية تتراوح شدتها بين G1 وG2، وقد تم تحديد يوم الأربعاء كبداية محتملة لظهور هذه العواصف.

التأثيرات المتوقعة

ورغم تصنيف هذه العواصف بأنها "ضعيفة إلى متوسطة"، إلا أنها قد تترك أثرًا ملموسًا على بعض الأنظمة الحساسة. فبحسب موقع "ذا ووتشرز" المختص، قد تشهد شبكات الطاقة تقلبات طفيفة، كما قد تتأثر الأقمار الاصطناعية والاتصالات عبر الإنترنت بدرجة محدودة. ومن المتوقع أيضًا أن يُرصد الشفق القطبي في المناطق الشمالية، لا سيما في الولايات المتحدة، نتيجة لهذا التفاعل الكوني.

تحذيرات من العلماء وتوقعات مستقبلية

علّقت عالمة الفيزياء المتخصصة في الطقس الفضائي، تاميثا سكوف، عبر منصة "إكس" على هذه التطورات، قائلة: "رغم أن هذه العواصف قد تتحرك ببطء، فإن كثافتها العالية قد تُحدث تأثيرًا ملحوظًا!"، مشيرة إلى احتمال حدوث تصادم بين الرياح الشمسية والمجال المغناطيسي للأرض في وقت متأخر من يوم 15 أبريل، أو في الساعات الأولى من 16 أبريل، وذلك بناءً على بيانات الرصد المتوفرة.

النشاط الإشعاعي ومستويات الطاقة

خلال الـ24 ساعة الماضية، بلغ تدفّق الإلكترونات عالية الطاقة (أكثر من 2 مليون إلكترون فولت) مستويات مرتفعة في المدار الثابت بالنسبة للأرض، في حين ظل تدفق البروتونات ضمن المستويات الطبيعية. وتشير هذه البيانات إلى ارتفاع ملحوظ في النشاط الإشعاعي، ما يعزز من احتمالية حدوث اضطرابات مغناطيسية محسوسة.

كيف تُقاس العواصف المغناطيسية؟

يعتمد العلماء في قياس قوة العواصف المغناطيسية على مقياس من خمس درجات، تبدأ من G1 (الأضعف) وتنتهي بـG5 (الأقوى). وتلعب الانبعاثات الكتلية الإكليلية (CMEs) دورًا محوريًا في هذه الظواهر، إذ تُعد سحبًا هائلة من الجسيمات الشمسية المشحونة التي يمكن أن تُحدث تشويشًا على المجال المغناطيسي للأرض.

وبينما تستعد الأرض لاستقبال هذه الظاهرة الكونية، يظل التعاون بين مراكز الأبحاث والعلماء حول العالم ضروريًا لفهم تأثيرات الشمس المتزايدة على كوكبنا. وبين المخاطر الطفيفة والفرص العلمية الهائلة، تذكّرنا هذه العواصف الشمسية بأننا نعيش في كون نابض بالحركة والطاقة، لا يزال يحمل الكثير من الأسرار التي تنتظر من يكتشفها.


https://x.com/TamithaSkov/status/1911310326727135728
 

مقالات مشابهة

  • محافظ الوادى الجديد يوجه بتكثيف الرقابة على المحال التجارية ومنافذ البيع والشراء
  • معالي الوزير المهندس عبدالله بن عامر السواحه يزور مقر شركة فلاورد بالرياض ويشيد بدورها في دعم الاقتصاد الرقمي في المملكة
  • تقرير يحذر: 53% من الأطفال المصريين يخفون نشاطاتهم على الإنترنت
  • عاصفة شمسية تضرب الأرض غدا وتهدد بانقطاع الإنترنت.. بدأت في العراق
  • هواوي تطلق جهازها اللوحي الجديد «MatePad Pro 13.2» اعرف مواصفاته
  • تحذيرات من عواصف شمسية .. هل تشهد الأرض انقطاعات في الإنترنت؟
  • النقل والاتصالات تطلق الدليل الاسترشادي للنفاذ الرقمي
  • شارموفرز تطلق ألبومها الجديد unfollow .. تعرف على تفاصيله
  • سلطة النقد تطلق خدمة بوابة الدفع الإلكتروني SADAD GATE
  • اتصالات المغرب تطلق علامتها التجارية الجديدة “iNJOY”