مسقط- الرؤية

أطلقت هواوي تطبيق TruSeenTM 5.5+ المطوّر في ساعة HUAWEI WATCH GT 4.  بإصدار متقدّم على الإصدارات السابقة، يتضمن TruSeenTM 5.5+ خوارزمية مطورة تعزز البيانات من خلال تعلم حالات النشاط المتفاوتة للمستخدم وسجل النشاط الشخصي.

ويُعزز هذا النهج دقة البيانات بنسبة 30%، حتى في ظل ظروف قراءة أقل من المثالية مثل خلال التمارين الديناميكية (تخطي الحبل والجري وما إلى ذلك) أو في بيئات درجات الحرارة المنخفضة.

ويعزز تطوير TruSeenTM 5.5+ بشكل كبير قراءات معدل ضربات القلب الديناميكية، من اكتشاف عدم انتظام ضربات القلب PPG إلى مراقبة معدل ضربات القلب أثناء النوم، والتي يمكن أن تنبه المستخدمين إلى أي علامات تحذير مبكرة من الرجفان الأذيني، باستخدام خوارزميات TruSeenTM 5.5+، إذ يمكن للمستخدمين تلقي قراءات أكثر دقة للحصول على توصيات صحية أفضل.

وقالت "هواوي" إنه مع ابتكار PPG Arrhythmia في الساعات الذكية مثل ساعة هواوي الجديدة HUAWEI WATCH GT 4، يمكن للمستخدمين مراقبة النبض واستقبال تنبيهات بخصوص بعض علامات تحذير مبكرة حول Arrhythmia.

واستجابة للاحتياجات المتزايدة في قطاع صحة القلب والأوعية الدموية، أمضت هواوي السنوات العشرة الماضية في تطوير حلول مراقبة القلب الخاصة بها للأجهزة القابلة للارتداء الذكية، وبلغت قمتها في تقنية TruSeenTM الخاصة بها، كما طورت هواوي لأول مرة حلول المستشعرات الخاصة بها في عام 2017، مما مكّن الأجهزة القابلة للارتداء من دعم ستة أنواع من مراقبة معدل ضربات القلب الديناميكية.

وفي عام 2020، تم دمج مستشعر تخطيط القلب عالي الأداء في وحدة الأجهزة TruSeen™ 4.0، مما فتح آفاقًا جديدة من خلال قدرات الكشف عن مخطط القلب الكهربائي (ECG) من الدرجة الطبية ووظائف مراقبة الأكسجين في الدم المستمرة، وفي عام 2022 حصل  تطبيق HUAWEI ECG على شهادة الاتحاد الأوروبي CE MDR للأجهزة الطبية.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

خبير تغيرات مناخية: لا يمكن التنبؤ بموعد حدوث الزلازل والتسونامي

قال الدكتور أحمد الملاعبة، خبير الجيولوجيا والتغيرات المناخية، إنه لا يمكن التنبؤ بالزلازل، ولكن هناك تخمينات حول الأمر، أي يعني أنه قد يحدث أو لا، مشيرا إلى أن تحديد الزلزال من حيث قوته وشدته وتاريخه ووقته أمر لا يمكن مطلقا.

وأضاف «الملاعبة»، خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن هناك بعض التخمينات الآن من خلال أجهزة لمراقبة على أماكن النشاط الزلزالي أو الأماكن النشطة مثل حلقة النار حول المحيط الهادي فضلا على نطاق جبال الهيمالايا، وأيضا على الانهدام العربي الأفريقي الممتد إلى أكثر من 6500 كم من بحيرة فيكتوريا في كينيا حتى تركيا.

وتابع: «التنبؤ بالزلازل مستحيل، وما يحدث الآن يعد توقعا، وقد نجحت بعض التوقعات بالزلازل عن طريق تفسيرها من خلال دوران البراكين وحركة الماجما داخل الأرض، ولكن لم الصدمات السريعة صعب التنبؤ بها».

وأكد، على استحالة التنبؤ بموجات تسونامي مثل حركة الزلازل، ولكن هناك بعض الإجراءات المتبعة التي من شأنها تخفيف المخاطر والكوارث الناتجة عن الأزمة، مثل وضع مجسات في باطن الأرض مربوطة بعوامات على سطح المياه المفتوحة أو المحيطات فضلا عن إشارات سجنالز  تخرج للأقمار الصناعية.

مقالات مشابهة

  • بوتين: أوكرانيا لا يمكن أن تستمر في الوجود دون دعم بروكسل
  • رئيس الأعلى للإعلام يبحث سبل التعاون مع وفد شركة هواوي الصينية
  • وكيل زراعة البحيرة يتابع أعمال جمعية العبور التابعة لمراقبة جنوب وغرب التحرير
  • خبير جيولوجي: لا يمكن التنبؤ بموعد حدوث الزلازل وتسونامي| فيديو
  • خبير تغيرات مناخية: لا يمكن التنبؤ بموعد حدوث الزلازل والتسونامي
  • كوراث الطائرات.. لماذا لا يمكن تفادي "ضربات الطيور"؟
  • أكبر مشروع طبي .. تفاصيل المدينة الطبية التابعة لهيئة المستشفيات التعلمية
  • الدقهلية تطلق المرحلة الجديدة من ميكنة تراخيص المنشآت الطبية
  • أغرب اكتشاف طبي في 2024: القلب له أدمغة صغيرة
  • زرع أول جهاز لاسلكي لتنظيم ضربات القلب "ثنائي الغرف" لطفل