بإمكان خمس دول حجز مقعدها في بطولة أمم أوروبا لكرة القدم "يورو 2024"، التي تقام في ألمانيا العام المقبل خلال المباريات المقبلة من التصفيات التي تقام هذا الأسبوع.
ويمكن أن يصبح المنتخب الإسكتلندي أول منتخب يتأهل لليورو وينضم لألمانيا، البلد المضيف، إذا فاز على إسبانيا يوم الخميس، أو إذا فشل المنتخب النرويجي في الفوز على قبرص.
#إسكتلندا تبحث عن انتصار جديد على #إسبانيا#24Sport
https://t.co/SZDDmnVLVo
وسيتأهل المنتخب الفرنسي لليورو إذا تغلب على نظيره الهولندي يوم الجمعة أو إذا تعادل وخسر المنتخب اليوناني أمام نظيره الإيرلندي.
ويلتقي منتخبا بلجيكا والنمسا سوياً يوم الجمعة، والفائز منهما سيحجز مقعده في يورو 2024.
في نفس اليوم، يمكن للمنتخب البرتغالي أن يتأهل لليورو إذا فاز على سلوفاكيا أو إذا تعادل، وخسر منتخب لوكسمبورغ أمام إيسلندا.
يذكر أن منتخبات إيطاليا، حامل اللقب، وهولندا وكرواتيا وإسبانيا، من بين المنتخبات التي ستضمن على الأقل اللعب في الملحق بسبب تصنيفها في دوري أمم أوروبا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة يورو 2024
إقرأ أيضاً:
المرحلة الأخيرة.. هل نحن على أعتاب نهاية الحرب في السودان؟
كيكل، الانصرافي، الكيزان، درع السودان، العدل والمساواة، وبقية الحركات.. الخلافات التي نشهدها اليوم بين هذه الأطراف ليست سوى انعكاس طبيعي لما يحدث بعد تجاوز خطر مشترك، وهو في حالتنا “مليشيات الدعم السريع”.
أنا متفائل استراتيجيًا بظهور هذه الخلافات في هذا التوقيت المبكر، فهي مؤشر قوي على اقتراب الحرب من نهايتها، لكنها في الوقت ذاته تُحذّرنا مما قد يحدث في حال غياب التخطيط والتنبؤ بالمشكلات المقبلة.
التحدي الأكبر الآن هو كيفية إدارة هذه المرحلة الحساسة حتى لا تتحول هذه التباينات إلى انقسامات تُعيق الاستقرار وتعرقل عملية إعادة البناء والتعمير. التعامل مع مرحلة ما بعد الحرب يجب أن يبدأ الآن، قبل أن تضع الحرب أوزارها، عبر رؤية وطنية شاملة تتضمن:
-خطة توافقية مُعلنة لإعادة دمج القوات المساندة في منظومة أمنية وطنية وفق معايير واضحة.
-بناء مؤسسات سياسية قوية تستوعب الاختلافات وتحوّلها إلى فرص لحوار مثمر وبنّاء.
– وضع خطط اقتصادية تنموية تمنع نشوء نزاعات جديدة نتيجة التنافس على الموارد.
إن تم التخطيط بحكمة وعدالة وكثير من الوطنية، فستكون هذه لحظتنا التاريخية للانتقال إلى مرحلة البناء والتعمير بسلاسة، دون معوقات أمنية أو سياسية.
السؤال الأهم: هل نحن مستعدون لهذه المرحلة؟
ام ما زلنا ننجذب للتراشقات والأكشن والدراما والصراعات الشبيهة بصراعات القونات !
البعشوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب