عمرو دياب يطرح أحدث أغانيه "المعنويات مرتفعة".. الليلة
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
يستعد الهضبة عمرو دياب، الليلة، لطرح أحدث أغانيه الخريفية “المعنويات مرتفعة”، حصريًا عبر المنصة الموسيقية الشهيرة “أنغامي”.
صناع أغنية المعنويات مرتفعة لـ عمرو ديابأغنية المعنويات مرتفعة من كلمات أيمن بهجت قمر، ألحان محمد يحيى، توزيع وسام عبد المنعم.
أحدث أغاني عمرو دياب خريف 2023
كانت أحدث الإصدارات الغنائية لـ عمرو دياب من خلال “والله أبدًا”، كلمات وألحان عزيز الشافعي، توزيع موسيقي لـ عادل حقي، وحملت الأغنية مفاجأة غير متوقعة لجمهور عمرو دياب والتي يقدمها للمرة الأولى خلال مسيرته الغنائية التاريخية، وهي الغناء بالفصحى من أشعار الأندلسي ابن زيدون.
إضافةً إلى تراك "يا ليل" الذي جمعه للمرة الأولى مع نجله عبدالله، والذي تصدَّر المشهد الغنائي خلال الفترة الماضية، من كلمات أمير طعيمة، ألحان عمرو دياب، توزيع أحمد إبراهيم.
وأغنية خلص على قلبي، التي حققتْ نسبة استماع عالية عبر منصة أنغامي الشهيرة، وتقول كلماتها: "قربك يتاخد دوا من غير ما أسأل دكتور
غيرك عندي ولا الهوا لا هلف معاك ولا أدور
أنت الحلوين كلهم بجمالهم على بعضهم
جيت أنت وسفرتهم من غير ختم وباسبور
خلص على قلبي كمان خلص ده الدلع اللي بيجي يخلص
أعلى لي كمان علي العالي يا جايب من الآخر ومخلص
يا معلي في نفسيتي ومخلي مزاجي تمام
أنا طول ما أنت في دنيتي رايق ١٠٠ سنة قدام
واللي زمان أنا شفتهم عجبوني وعجبتهم
جيت أنت وزعلتهم يالا أهي كانت أيام.
حفلات عمرو دياب الغنائية في صيف 2023
وعلى صعيد الحفلات الغنائية، أحيا عمرو دياب عدد من الحفلات الغنائية حديثًا في عدد من الدول العربية على رأسهم لبنان والإمارات والأردن، ويستعد خلال نهاية العام الجاري لحفل غنائي في دبي، ضمن سلسلة الاحتفال بالعام الجديد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو دياب أغاني عمرو دياب أغاني عمرو دياب 2023 أغنية عمرو دياب الجديدة ايمن بهجت قمر المعنویات مرتفعة عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
مركز أبوظبي للغة العربية يطلق أحدث مبادراته «100 قصة من مجتمعنا»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتماشياً مع إعلان عام 2025 عاماً للمجتمع في دولة الإمارات، يعتزم مركز أبوظبي للغة العربية إطلاق مبادرة «100 قصة من مجتمعنا» تستهدف الموهوبين في دولة الإمارات، للمشاركة في إنجاز قصص ملهمة من وحي المجتمع، لنشرها في كتاب يعكس التسامح والتنوع الثقافي الذي تتميز به دولة الإمارات، ويبرز مكانة التلاحم المجتمعي، ويسهم في ترسيخ قيم التعاون والانتماء.
وتهدف المبادرة التي انطلقت أمس خلال فعاليات الدورة المقبلة لمعرض أبوظبي الدولي، في جناح المركز، إلى الاحتفاء بالمجتمع المحلي من خلال الأدب، وترك أثرٍ إيجابيّ على الآخرين. وتعزيز ثقافة الكتابة الإبداعية، وتأصيلها بين أفراد المجتمع لتكون نمط حياة، من خلال إتاحة الفرصة أمام الموهوبين من مختلف الجنسيات المقيمة على أرض الإمارات، لإبراز قدراتهم وتطوير مهاراتهم، وتشجيعاً للمبادرات الإيجابية الرامية لنشر الثقافة، والمعرفة، وتنمية الفكر لتكوين مجتمع حيوي مثقف، إلى جانب صقل مهارات المشاركين في التعبير والكتابة الإبداعية.
وقال سعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي لمركز أبوظبي للغة العربية: «ترتبط هذه المبادرة ارتباطاً وثيقاً بإعلان قيادة دولة الإمارات عام 2025 عاماً للمجتمع، وتعكس الرؤية الإستراتيجية للمركز في تعزيز حضور اللغة العربية، وحفز ملكات أفراد المجتمع خاصة الشباب والنشء وتدريبهم على إجادة التعبير عن أنفسهم وصياغة أفكارهم ورؤاهم عبر الكتابة، لدفع المواهب الأدبية الشابة قُدماً، والتعاون معهم عبر قنوات احترافية في تطوير مهاراتهم ونشر نتاجهم، بما يحقق أيضاً أهداف حملة القراءة المستدامة للنصف الأول من العام التي أطلقها المركز مؤخراً».
وتابع: «تشكّل المبادرة خطوة واعدة لاكتشاف وتشجيع المواهب الإبداعية في مجال اللغة العربية، وكذلك الإنجليزية، إذ ستوفّر منصة لعرض أعمال الموهوبين أمام لجنة تحكيم متخصصة، ومن ثم أمام الجمهور إبان حصولهم على فرصة للنشر وإظهار أفكارهم وقدراتهم في مجال الكتابة الإبداعية، كما تخدم تعزيز ثقافة القراءة، وتكريس مجتمع المعرفة، في الوقت ذاته تسلّط المبادرة الضوء على حياة المشاركين، وآرائهم، ومشاركاتهم المجتمعية، ومدى قدرتهم على التعبير عن المضامين الأصيلة في المجتمع، وقيم التعاون والتعايش، من خلال وقائع حقيقية، أو أحداث افتراضية متخيلة، لتشكّل المبادرة فرصة فريدة لجميع أفراد المجتمع في دولة الإمارات، لتطوير مهاراتهم، والتعبير عن إبداعاتهم».
وأوضح المركز شروط التقدّم للمبادرة، حيث تتاح مشاركة من هم في سن 18 عاماً وما فوق، وتقبل القصص المكتوبة باللغتين العربية والإنجليزية، بحيث تتراوح من 1000 إلى 1500 كلمة، ويمكن أن تكون القصص واقعية، أو خيالية، على أن ترتبط بمجتمع دولة الإمارات، وتعكس التنوع الثقافي فيه، وتخدم تعزيز الروابط الأسرية، والتماسك الاجتماعي، والثقافات المتنوعة.