افتتاح معرض محاربة الغلاء في البحيرة بتخفيض السلع الغذائية 30%
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
افتتح اللواء محمد عيسي عمار، رئيس مركز ومدينة أبو المطامير بمحافظة البحيرة، معرض محاربة الغلاء بالمدينة، إذ أكد على استمرار فتح المنافذ أمام المواطنين وتوافر كل السلع والمنتجات بأسعار مخفضة، مشددة على ضخ السلع بجودة عالية.
كما وجه رئيس المدينة الشكر لكل الشركات والتجار المشاركين، التي استهدفت التوسع في فتح المعارض والمنافذ لعرض وبيع كل المنتجات والسلع الغذائية واللحوم بالأسعار الاقتصادية للتخفيف عن كاهل المواطنين والأسر البحراوية، والعمل على ضبط الأسواق ومحاربة الغلاء وجشع بعض التجار.
وتقوم الوحدات المحلية بالتنسيق مع مديرية التموين والتجارة الداخلية بالبحيرة بالمتابعة الدورية والمستمرة للتأكد من توافر كل السلع الغذائية بالأسعار الاقتصادية المخفضة، وكذلك الوقوف على جودة المنتجات المعروضة حفاظا على صحة وسلامة المواطنين.
جاء افتتاح المعرض تحت رعاية الدكتورة نهال بلبع، نائب محافظ البحيرة، وذلك لتخفيف العبء عن كاهل المواطنين، وعرض كل السلع الغذائية واللحوم والخضروات والفاكهة والمجمدات بالأسعار التنافسية، والتي تقل عن مثيلاتها بالأسواق بنسب تصل من 25% إلى 30%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معرض سلع غذائية البحيرة السلع الغذائیة
إقرأ أيضاً:
ما هي أكثر المنتجات المستوردة والمصدرة بين الصين والاتحاد الأوروبي؟
كانت الصين ثالث أكبر شريك لصادرات الاتحاد الأوروبي من السلع وأكبر شريك لواردات الاتحاد الأوروبي من السلع في عام 2024.
عام 2024، صدّر الاتحاد الأوروبي إلى الصين سلعًا بقيمة 213.3 مليار يورو واستورد منها ما قيمته 517.8 مليار يورو.
وقد أدى ذلك إلى عجز تجاري بقيمة 304.5 مليار يورو، وفقًا لأحدث أرقام يوروستات.
وكانت دول التكتل الوحيدة التي سجلت فائضًا تجاريًا مع الصين هي أيرلندا ولوكسمبورغ.
شهدت دول الاتحاد الأوروبي الـ 25 الأخرى عجزًا تجاريًا، حيث واجهت هولندا أكبر عجز بقيمة 85 مليار يورو.
وبقيت الصين أكبر شريك تجاري للاتحاد الأوروبي من حيث الواردات، حيث استحوذت على 21.3% من الإجمالي، تليها الولايات المتحدة بنسبة 13.7% والمملكة المتحدة بنسبة 6.8%.
كانت بكين ثالث أكبر شريك تصديري للاتحاد الأوروبي، بعد الولايات المتحدة (20.6%) والمملكة المتحدة (13.2%).
مقارنةً بعام 2023، تراجعت كل من الواردات والصادرات عام 2024، حيث انخفضت بنسبة 0.5% و4.5% على التوالي.
بين عامي 2014 و2024، زادت الواردات من الصين بنسبة 101.9%، بينما ارتفعت الصادرات بنسبة 47.0%.
كانت أكبر ثلاث دول أوروبية تستورد من بكين هي هولندا (109 مليار يورو) وألمانيا (96 مليار يورو) وإيطاليا (50 مليون يورو).
في المقابل، فإن أكبر ثلاث دول مصدرة للصين في الاتحاد الأوروبي هي ألمانيا (90 مليار يورو) وفرنسا (24 مليار يورو) وهولندا (24 مليار يورو).
وكانت حصة صادرات الاتحاد الأوروبي من السلع المصنعة (88%) أعلى بكثير من السلع الأولية (11%).
إذ كانت الآلات والمركبات (51%) هي أكثر السلع المُصنّعة تصديراً تليها السلع المُصنّعة الأخرى (20%) والمواد الكيميائية (17%).
وبالمثل، في عام 2024، مثلت واردات الاتحاد الأوروبي من السلع المصنعة 97% من إجمالي الواردات، بينما شكلت السلع الأولية 2% فقط.
كانت أكثر المنتجات المستوردة من الصين هي الآلات الكهربائية، والأجهزة والأجزاء الكهربائية، إضافة إلى أجهزة الاتصالات السلكية واللاسلكية والمعدات الصوتية، والآلات المكتبية وآلات معالجة البيانات.
وشكلت هذه الفئات الثلاث ما يقرب من 40% من إجمالي الواردات من الصين.
منتج شريط الفيديو • Mert Can Yilmaz
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية آخر حلقات مسلسل غرينلاند.. ترامب يقترح ضم الجزيرة إلى حلف الناتو الشرع يصادق على مسودة الإعلان الدستوري في سوريا وهذه أبرز بنودها الاتحاد الأوروبي يسابق الزمن لإقناع المجر بتجديد العقوبات ضد روسيا قبل انتهاء المهلة صادراتالصينيوروستاتالوارداتالإتحاد الأوروبي وآسيا