واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
أشار منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأميركي إلى أن واشنطن عرضت خبراء لتحرير الرهائن الإسرائيليين لدى حركة حماس.
هنا تصريحات منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأميركي، جون كيربي، لوسائل إعلام أميركية:
الرئيس الأميركي جو بايدن في خطابه الثلاثاء سيحدد الملامح الخاصة بكيفية مضي واشنطن قدما في الوقوف مع إسرائيل.الرئيس بايدن سيتحدث عن حزمة المساعدات الأمنية التي في طريقها لإسرائيل. 11 أميركيا قتلوا في هجمات حماس على إسرائيل ويتوقع أن يزداد هذا العدد. نبحث حماية الجالية اليهودية في أميركا. نعمل على التأكد من أن إسرائيل لديها ما يلزم للدفاع عن نفسها. عرضنا على إسرائيل توفير خبراء لتحرير الرهائن. لا نعلم أن كان أميركيون ضمن الرهائن. حذرنا أي جهة تريد استغلال الوضع ضد إسرائيل بما في ذلك إيران وحزب الله اللبناني. لا يوجد خطط لوضع جنود أميركيين على الأرض لمساعدة إسرائيل في استعادة الرهائن.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات جون كيربي أميركا حماس حركة حماس جون كيربي جو بايدن جون كيربي أميركا أخبار أميركا
إقرأ أيضاً:
لبنان تقدّم بشكوى أمام مجلس الأمن ضدّ إسرائيل احتجاجا على الخروقات المتكررة
قدّمت وزارة الخارجية والمغتربين بواسطة بعثة لبنان الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك شكوى الى مجلس الأمن الدولي تتضمن احتجاجا شديدا على الخروقات المتكررة التي ترتكبها إسرائيل لـ"إعلان وقف الأعمال العدائية والالتزامات ذات الصلة بترتيبات الأمن المعززة تجاه تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم ١٧٠١" (المعروفة بترتيبات وقف اطلاق النار)، والتي بلغت أكثر من ٨١٦ اعتداءً برياً وجوياً بين ٢٧ تشرين الثاني و٢٢ كانون الأول ٢٠٢٤.
وأشار لبنان في الشكوى الى أن الخروقات الإسرائيلية من قصفٍ للقرى الحدودية اللبنانية، وتفخيخ للمنازل، وتدميرٍ للأحياء السكنية، وقطعٍ للطرقات تُقوّض مساعي التهدئة وتجنُب التصعيد العسكري، وتمثل تهديداً خطيراً للجهود الدولية الرامية إلى تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، كما أنها تعقّد جهود لبنان في تنفيذ بنود القرار ١٧٠١، وتضع العراقيل أمام إنتشار الجيش اللبناني في الجنوب.
وإذ جدد لبنان التزامه بالقرارات الدولية وتطبيق ترتيبات وقف الأعمال العدائية، أكد أنه تجاوب بشكل كامل مع الدعوات الدولية لتهدئة الوضع، وما زال يُظهر أقصى درجات ضبط النفس والتعاون في سبيل تجنب الوقوع مجدداً في جحيم الحرب. ودعا لبنان في شكواه مجلس الأمن، لا سيما الدول الراعية لهذه الترتيبات، إلى إتخاذ موقف حازم وواضح إزاء خروقات اسرائيل، والعمل على إلزامها باحترام التزاماتها بموجب إعلان وقف الأعمال العدائية، والقرارات الدولية ذات الصلة. كما طالب لبنان بتعزيز الدعم لقوات اليونيفيل والجيش اللبناني، لضمان حماية سيادته وتوفير الظروف الأمنية التي تُتيح له إستعادة إستقراره وعودة الحياة الطبيعية إلى جنوبه.