فاتن الحلو تطلب الدعاء لها بالشفاء بعد خروجها من العناية المركزة
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
تعرضت فاتن الحلو، مدربة الأسود، لأزمة صحية أدت إلى دخولها أحد المستشفيات وظلت 12 يوما في العناية المركزة، وطلبت من كل متابعيها الدعاء لها بالشفاء.
فاتن الحلوفاتن الحلو: يا رب اشفني وكن معيشاركت فاتن الحلو متابعيها بصور لها عبر حسابها الرسم على فيس بوك وعلقت قائلة: يا رب اشفني وكن معي، شكرًا لكل من تواصل معي وعلى رأسهم نقيبي المحترم الدكتور أشرف زكي، أول إنسان يسأل عليا ربنا يبارك فيك يا غالي وبشكر كل أسرتي الغالين تعبتهم معايا في المستشفى 12 يوما في الرعاية والله كنت بموت والحمد لله علي كل شيء يا رب تمم شفائى على خير يا رب أرجو الدعاء من حبايبى".
كشفت فاتن الحلو من قبل على جدل السوشيال ميديا بسبب صورة أسد يظهر فى صورة وكأنه نائم مما دفع رواد التواصل الاجتماعى لاتهامها بإرهاق الأسد قائلة : "الأسد فى الصورة المنشورة لم يكن حزينا، لكن غمض عين، وده حاجة اسمها "تريك" وهو كان مبسوط والسوشيال ميديا مش أول مرة تهاجمنى وقبل كدة قالوا أن فيه أسد مات وده مش حقيقى والأسد اسمه "كوبر" وليس "سكر" قائلة : "اسمه كوبر مش سكر والحيوانات زى أولادى بالضبط وبحافظ عليهم وبعت كل حاجة عندى لأجل عيون الأسود".
مهرجان الموسيقى العربية 2023| تامر عاشور في الأوبرا للمرة الأولىالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فاتن الحلو
إقرأ أيضاً:
أصيبت بشلل لمدة 11 عاماً.. سماح أنور تستعيد ذكريات حادث أليم
كشفت الفنانة سماح أنور تفاصيل حادث السير المروع الذي تعرضت له عام 1998، والذي تسبب في خضوعها لعشرات العمليات الجراحية، وأجبرها على الاستعانة بكرسي متحرك لمدة 11 عاماً.
معاناة لسنواتوخلال لقاء إذاعي، قالت سماح أنور: "بعد الحادث، قالوا لي لن تسيري على قدميك مرة أخرى، وخضعت لـ 24 عملية جراحية، لكن كنت حاسة إنهم يتحدثون عن شخص آخر غيري"، مؤكدة أنها رأت "الله" في هذه المحنة بينما كانت تناجيه ليخرجها منها.
وأضافت أنها ظلت فاقدة للتوازن لمدة 16 عاماً، وأن الأطباء أوصوا ببتر أطرافها، لكنها تمسكت بالأمل رغم تأكيد الجميع استحالة شفائها.
ورغم تأكيدات الأطباء بأن الأمل شبه معدوم، إلا أن سماح أنور رفضت الاستسلام، موضحة: "الحادث كان اختباراً بين الحياة والموت، لكن كان لدي يقين أن ربنا أراد لي الحياة، وكان لازم أعيش وأكمل".
لم يكن الألم جسدياً فقط، بل نفسياً أيضاً، حيث كانت ترى تأثير الحادث على والديها الذين عاشوا سنوات من الحزن والقلق، ورغم ذلك، اختارت المقاومة، قائلة: "كنت دائماً أضحك مع من يزورني، حتى لو كان هو يبكي، كنت أحاول أن أهون عليه وألقي الدعابات، حتى أشعر بأني بخير".
وبعد سنوات طويلة من العلاج والعمليات الجراحية، جاءت اللحظة الحاسمة، حين طلب الأطباء من سماح أنور أن تحاول الوقوف، لتروي تلك اللحظة قائلة: "كنت وحدي في المستشفى، أجريت آخر فحص بالأشعة، ثم قال لي الطبيب: (حاولي تقفي)، وبالفعل نهضت على قدمي وعدت إلى البيت".
وأضافت سماح أنور أن مشهد عودتها للمنزل كان مؤثراً قائلة: "عندما رأتني أمي، أصيبت بحالة ذهول، وفقدت القدرة على الكلام من الفرح، ظلت تصرخ وتشكر الله بصوت عالٍ".