ميا خليفة تفقد عملها مع مجلة “بلاي بوي” بعد دعمها لحماس
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
فقدت الممثلة الإباحية السابقة والمدونة اللبنانية المولد ميا خليفة عقدها مع مجلة بلاي بوي بعد أن دعمت علنا حركة حماس.
أفاد بذلك موقع Business Today، وذكر أن خليفة نشرت على وسيلة التواصل الاجتماعي X تعليقا حول هجوم حماس الأخير على إسرائيل، واصفة الفلسطينيين بـ “المقاتلين من أجل الحرية”، الأمر الذي أثار وابلا من الانتقادات.
ووفقا للموقع، قامت مجلة بلاي بوي، التي عملت فيها خليفة، بإبلاغ مشتركيها في رسالة إخبارية عبر البريد الإلكتروني بطرد المذكورة وحذف قناتها على منصتهم.
بالإضافة إلى ذلك، ردا على منشورها، كتب الصحفي تود شابيرو، الذي يدير برنامجه الخاص على التلفزيون الكندي، أيضا أنه أنهى عقده مع خليفة وحثها على “التطور وأن تصبح أفضل”.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: ميا خليفة
إقرأ أيضاً:
“حماس”: مستعدون للتعاون مع أي مبادرة تتصدى لتهجير شعبنا
غزة / وكالات
قالت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” إنها “مستعدة للتعاون مع أي مبادرة من شأنها التصدي لمحاولات تهجير شعبنا من غزة وإعادة الإعمار دون المساس بالحقوق الفلسطينية في رسالة للقمة العربية المرتقبة”.
وأضافت، في رسالة وجهتها للقمة العربية المرتقبة، “حريصون على استكمال مراحل اتفاق وقف إطلاق النار وصولا لوقف إطلاق نار شامل ودائم وانسحاب الاحتلال من غزة وإعادة الإعمار ورفع الحصار”.
وأكّدت موقفها “الثابت بأن اليوم التالي للحرب يجب أن يكون فلسطينيا خالصا يستند إلى التوافق الوطني والدعم العربي”.
وتابعت “نرفض رفضا قاطعا محاولة فرض أي مشاريع أو شكل من الأشكال الإدارية غير الفلسطينية أو وجود أي قوات أجنبية على أراضي قطاع غزة”.
ومن المفترض أن تُعقد قمة طارئة لجامعة الدول العربية بالقاهرة الأسبوع المقبل، لبحث إعادة إعمار قطاع غزة، في وقت تدرس فيه الدول العربية خطة لمواجهة مقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتهجير سكان القطاع.
ورفضت دول عربية اقتراح ترامب بأن تسيطر الولايات المتحدة على قطاع غزة وتحويله إلى “ريفييرا الشرق الأوسط”، مع تهجير سكانه إلى مصر والأردن، لكنها لم تعلن بعد عن خطتها لإعادة إعمار القطاع المدمر بعد 15 شهرا من عدوان الاحتلال الإسرائيلي.
وخلّف عدوان الاحتلال الإسرائيلي بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير الماضي، بمساندة الولايات المتحدة وبريطانيا وعدد من الدول الأوروبية، أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.