ميا خليفة تفقد عملها مع مجلة "بلاي بوي" بعد دعمها لحماس
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
فقدت الممثلة الإباحية السابقة والمدونة اللبنانية المولد ميا خليفة عقدها مع مجلة بلاي بوي بعد أن دعمت علنا حركة حماس.
أفاد بذلك موقع Business Today، وذكر أن خليفة نشرت على وسيلة التواصل الاجتماعي X تعليقا حول هجوم حماس الأخير على إسرائيل، واصفة الفلسطينيين بـ "المقاتلين من أجل الحرية"، الأمر الذي أثار وابلا من الانتقادات.
ووفقا للموقع، قامت مجلة بلاي بوي، التي عملت فيها خليفة، بإبلاغ مشتركيها في رسالة إخبارية عبر البريد الإلكتروني بطرد المذكورة وحذف قناتها على منصتهم.
بالإضافة إلى ذلك، ردا على منشورها، كتب الصحفي تود شابيرو، الذي يدير برنامجه الخاص على التلفزيون الكندي، أيضا أنه أنهى عقده مع خليفة وحثها على "التطور وأن تصبح أفضل".
وجاء رد النجمة السابقة: "أود أن أقول إن دعم فلسطين كلفني فرص العمل في البزنس، لكنني غاضبة جدا من نفسي لأنني لم أتحقق مسبقا من أنني كنت أتعامل مع الصهاينة".
إقرأ المزيد ميا خليفة تدعم لبنان بنظارتها الشهيرةالسبت الماضي، أطلقت حماس عملية "طوفان الأقصى" تم خلالها إطلاق آلاف من الصواريخ من قطاع غزة، وتنفيذ عمليات نوعية تضمنت اقتحام عدة مستوطنات في غلاف غزة وجرت اشتباكات حرب شوارع بين المقاتلين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية، التي ردت بإطلاق عملية "السيوف الحديدية" وشنت غارات جوية عنيفة على قطاع غزة.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الجيش الإسرائيلي حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تتسلم باقة ورد من حبيبها.. مع بطاقة باسم زوجته السابقة
نشرت تيك توكر على متابعيها موقفاً غريباً تعرّضت له مع رجل قالت إنه "حبيبها الجديد"، بعدما تسلمت باقة من الورد، تبيّن أنه أرسلها إلى زوجته السابقة، مع بطاقة تحدث فيها عن ألمه لفراقهما.
وروت ميغان مور تفاصيل قصتها لصحيفة "بيبول"، مشيرة إلى أنها صادفته عبر تطبيق مواعدة. للوهلة الأولى بدا كأنه مألوف الوجه، ثم تذكرت أنه كان زبونها القديم هو زوجته في صالونها للحلاقة قبل انفصالهما، وطلبت منه إضافتها، فلبّى الطلب وأعجب بملفها، وبعد أسابيع من التعارف وبحلول إعصار استضافته في منزلها لعدة أيام، لأن منزله مهدد بالفيضانات.ثم تلقت اتصالاً من مدبرة منزلها لتخبرها بوصول باقة ورد ، وعند عودتها تفاجأت بالبطاقة المرفقة، التي كتب عليها اسم طليقته، بمناسبة عيد ميلادها مع عبارة جاء فيها "أسعد عيد ميلاد لحبّي الحقيقي الوحيد. أتمنى ألا أخسرك أبداً. أنا أحبك وأفتقدك، لكني أفتقدك أكثر اليوم".
وأصيبت بنوبة ذعر دفعتها إلى اللجوء لصديقتها المفضلة لنصحها للتعامل مع هذا الموقف الصادم. فدعتها إلى فضحه بنشر قصتها بفيديو عبر تيك توك، وطلبت رأي متابعيها ومشورتهم.
وسرعان ما أثار منشورها تفاعلاً واسعاً بين المعلقين، واختلفوا في تفسير نوايا هذا الرجل فالبعض اعتبره "اختباراً" لحبيبته الجديدة بينما قال آخرون إنه "حظ عاثر" كشف تلاعبه بطليقته وحبيبته الجديدة.
أما الرجل، فحاول التنصل من الحادثة مؤكداً أنه ليس صاحب الباقة، ولتتأكد من كلامه، اتصلت بصاحب متجر الزهور، فأكد لها أن من أرسلها ليس "الحبيب الجديد"، ولا حتى أحداً تعرفه، لذلك قررت تجاهل الأمر والاستمرار معه في العلاقة.