مركز الحبس الاحتياطي ينال شهادة الاعتماد الذهبي كمكان عمل معزز للصحة
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
نال مركز الحبس الاحتياطي بالإدارة العامة للإصلاح والتأهيل شهادة الاعتماد الذهبي كمكان عمل معزز للصحة، وذلك بعد استيفائه لكافة معايير البرنامج الذي تنفذه وزارة الصحة بهدف حفظ الصحة وتعزيزها في أماكن العمل، حيث تسلم العميد عبدالسلام العريفي مدير عام الإدارة العامة للإصلاح والتأهيل شهادة الاعتماد بحضور الدكتورة وفاء الشربتي مدير إدارة تعزيز الصحة بوزارة الصحة.
وبهذه المناسبة، أكد مدير عام الإدارة العامة للإصلاح والتأهيل بأن المركز عمل على استيفاء معايير البرنامج من خلال تشكيل فريق مختص لتلبية متطلبات الحصول على الشهادة من خلال برامج ودورات تدريبية لمنسوبي المركز، مشيراً إلى أن الإدارة العامة سعت إلى تطبيق مفهوم بيئة العمل الصحية عبر تهيئة المباني وأماكن العمل لتمكين منتسبي الإدارة من أداء مهامهم وواجباتهم بما يعزز صحتهم ويحفظ سلامتهم ، معرباً عن شكره وتقديره للفريق المختص على جهودهم المبذولة لتحقيق معايير المشروع ونيل الاعتماد
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا الإدارة العامة
إقرأ أيضاً:
مراكش.. مطالب بفتح تحقيق حول معايير السلامة بقصر المؤتمرات بعد مصرع عاملين وإصابة ثلاثة آخرين
طالبت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، فرع المنارة مراكش، بفتح تحقيق تقني معمق لتحديد مدى احترام معايير الصحة والسلامة داخل قصر المؤتمرات بالمدينة، وذلك عقب مصرع عاملين، وإصابة ثلاثة آخرين بجروح متفاوتة الخطورة، جراء حريق اندلع فجر الخميس 13 فبراير 2025 في أحد المصاعد داخل المبنى.
الحريق نشب في ظروف غامضة داخل المصعد، ما أدى إلى محاصرة العمال بالنيران، قبل أن تصل فرق الإطفاء التي واجهت صعوبة في احتواء الحريق.
وأدانت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، فرع المنارة مراكش، في بيان لها، ما وصفته بـ”التقصير الواضح في ضمان معايير الصحة والسلامة داخل قصر المؤتمرات”، معتبرة أن هذا الحادث كان بالإمكان تفاديه لو توفرت شروط الوقاية الضرورية، من معدات إطفاء فعالة، ومخارج إغاثة كافية، ولجنة سلامة مختصة وفق ما ينص عليه القانون.
وأكدت الجمعية أن ضعف آليات المراقبة والصيانة للتجهيزات داخل المبنى، خصوصًا المصاعد والمكيفات والشبكة الكهربائية، يشكل خطرًا مستمرًا على حياة العاملين والزوار.
كما أشارت إلى أن هذا الحادث يعكس واقعًا عامًا تعاني منه العديد من المؤسسات الإنتاجية والخدماتية، حيث تغيب شروط السلامة أو تكون لجان الوقاية شكلية وغير مؤهلة للتعامل مع مثل هذه الحالات الطارئة.
وطالبت الجمعية بفتح تحقيق تقني معمق حول مدى احترام معايير الصحة والسلامة داخل قصر المؤتمرات، مع ترتيب الآثار القانونية اللازمة في حال ثبوت تقصير أو إهمال.
كما دعت الجهات المعنية إلى تحمل مسؤوليتها في تشديد المراقبة على المؤسسات المشغلة، والتدخل بحزم ضد أي اختلالات تعرض حياة العاملين للخطر، خاصة مع تكرار مثل هذه الحوادث في قطاعات كالبناء والمناجم والمعامل غير المهيكلة.
كلمات دلالية مراكش
اليونيفيل: هجوم أنصار حزب الله غير مقبول