رغم تواجده في معسكر منتخب مصر.. كيف دعم «زيزو» فلسطين؟
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
مهمة أخرى قام بها أحمد سيد زيزو، لاعب الفريق الكروي الأول بنادي الزمالك، رفقة زملاءه، خلال تواجده بمعسكر منتخب مصر الوطني الذي تستضيفه الإمارات في الوقت الراهن.
كيف دعم زيزو القضية الفلسطينية خلال تواجده بمعسكر منتخب مصر بالإمارات؟تواجد زيزو في معسكر الفراعنة، استعدادا لمواجهتي زامبيا والجزائر وديا، لم يؤثر على متابعة اللاعب للأحداث الجارية في فلسطين في الوقت الراهن وتحديدا من أحداث «طوفان الأقصى»، فماذا فعل اللاعب لدعم القضية الفلسطينية؟
انضم زيزو لكتيبة النجوم الداعمين لأحداث فلسطين الجارية، من خلال تغيير صورة حسابه الرسمي على موقع الصور الشهير «انستجرام»، والذي يتابعه نحو مليون ونصف متابع، إلى صورة العلم الفلسطيني.
وقام لاعب الزمالك ومنتخب مصر، بنشر «ستوري» تحمل الدعوات لأهل فلسطين في هذا الوقت العصيب، وذلك على هامش تواجده بمعسكر الفراعنة بالإمارات التي غادرت لها البعثة أمس الاثنين.
زيزو لم يكن اللاعب الوحيد الذي قام بدعم القضية الفلسطينية، إذ شهدت الأيام القليلة الماضية دعم كبير من الرياضيين العرب لأحداث فلسطين، على رأسهم أحمد حسن ووائل جمعة لاعبا منتخب مصر السابقين، وثنائي التعليق الأشهر في الوطن العربي حفيظ دراجي وخليل البلوشي.
ويستعد منتخب مصر في الوقت الراهن لمواجهة كل من زامبيا والجزائر يومي 12 و16 أكتوبر الجاري، في إطار الاستعدادات لخوض كأس الأمم الأفريقية كوت ديفوار 2024، والتصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم.
ويعد زيزو واحدا من أبرز اللاعبين سواء في صفوف الزمالك أو منتخب مصر على مدار السنوات الماضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فلسطين أحداث فلسطين زيزو الزمالك منتخب مصر القضیة الفلسطینیة منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
«إذا وعد أخلف».. كيف كشفت القضية الفلسطينية الوجه الآخر لـ ترامب؟!
«إسرائيل ستسلم قطاع غزة لأمريكا بعد انتهاء القتال».. هكذا كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن أهدافه تجاه القضية الفلسطينية، بخلاف ما وعد به خلال فترة انتخاباته الرئاسية.
جاء ذلك حسبما أفاد موقع العربية فى شريط عاجل، وأكد «ترامب»، أنّ أمريكا ستتسلم القطاع ولن ترسل قوات لأنه ليس هناك حاجة لقواتنا فى غزة.
وبالبحث عن ما وعد به «ترامب» خلال فترة انتخاباته، نجد عكس ما يحدث على أرض الواقع، حيث تعهد بأن فترة رئاسته الجديدة ستكون وفقًا لشعار بسيط، «الوعود المقدمة والوعود المحققة»، مؤكدا أنه سيحافظ على تعهداته، وهو ما خالف الحقائق الحالية.
وفي تقرير لموقع «BBC» لم يقدم ترامب سوى القليل من التفاصيل حول كيفية تحقيق أهدافه، إذ سُئل في عام 2023 من قبل قناة «فوكس نيوز»، عما إذا كان سيسيء استخدام سلطته أو يستهدف المعارضين السياسيين، أجاب أنه لن يفعل ذلك «باستثناء اليوم الأول، وقال: «لا، لا، لا، باستثناء اليوم الأول، سنغلق الحدود، ونقوم بالحفر، والحفر، والحفر. وبعد ذلك، لن أكون ديكتاتورا».
كان قد انتقد ترامب عشرات المليارات من الدولارات التي أنفقتها الولايات المتحدة على دعم أوكرانيا في حربها مع روسيا، وتعهد بإنهاء الصراع «خلال 24 ساعة» من خلال اتفاق تفاوضي، ولم يوضح ما يعتقد أنه ينبغي على أي من الجانبين التخلي عنه، حيث يريد أن تنأى بلاده بنفسها عن الصراعات الخارجية بشكل عام.
وفيما يتعلق بالحرب في غزة، وضع ترامب نفسه في موقف الداعم القوي لإسرائيل، لكنه حث «تل أبيب» على إنهاء عمليتها، وتعهد أيضا بإنهاء أعمال العنف المرتبطة بها في لبنان، لكنه لم يقدم أي تفاصيل حول كيفية تحقيق ذلك.
اقرأ أيضاًواشنطن بوست: ديمقراطيون ينتقدون مقترح ترامب بشأن غزة
إعلام أمريكي: المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تفاجأت بسماع خطة ترامب
أستاذ علوم سياسية: طرح ترامب حول غزة غير عملي ومرفوض عالميًا
الجزائر تصدر بيانا مهما لمواطنيها قبل أداء الحج أو العمرة