نائب محافظ الوادي الجديد تتابع انتظام العملية التعليمية بمدارس الخارجة
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
قامت حنان مجدي نائب محافظ الوادي الجديد، صباح اليوم، بجولة مفاجئة لبعض مدارس إدارة الخارجة التعليمية، وذلك للإطمئنان على سير منظومة العمل والانضباط بالعملية التعليمية، وانتظام مرور المتابعين على المدارس.
حيث تفقدت مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات، وأشادت بمستوى المتابعة والاهتمام بالمحتوى التعليمي داخل الفصول المدرسية، والالتزام بالزي المدرسي للطلاب وزي المعلمين الموحد.
كما تابعت خلال جولتها، مدرسة صلاح الدين الإبتدائية المشتركة، و اطمأنت على مستوى التحصيل العلمي للطلاب والرعاية التي يتلقاها طلاب الدمج بالمدرسة، ووجهت بتوفير العمالة اللازمة للحفاظ على مستوى النظافة العامة داخل المدرسة والتي تعمل خلال الفترتين الصباحية والمسائية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إدارة الخارجة التعليمية الأنشطة التعليمية الابتدائية ادا التحصيل العلمي انتظام العملية التعليمية الوادى الجديد جولة مفاجئة
إقرأ أيضاً:
هجوم دموي في مدرسة فرنسية.. والشرطة تحقق مع طالب مشتبه به
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في حادثة صادمة هزّت المجتمع الفرنسي صباح اليوم الخميس، لقي طالب مصرعه وأصيب ثلاثة آخرون بجروح متفاوتة، إثر هجوم بسكين نفذه أحد زملائهم داخل مدرسة ثانوية خاصة بمدينة نانت غرب فرنسا.
ووفقًا لتقارير إعلامية فرنسية نقلًا عن مصادر في الشرطة، فإن منفّذ الهجوم هو طالب في المدرسة نفسها، وقد تم إلقاء القبض عليه فورًا بعد تنفيذ الاعتداء.
وحتى اللحظة، لا تزال دوافع الجريمة غير معروفة، ما يفتح الباب أمام تكهنات وتحقيقات موسّعة حول خلفيات الطالب وسلوكه السابق.
الهجوم وقع داخل قاعات الدراسةبحسب صحيفة Ouest-France، فإن المهاجم دخل اثنين من الفصول الدراسية داخل المدرسة، وقام بطعن أربعة طلاب، أحدهم لفظ أنفاسه لاحقًا متأثرًا بجراحه.
وقد أكدت وزيرة التعليم الفرنسية إليزابيث بورن وقوع الحادث، معبّرة عن حزنها العميق وتعاطفها مع أسر الضحايا، ومشددة على أن التحقيقات جارية لكشف الملابسات.
استنفار أمني ومخاوف مجتمعيةالشرطة الفرنسية سارعت إلى فرض طوق أمني على المدرسة وبدأت استجواب الشهود وتحليل دوافع المهاجم، فيما تم نقل الجرحى إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية.
الواقعة أعادت إلى الأذهان القلق المتزايد من العنف داخل المدارس، خاصة في ظل تكرار حوادث مشابهة خلال السنوات الأخيرة، ما يثير تساؤلات ملحّة بشأن الصحة النفسية للطلاب وأمن المؤسسات التعليمية.
مع أن دوافع هذا الهجوم لم تُكشف بعد، إلا أن الحادثة تسلط الضوء على التحديات التي تواجه النظام التعليمي الفرنسي، بدءًا من الضغوط النفسية، مرورًا بالتنمر، ووصولًا إلى ضعف منظومات المراقبة والتدخل المبكر.