أبرز تصاميم فساتين البوهيمية لخريف 2023
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
تصدرت موضة فساتين الاستايل البوهيمي مجموعات الأزياء الجاهزة لخريف 2023، لتبدع أشهر الماركات العالمية في تصميمها لتتزين بالنقوشات المميزة بالقصات الطويلة والقصيرة لتتناسب مع قوام الجسم.
فساتين خريفية بوهيمية للنحيفات
ولا يمكن تجاهل النحفيات لذا قدم مصممو الأزياء أبرز تصاميم فساتين البوهيمية لينعمن بإطلالات جذابة مفعمة بالأنوثة والجاذبية.
دائما ما تحتاج المرأة النحيفة إلى فساتين تظهرها بقامة أكثر امتلاءً وعرضًا، وهذا ما قدمه مصممو الأزياء لتحقيق طلة منشودة مزينة بطبعات مزدحمة ومتداخلة الرسومات.
وبرعت علامة إيترو Etro في تصميم فستان طويل بطبقات كثيرة بأكمام طويلة ولياقة عالية بألوان المتداخلة بالبني والبرتقالي والبنفسج لتتناغم مع ألوان خريف 2023.
فساتين خريفية بوهيمية لطويلات القامةوسيطرت موضة فساتين متوسطة الطول على دور الأزياء العالمية لتطل من جديد وترافقنا إلى الموسم الجديد لتتناسب مع طويلات القامة.
وقدمت ماركة Akris فستان من دون أكمام مميز بألوانه الخريفية الدافئة، ومنسق مع سترة من دون أكمام من نفس لونه مزينة بفراء على الحواف، نسقيه على طريقة العارضة مع حقيبة كتف برتقالية، مع بوت أسود برقبة متوسطة الطول.
فساتين خريفية بوهيمية للقصيرات
تمنح موضة فساتين المصممة على طراز القميص المفتوح طول القامة، لقصيرات القامة.
وجاءت تصاميم فساتين القميص الفتوح من الأمام بفتحتها الصدر الطويل، وهذا ما اتميزت به ماركة Fracomina بتقديم فستان طويل على طراز القميص المفتوح صمم من قماش الساتان الناعم المرزكش ببعض الرسومات البارزة وأكملي الطلة بجاكيت جينز أزرق فاتح واحملي حقيبة كتف متوسطة الحجم.
فساتين خريفية تخفي البطن البارزة
واحتلت تصاميم فساتين الأوفر سايز الساحة لتكن الحل الأمثل لصاحبات البطن البارزة، وحتى يحصلن على إطلالات ناعمة جذابة في آن واحد.
وتنوعت موضة فساتين البوهيمية بتصميم الأوفر سايز المصممة بخصر عالي، لتصبح من الصيحات التي ننصح كل من ترغب في إخفاء بروز البطن باعتمادها، ورصدنا ماركة Jun Ashida فستان طويل بني فاتح مشجر بالأسود مصمم بتوب مخمل أسود وأكمام منفوخة على الموضة، جربي تنسيقه مع بوت طويل أسود، وحقيبة كتف باللون الجملي الدافئ.
فساتين خريفية لقوام الساعة الرملية
وتعد الفساتين المصممة بخصر محدد على خطى الكورسية من أبرز توجهات موضة خريف 2023، لتكن الحل الأمثل أمام صاحبات الخصر النحيل خاصة اللواتي يملكن قوام على شكل الساعة الرملية،
وهذا ما حرصت عليه ماركة ليونارد باريس Leonard Paris فستان ميدي مزخرف بالورود الملونة الصغيرة ومصمم بأكمام منفوخة Puffy Sleeves، لائميه مع بوت أسود وحقيبة باللون الزهري الفاتح.
فساتين خريفية بوهيمية لقوام التفاحة
وجاءت موضة الفساتين الواسعة المصممة بفتحة صدر V Neck، لتكن الحل الأمثل أمام صاحبات الجسم التفاحي لتنحف منطقة الصدر قليلًا.
واعتمدت ماركة Momoni، تصاميم فساتين من قماش ناعم مطبع بألوان الزاهية وجربي تنسيقه مع حذاء وحقيبة باللون الأزرق الرويال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خريف 2023 الأزياء موضة فساتین
إقرأ أيضاً:
من لاهاي إلى فلسطين.. تاريخ طويل بين محكمة العدل الدولية والقضية الفلسطينية
تاريخ طويل بين محكمة العدل الدولية والقضية الفلسطينية التي وقفت فيها بجانب أصحاب الأرض، ورغم الموقف الذي اتخذته المحكمة والذي جاء متضامنا مع الحقوق الفلسطينية فإنه يظل أمرا استشاريا غير ملزم.
جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان «من لاهاي إلى فلسطين.. تاريخ طويل بين محكمة العدل الدولية والقضية الفلسطينية»، إذ بدأ تاريخ المحكمة الدولية مع القضية الفلسطينية عندما طلبت الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2004 من المحكمة تقديم آراء استشارية حول القانون الدولي المتعلق بالجدار الفاصل الذي تم بناؤه من قبل إسرائيل في الأراضي المحتلة، وحينها، أكدت المحكمة أن الجدار غير قانوني وأن الاحتلال الإسرائيلي ملزم بإزالته وتعويض المتضررين.
وفي عام 2015 انضمت فلسطين رسميا إلى المحكمة ومنذ ذلك الحين وبعد طلب السلطة الفلسطينية بدأت المحكمة التحقيق في الأحداث التي وقعت في يونيو 2014 والاعتداءات الإسرائيلية المتكررة في ذلك الوقت، ومع استمرار العنف الإسرائيلي طلبت الجمعية العامة للأمم المتحدة من المحكمة في 2018 إعطاء آراء استشارية حول العواقب القانونية لعمليات الاستيطان، وقد صدر الرأي الاستشاري في عام 2019، حيث أكدت المحكمة أن الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية يتعارض مع القانون الدولي ومن ثم يتوجب إيقافه.
دور محكمة العدل لم يتوقف عند ذلك الحد، فمع اندلاع العدوان الإسرائيلي في 7 أكتوبر 2023 تقدمت جنوب إفريقيا بدعوة أطلق عليها رسميا تطبيق اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها في قطاع غزة والتي بدأت فيها جلسات الاستماع 11 يناير 2024 وهي الدعوة التي انضمت إليها العديد من الدول بعدها، ورغم أن قرارات المحكمة غير إلزامية فإنها تشكل بارقة أمل في إدانة الجرائم الإسرائيلية التي تخطت حاجز الإنسانية في حق شعب أعزل يبحث فقط عن طريق النجاة.