مصدر عسكري يوضح حول مزاعم استخدام قواعد عسكرية لنقل إمدادات لإسرائيل
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
#سواليف
نفى مصدر عسكري في القوات المسلحة الأردنية مزاعم كاذبة يتم تداولها حول استخدام القواعد العسكرية الأردنية من قبل الجيش الأميركي لنقل إمدادات لإسرائيل.
وأكد المصدر أن ما تم تداوله حول انطلاق طائرة عسكرية أميركية من قاعدة عسكرية أردنية ادعاء كاذب لا أساس له من الصحة، موضحاً أن الطائرة المشار إليها في مزاعم كاذبة روجت مساء الأول من أمس عبرت الأجواء الأردنية بعد منحها تصريح عبور وفق الإجراءات القانونية التي تحكم حركة الطيران الدولية، وتأكيد طلب العبور أنها تحمل ركاباً ولا تحمل أي معدات.
وحذّر المصدر أن هذه المزاعم تأتي في إطار حملات التشويه ضد مواقف الأردن الثابتة وجهوده المتواصلة لخدمة القضية الفلسطينية، وتضحيات القوات المسلحة لنصرة الشعب الفلسطيني وحقه في الحرية والدولة المستقلة ذات السيادة على ترابه الوطني.
وأكد المصدر ضرورة أخذ الأخبار من مصادرها الموثوقة والحذر من حملات التشويه المشبوهة التي تستهدف الأردن ومواقفه.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: الصراع في لبنان مستمر.. ولا نية لإسرائيل لوقف إطلاق النار
قال العميد سعيد القزح، الخبير العسكري، إنّ العمليات العسكرية التي ينفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي في الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية بيروت كانت متوقعة، إذ لا يوجد توقع بوجود أي اتفاق قريب لوقف إطلاق النار، موضحا أن الاحتلال يستهدف القرى والبلدات بلبنان ويفجرها ثم ينسحب منها، لأنه يريد إبعاد خطر الأسلحة المضادة والمباشرة عن المستعمرات الإسرائيلية.
دمار يومي شامل بلبنان من قبل الاحتلالوأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية منى عوكل، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّه على الرغم من الضربات الكثيفة من قبل الاحتلال الإسرائيلي على منصات إطلاق الصواريخ بلبنان لكن حزب الله مازال لديه قدرة صاروخية يستخدمها، مشيرا إلى أنه لديه قدرة لإرسال المسيرات التي يستخدمها للوصول إلى قلب حيفا وتل أبيب، معلقا: «هذا المسيرات والصواريخ اللبنانية لا تحدث دمارا وأضرار داخل إسرائيل مقارنة بما يجري في لبنان من تخريب وتدمير وتجريف وقصف عشوائي ومجازر يوميا».
استهداف المرافق الاقتصادية لحزب اللهوتابع: «الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الضاحية الجنوبية بكثافة منذ 3 أيام وحتى الآن، إذ يستهدف المرافق الاقتصادية لحزب الله».