باشرت نيابة أكتوبر، التحقيق مع عاطل، لاتهامه باستغلال أطفال في أعمال التسول في أكتوبر، واعترف بارتكاب الواقعة.

استولوا على متحصلاتهم

وكشفت التحقيقات، أن المتهم كانا يستغل الأطفال الأحداث للاستيلاء على متحصلاتهم كرهًا عنهم، ويستغلهم في أعمال التسول.

وبسؤال الأطفال الأحداث، أكدوا استغلالهم من قبل المتهمين.

القبض على عاطل

أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمباحث رعاية الأحداث بقطاع الشرطة المتخصصة قيام (عاطل "له معلومات جنائية") بإستغلال الأطفال الأحداث فى أعمال التسول وإستجداء المارة والإستيلاء على متحصلاتهم كرهًا عنهم تحت تهديد السلاح الأبيض. 
عقب تقنين الإجراءات تم إستهدافه وأمكن ضبطه.. وبحوزته (سلاح أبيض) وبصحبته عدد 2  من الأطفال الأحداث، وبسؤاله أقرا بقيام المتهم بإستغلالهما فى أعمال التسول والإستيلاء على متحصلاتهما على النحو المُشار إليه، وبمواجهة المتهم إعترف بنشاطه الإجرامى. 
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.. والتنسيق مع الجهات المعنية لاتخاذ الإجراءات اللازمة نحو المجنى عليهم. 
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأطفال الأحداث أعمال التسول

إقرأ أيضاً:

المندوبة الوزارية لحقوق الإنسان تدعو إلى وضع لحد لسجن الأطفال وإيجاد حلول بديلة

زنقة 20 ا الرباط

دعت فاطمة بركان، الكاتبة العامة للمندوبية الوزارية المكلفة بحقوق الإنسان، إلى الحد من اللجوء إلى الاحتفاظ بالحدث في أماكن الحرمان من الحرية، إعمالا لمبدأ اللجوء، إلى أقصى مدى ممكن، إلى الإفراج المشروط ومنحه في أقرب وقت مستطاع.

بركان ، و في مداخلة لها حول موضوع “التدابير الرامية إلى حماية الأحداث في ضوء مشروع قانون المسطرة الجنائية من منظور حقوق الإنسان”، في اليوم الدراسي المنظم من قبل فرق الأغلبية بمجلس النواب حول مستجدات مشروع القانون المتعلق بالمسطرة الجنائية، الخميس ، اقترحت معالجة الصعوبات المرتبطة بفصل الأحداث عن الراشدين داخل أماكن الحراسة النظرية وفي المحاكم وعلى مستوى النقل إليها، إضافة إلى معالجة النواقص التي تحول دون تطبيق تدبير التسليم للأسرة أو تغيير الإيداع بالسجن بتدبير آخر، إعمالا للمصلحة الفضلى للطفل وحمايته من المشقة أثناء إجراءات العدالة.

الكاتبة العامة للمندوبية الوزارية المكلفة بحقوق الإنسان، ذكرت أن النقاش بشأن المشروع يمكن أن يتجه نحو إيجاد حلول قانونية بالنسبة للعقوبات سالبة الحرية في القضايا التي يتابع فيها الأحداث، في إشارة إلى التدابير البديلة وتفعيل مبادئ المعاملة بكرامة وشفقة لتحقيق أمن الحدث.

و ذكرت بركان أن من بين أبرز المقتضيات التي جاء بها المشروع الجديد، تحديد السن الذي لا يسمح معه الإيداع في المؤسسات السجنية في أقل من 14 سنة في الجنايات و16 سنة في الجنح، مع اشتراط وضع الحدث في المؤسسات السجنية ما بين 16 سنة و18 سنة ببيان الأسباب التي تحول دون تطبيق تدابير الحماية.

وبالنسبة لفئة الأحداث الذين تقل أعمارهم عن 12 سنة، شدد مشروع القانون على اعتماد مساطر مبسطة لمعالجة القضايا مهما كانت الأفعال الجُرمية المرتكبة.

ولتوسيع حماية القاصرين، ذكرت الكاتبة العامة بأنه يجب اعتبار تمديد مدة الاحتفاظ بالحدث في الأماكن المخصصة لهم حالة استثنائية، إضافة إلى إلزامية تفقد الأحداث المودعين بالمؤسسات السجنية أو مراكز الملاحظة مرة كل شهر على الأقل، مع إنجاز تقارير الزيارات واتخاذ كل تدبير يضمن المصلحة الفضلى للحدث، إلى جانب جعل جلسات وإصدار مقررات غرفة الجنح الاستئنافية للأحداث سرية وإقرار نظام المساعدة الاجتماعية للأحداث.

مقالات مشابهة

  • أطفال الإمارات.. حماة التراث
  • اعترافات المتهمين بالتنقيب عن الآثار فى دار السلام
  • الكويت.. ضبط 11 رجلا وامرأة بتهمة التسول والداخلية تنشر صورهم
  • ضبط "ديلر" كرداسة وبحوزته ايس وبودر
  • المندوبة الوزارية لحقوق الإنسان تدعو إلى وضع لحد لسجن الأطفال وإيجاد حلول بديلة
  • اعترافات المتهم بالشروع في إنهاء حياة شقيقه ببولاق الدكرور
  • المتهم بسرقة التكاتك: بسرقها بأسلوب المغافلة وأبيعها لتاجر
  • حبس كويتي 3 سنوات وغرامة 3000 دينار لاتهامه في قضية دعارة
  • «كنت تحت تأثير المخدرات».. اعترافات المتهم بهتك عرض طفل في الوايلي
  • اعترفات عاطل هتك عرض طفل بالوايلي