رئيس الشاباك الأسبق: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم ما استثمرناه من أموال
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
قال الرئيس الأسبق لجهاز الاستخبارات الداخلية الإسرائيلية «شاباك» عامي أيالون، إن الهجوم البرى على غزة "أمر لا مفر منه للقضاء على الفصائل الفلسطينية".
واعترف الرئيس الأسبق لجهاز الاستخبارات الداخلية الإسرائيلية، في مقابلة حصرية مع صحيفة «لوفيجارو الفرنسية» - بأن إسرائيل استثمرت "مبلغا ضخما من المال لضمان أن يكون جيشنا الأقوى والأكثر كفاءة.
وأشار مسئول الشاباك الأسبق إلى أن إسرائيل ما زالت ترفض حتى اليوم الاعتراف بأن الفلسطينيين «شعب»، منبها إلى أن "التنمية الاقتصادية لن تكون كافية بالنسبة لهم (الفلسطينيين).. إنهم يريدون الحرية ورؤية نهاية الاحتلال".
كما اعترف بأن معظم الإسرائيليين يرون هذه الأحداث الدرامية على أنها حرب يوم غفران جديدة، فقبل أيام جرى الاحتفال بحرب عام 1973 وما حدث (في 7 أكتوبر) كان مشابها جدا.
وأكد أيالون أن الهجوم كان مفاجئة كاملة وربما تكون للأسباب نفسها، مضيفا أن هذا الهجوم سيغير وجه «اسرائيل» فهذه هي المرة الأولى منذ تأسيس الدولة التي يُقتل فيها مئات الإسرائيليين في منازلهم.
اقرأ أيضاً«السادات» زار مركز قيادة العمليات 4 مرات في شهر واحد.. حرب أكتوبر.. أسرار «غرفة النصر» من «المقر السري» إلى قصر الطاهرة
«حرب أكتوبر الدروس المستفادة» ندوة تثقيفية بمكتبة الإسكندرية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحداث فلسطين الاختلال الشاباك الكيان المحتل حرب اكتوبر رئيس الشاباك فلسطين
إقرأ أيضاً:
أسعار الأورو والدولار .. هل انهار السكوار !
لا تزال أسعار صرف العملة الأجنبية مقابل الدينار الجزائري، تشهد انخفاضا عقب فترة طويلة من الارتفاعات القياسية في السوق السوداء.
حيث انخفضت أسعار 100 أورو، بالسوق الموازية، حسب الأصداء، من ساحة بورسعيد بالجزائر العاصمة إلى 24600 دينارا جزائريا للبيع و24300 دينار للشراء.
كما شهد الدولار الأمريكي هو الآخر انخفاضاً في “السكوار“. حيث بلغ إلى 23600 دينار جزائري للبيع ومقابل 23300 دينار جزائري للشراء.
ومن جهته أوضح، حسن ناصف خبير مالي وبنكي، أنه لا يمكن الحكم على انهيار السكوار من عدمه الآن. لأن صعود او انخفاض أسعار صرف العملة الصعبة لا تزال نسبية.
كما أشار حسن ناصف في تصريح لموقع النهار اون لاين، أن الأسعار تشهد انخفاض طفيف وليس بشكل كبير. وبالتالي لا يمكن القول أن السكوار انهار.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
وأصدر بنك الجزائر نظاما يحدّد المبلغ الأقصى المسموح بإخراجه من العملة الأجنبية، من طرف المسافرين المقيمين وغير المقيمين، بما قيمته 7500 أورو، مرة واحدة في السنة المدنية.ويعدّل النظام الصادر في العدد الأخير من الجريدة الرسمية (العدد 77)، والمؤرخ في 13 أكتوبر 2024. النظام رقم 16-02 الذي كان يسمح بتصدير نفس القيمة عند كل سفر.
ويشترط النظام الجديد “تقديم إشعار بالسحب البنكي، لكل اقتطاع يفوق أسقف التصريح المحدّدة. على حساب بالعملة بالصعبة مفتوح في الجزائر”.
كما تقرر خلال اجتماع مجلس الوزراء المنعقد بتاريخ 8 ديسمبر برئاسة رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، رفع قيمة منحة السياحة.
وحسب بيان لرئاسة الجمهورية المتضمن نتائج الاجتماع، فقد تقرر رفع قيمة منحة السياحة إلى 750 أورو للبالغين مرة واحدة في السنة. فيما تقرر أيضا رفع قيمة هذه المنحة بالنسبة للقصر إلى 300 أورو.
وأوضح المصدر ذاته، أن هذا القرار سيدخل حيز الخدمة بدءا من جانفي 2025.
وأشار بيان رئاسة الجمهورية، إلى أنه سيصدر مرسوما تنفيذيا يحدد كيفيات استلام هذه المنحة.