تل أبيب تقيم جسرا جويا طارئا مع أوروبا لإعادة المئات من الإسرائيليين قصد الالتحاق بجنود الاحتياط
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
أرسل سلاح الجو الإسرائيلي الثلاثاء طائرات إلى أوروبا لإعادة مئات الإسرائيليين من هناك ليؤدوا الخدمة العسكرية كجنود احتياط خلال الحرب الدائرة في غزة منذ مطلع الأسبوع.
وكتب سلاح الجو في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي يقول إن طائراته من طراز هيركوليز شاركت في الجسر الجوي الطارئ.
وفي وقت سابق الإثنين، أعلن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي الأدميرال دانيال هاجاري استدعاء 300 ألف من جنود الاحتياط منذ يوم السبت، وهو رقم يشير إلى استعدادات لعملية عسكرية برية محتملة، رغم عدم تأكيد أي خطط من هذا القبيل رسميا.
وقال: "لم يسبق لنا استدعاء جنود احتياط بهذا العدد... مستمرون في الهجوم".
فرانس24/ رويترز/ أف ب
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: هجوم حماس على إسرائيل جوائز نوبل ناغورني قره باغ ريبورتاج غزة الغارات على غزة إسرائيل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني هجوم حماس
إقرأ أيضاً:
أديب تونسي: معرض الكتاب يبني جسرا جديدا بين الثقافات العربية والعالمية
قال نزار شقرون، الأديب التونسي، إن معرض القاهرة الدولي للكتاب شهد خلال سنوات قليلة تحركا مصريا كبيرا، مشيرًا إلى أن مصر بلد لها مكانتها الثقافية في المنطقة العربية، كما تشهد تطورًا كبيرًا على مستويات مختلفة.
معرض القاهرة للكتاب في نسخته الـ 56وأضاف «شقرون»، خلال حوار، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن معرض القاهرة الدولي للكتاب في نسخته الـ 56 يتسم بعدة خصائص يأتي في مقدمتها أنها استعادت المناخ الثقافي العربي للحوار بين رجال الأدب والفكر والفن والتراث والثقافة بشكل عام.
المعرض منفتح على التجارب الثقافية العالميةوتابع: «هناك نوع من الجسر الجديد الذي يتم بناؤه في المنطقة العربية تقوده مصر فعليًا في معرض القاهرة في نسخته الـ 56؛ لأن المثقفين العرب الآن يتجهون صوب مصر ليضعوا مشاريعهم الإبداعية والفكرية على محك المشاريع العالمية».
وأوضح أن المعرض منفتح على التجارب الثقافية العالمية، مؤكدًا أن المعرض يشهد حضورا كثيفا للمثقفين الأجانب، مما يساهم ذلك في بناء جسر جديد بين الثقافة العربية والأجنبية، إلى جانب وجود عدد كبير للجاليات العربية.
ولفت إلى أن التراث الثقافي غير المادي الذي تم مناقشته في معرض الكتاب في الندوة المخصصة يعد مسألة مهمة وتعتبر جزءًا من التراث الذي لا يمكن إهماله، كما أن النظر إليه من جديد سيتيح المجال أمام الباحثين المختصين وجميع فئات المجتمع.