مراسل رؤيا: استشهاد الصحفية الفلسطينية سلام ميمة وزوجها وأطفالها الثلاثة في غزة
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
مراسل رؤيا: ارتفاع عدد الشهداء في صفوف الصحفيين الفلسطينيين إلى 8
استشهدت الصحفية الفلسطينية سلام ميمة وزوجها وأطفالها الثلاثة، في قصف للاحتلال الإسرائيلي استهدف منزلهما في مخيم جباليا، وفقا لمراسل رؤيا.
بذلك يرتفع عدد الشهداء الصحفيين إلى 8 صحفيين في قطاع غزة منذ انطلاق عملية طوفان الأقصى السبت الماضي.
اقرأ أيضاً : تقرير فلسطيني: استشهاد صحفيين في غزة منذ انطلاق "طوفان الأقصى"
والصحفيون هم (إبراهيم لافي، محمد جرغون، محمد الصالحي، اسعد شملخ، سعيد الطويل، محمد صبح أبو رزق، هشام النواجحة، إضافة إلى سلام ميمة)
وذكرت وحدة الرصد والمتابعة بالمكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، الثلاثاء، أنها "وُثقت عشرات الاعتداءات من قبل الاحتلال الإسرائيلي بحق الصحفيين ووسائل الإعلام".
وأشارت إلى إصابة أكثر من 10 صحفيين بجروح وإصابات متفاوتة، وفقدان الاتصال مع اثنين من الزملاء هما نضال الوحيدي وهيثم عبد الواحد.
وبحسب وحدة الرصد والمتابعة" استهدفت وهدمت منازل صحفيين بشكل كلي لكل من الزملاء رامي الشرافي وباسل خير الدين".
وتتواصل لليوم الرابع على التوالي عملية "طوفان الأقصى" التي أطلقتها كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس السبت، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة، وشنت سلسلة غارات على مناطق عدة فيها، أسفر عن سقوط عشرات الشهداء ومئات الجرحى.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: صحفيين الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تناشد المجتمع الدولي وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
ناشدت الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي أن يتخذ موقفًا حازمًا للوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والذي خلّف حتى الآن أكثر من 250 شهيدًا وعشرات المفقودين ومئات الجرحى، أغلبهم من الأطفال والنساء وكبار السن، محذرة من إقدام الاحتلال على تنفيذ مخططاته بتهجير الفلسطينيين.
وأكدت خارجية فلسطين في بيان أن الحلول السياسية هي مدخل لتحقيق التهدئة ووقف العدوان واستعادة الأفق السياسي لحل الصراع، معتبرةً استمرار العدوان واستباحة دماء الأطفال والنساء والمدنيين العُزل يمثل هروبًا إسرائيليًا رسميًا من استحقاقات تثبيت وقف حرب الإبادة والتهجير وانسحاب جيش الاحتلال من القطاع، وتعطيلاً للجهود الدولية الداعمة لخطة إعادة الإعمار وتوحيد شطري الوطن، وتجسيد الدولة الفلسطينية.