شمسان بوست / متابعات:

ضمن إطار مساعي السلطات السعودية للتيسير على الوافدين والمقيمين في المملكة للتواصل الإجتماعي مع عائلاتهم المقيمين في بلادهم، أعلنت الجوازات السعودية بصفة رسمية عن فتح باب استقدام الزيارات العائلية لجميع الوافدين والمقيمين في المملكة العربية السعودية .


وبينت قيمة الرسوم المستحقة على الاستقدام ومدته، وكشف المتحدث الرسمي للجوازات السعودية كافة التفاصيل المتعلقة بالزيارات العائلية للوافدين والمقيمين، مشيرا إلى أن مدة الزيارات العائلية لمدة 6 شهور، والجدير بالذكر أن فتح باب الاستقدام جاء عقب إصدار قانون قانون رسوم الزيارات الجديدة لعائلات الوافدين.



قيمة الرسوم المستحقة على استقدام الزيارات العائلية
اوضحت الجوازات السعودية بأن قيمة الرسوم المستحقة بعد فتح استقدام الزيارات العائلية لجميع الوافدين والمقيمين لمدة 6 شهور وفقا لما يلي:

في حالة دخول السعودية لأول مرة تكون قيمة الرسوم 2000 ريال سعودي. في حالة دخول السعودية لمدة 6 شهور قيمة الرسوم 3000 ريال سعودي. في حالة دخول السعودية زيارة لمدة سنة يدفع رسوم وقدرها 5000 ريال سعودي. في حالة دخول السعودية زيارة لمدة سنتين يدفع 8000 ريال سعودي

هل يمكن نقل كفالة زائرات لأزواجهن إلى مهنة عاملة منزلية؟

ورد للجوازات السعودية تساؤلا من وافد ذو الجنسية البنجلاديشية على حسابها الخاص جاء فيه : ” دينا زائرة لزوجها بنجلاديشية وأرغب نقل كفالتها عاملة منزلية”، وكان رد الجوازات السعودية على هذا التساؤل بما يلي: ” أهلاً بك، فالتعليمات لا تسمح بذلك .. شاكرين لتواصلك”.

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: قیمة الرسوم

إقرأ أيضاً:

حرب الإقتصاد… زيادة الرسوم الجمركية بين أميركا وأوروبا تهدد بـ9.5 تريليون دولار سنوياً

وأظهرت الغرفة، التي تضم أكثر من 160 عضواً من بينهم «أبل» و«إكسون موبيل» و«فيزا»، في تقريرها السنوي عن الاقتصاد عبر الأطلسي، علاقة تجارية وطيدة سجلت أرقاماً قياسية في عام 2024، مثل تجارة السلع والخدمات بقيمة تريليوني دولار.

ويتحدث التقرير عن عام 2025 بوصفه عاماً مليئاً بالوعود والمخاطر بالنسبة لأكبر علاقة تجارية في العالم.

وفي الأسبوع الماضي، فرضت واشنطن رسوماً جمركية على الصلب والألمنيوم، ووضع الاتحاد الأوروبي خططاً للرد، وهدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية بنسبة 200 في المائة على النبيذ والمشروبات الروحية من الاتحاد الأوروبي.

وانتقد ترمب العجز التجاري السلعي الأميركي مع الاتحاد الأوروبي، على الرغم من وجود فائض أميركي في الخدمات، وحث المصنعين على الإنتاج في أميركا.

وقالت الغرفة التجارية الأميركية إن التجارة ليست سوى جزء من النشاط التجاري عبر الأطلسي، وأن المعيار الحقيقي هو الاستثمار.

وجاء في التقرير: «على النقيض من الرأي التقليدي، فإن معظم الاستثمارات الأميركية والأوروبية تتدفق كل منهما إلى الأخرى، بدلاً من أن تتدفق إلى الأسواق الناشئة حيث التكلفة المنخفضة».

وتبلغ مبيعات الشركات الأجنبية التابعة للولايات المتحدة في أوروبا أربعة أمثال الصادرات الأميركية إلى أوروبا، كما أن مبيعات الشركات التابعة لأوروبا في الولايات المتحدة أعلى بثلاث مرات من الصادرات الأوروبية.

وحذرت الغرفة التجارية الأميركية من أن التأثيرات الناجمة عن الصراع التجاري قد تُلحق الضرر بهذه العلاقات الوثيقة.

وقال دانييل هاميلتون، المعد الرئيسي للتقرير، إن التجارة بين الشركات والتي تشكل نحو 90 في المائة من تجارة آيرلندا و60 في المائة من تجارة ألمانيا ربما تتأثر سلباً.

وهناك أيضاً خطر انتقال الأزمة إلى تجارة الخدمات أو تدفقات البيانات أو الطاقة، مع اعتماد أوروبا على واردات الغاز الطبيعي المسال من الولايات المتحدة. وأضاف هاميلتون أن «التأثيرات المتتالية للصراع في الفضاء التجاري لن تقتصر على التجارة فحسب، بل ستمتد إلى جميع المجالات الأخرى، والتفاعلات بينها بالغة الأهمية»

مقالات مشابهة

  • هوندا تشتري بطاريات من تويوتا لتجنب رسوم ترامب الجمركية .. تقرير
  • مع بدء صرف منحة رمضان.. قائمة بأسعار السلع على البطاقات التموينية
  • 5 آلاف جنيه.. رسوم تراخيص المشروعات المتوسطة في القانون
  • رسوم ترامب الجمركية على الأخشاب تدفع تكاليف بناء المنازل الجديدة للارتفاع
  • عاجل: الموافقة على صرف أكثر من ثلاثة مليارات ريال معونة شهر رمضان لمستفيدي الضمان الاجتماعي
  • حرب الرسوم الجمركية تضع صناعة الصلب التايلاندية في "مأزق"
  • حرب الإقتصاد… زيادة الرسوم الجمركية بين أميركا وأوروبا تهدد بـ9.5 تريليون دولار سنوياً
  • ترامب: سأتحدث مع بوتين الثلاثاء لإنهاء الحرب في أوكرانيا
  • ترامب: لا أنوي فرض إعفاءات على رسوم الصلب والألومنيوم
  • ارتفاع أسعار الذهب مع استمرار زيادة الطلب على الملاذات الآمنة