الاتحاد الدولي للبوتشا يسند لمصر تنظيم بطولة التحدي الدولية المؤهلة لبطولة العالم
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
حضر أحمد ادم رئيس الاتحاد المصري لرياضات اللاعبين ذوي الشلل الدماغي، الجمعية العمومية للاتحاد الدولي للبوتشا في البرتغال في الفترة من 8-10 أكتوبر.
اقرأ أيضًا.. الزمالك يغري فتوح بعرض "لا يقاوم".. ومفاجأة سعوديةوشهدت الجمعية انتخاب جون مورجن رئيسًا للاتحاد وريتشارد بولي أمينًا للصندوق.
ووافق الاتحاد الدولي للبوتشا على إقامة بطولة التحدي الدولية للبوتشا في القاهرة في يوليو 2024، والمؤهلة لبطولة العالم 2026.
وهذا يعكس الثقة الكبيرة للاتحاد الدولي للبوتشا في قدرة الاتحاد المصري لرياضات اللاعبين ذوي الشلل الدماغي على تنظيم البطولات الدولية، بعد نجاحه في تنظيم بطولة إفريقيا للبوتشا في يوليو 2023.
وأشاد الاتحاد الدولي للبوتشا بالجهود التي بذلها الاتحاد المصري في نشر اللعبة في أفريقيا وتنظيم دورات لتأهيل الحكام والمدربين والمصنفين خلال بطولة إفريقيا الماضية.
وتم توجيه الشكر لـ أحمد آدم رئيس الاتحاد المصري وللسيدة ريم صبحي مديرة بطولة إفريقيا للبوتشا في القاهرة على نجاح البطولة.
وعبّر جون مورجن رئيس الاتحاد الدولي عن سعادته بالجهود التي يبذلها د. أحمد آدم لتطوير اللعبة وتعهد بإيجاد حلول للتحديات التي يطرحها د. أحمد آدم لتطوير اللعبة في أفريقيا والدول العربية.
وعلى هامش الانتخابات، عُقد أحمد آدم اجتمع مع رئيس الاتحاد السعودي، الأستاذ محسن اسماعيل، على هامش الجمعية العمومية لبحث سبل التعاون بين الاتحادين.
وحضر الاجتماع د. محمد باقر رئيس لجنة التصنيف الطبي بالاتحاد السعودي، والأستاذة ريم صبحي، مسئولة العلاقات الدولية بالاتحاد المصري لرياضات اللاعبين ذوي الشلل الدماغي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أخبار الرياضة بوابة الوفد الاتحاد الدولی الاتحاد المصری رئیس الاتحاد أحمد آدم
إقرأ أيضاً:
مسئول بـ«الحرية المصري»: قرار الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو يعزز السلام الدولي
قال عيد عبدالهادي، رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة المركزية بحزب الحرية المصري، إن قرار المحكمة الجنائية الدولية بإصدار أوامر اعتقال بحق رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف جالانت، خطوة هامة نحو تحقيق العدالة الدولية ووضع حد للإفلات من العقاب.
مشيرًا إلى أن هذه الخطوة الشجاعة تُبرز الالتزام بالمبادئ الإنسانية وحقوق الإنسان، وتُعيد التأكيد على أن الجرائم المرتكبة ضد المدنيين يجب أن تواجه المحاسبة.
إطار السياسة الحكوميةولفت عبد الهادي، في بيان له، إلى أن الشعب الفلسطيني واجه لعقودٍ طويلة ممارسات ممنهجة تُصنَّف كجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، بما في ذلك استهداف المدنيين الأبرياء، وهدم المنازل، والاستيلاء على الأراضي، واستخدام الحصار كوسيلة لفرض التجويع، مشيرًا إلى أن كافة الأحداث التي ارتكبتها إسرائيل في حق الشعب الفلسطيني لم تحدث بشكل منفرد بل تُمارس بشكل منهجي ضمن إطار سياسة حكومية تهدف إلى إضعاف الهوية الفلسطينية وإرغام السكان على النزوح.
تكاتف الجهود لمواجهة التحديات السياسيةوطالب عبدالهادي، المجتمع الدولي، بما في ذلك الدول الأعضاء في نظام روما الأساسي، إلى دعم هذا القرار وضمان تنفيذه، بجانب تكاتف الجهود لمواجهة التحديات السياسية التي قد تعرقل تطبيق العدالة، وفي الوقت ذاته، ينبغي حماية المحكمة من الضغوط التي تهدف إلى إضعاف دورها.
وأشار إلى أن تحقيق العدالة للفلسطينيين ضرورة لتعزيز السلام والاستقرار في المنطقة، والذي لن يتحقق دون إنهاء سياسة الإفلات من العقاب ومحاسبة أولئك الذين يثبت تورطهم في الجرائم البشعة.