وزارة النفط تدشن برنامجًا لتوطين الصناعات النفطية
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
دشن وزير النفط والغاز محمد عون، مع ووزير الصناعة والمعادن، أحمد أبو هيسة؛ برنامج توطين صناعة مواد ومعدات النفط في ليبيا.
بدور شدّد عون على أهمية هذا المشروع لما له من مردود إيجابي كبير على الاقتصاد المحلي، وذلك عبر التقليل من التكاليف التي يتكبدها قطاع النفط والغاز عند توفير هذه المواد والمعدات النفطية، مما سيؤثر على تكلفة إنتاج برميل النفط، وتدوير رأس المال محلياً في مشاريع استثمارية لتنويع الاقتصاد الليبي.
وبحسب وزير النفط والغاز محمد عون سيتيح البرنامج فرص عمل جديدة للشباب الباحثين عن العمل.
وفي سياقٍ ذي صلة.. بلغت صادرات ميناء الحريقة النفطي في طبرق والتابع لشركة الخليج العربي للنفط خلال شهر سبتمبر 6 مليون برميل من النفط الخام من خلال عدد 6 نواقل نفطية أغلبها إلى الصين
الناقلة النفطية الأولى ( دلتا ايوس ) وشحنت مليون برميل إلى الصين، والثانية ( دلتا سكاي ) وشحنت مليون برميل الى الصين.
أما الناقلة المليونية الثالثة ( كريت هيرو ) وشحنت مليون برميل إلى مالطا، وكانت الرابعة ( بوبولينا ) وشحنت مليون برميل إلى الصين.
والناقلة المليونية الخامسة ( ماران سولون ) وشحنت مليون برميل إلى إيطاليا، والسادسة ( دلتا سوبرمي ) وشحنت مليون برميل الى الصين.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات معرض بنغازي الدولي للنفط والغاز
انطلقت برعاية المؤسسة الوطنية للنفط، فعاليات مؤتمر ومعرض بنغازي الدولي للنفط والغاز، على أرض المعارض “اكسبو ليبيا”.
وشاركت المؤسسة الوطنية للنفط في فعاليات هذا الحدث إلى جانب مشاركة أكثر من 80 شركة متخصصة في مجالات صناعة النفط والغاز، تستعرض أحدث التقنيات المستخدمة في عملياتها النفطية.
وأكد مدير فرع المؤسسة في بنغازي رئيس الوفد المشارك باسم المؤسسة، في كلمة أدلى بها خلال حفل الانطلاق، أن المؤسسة دأبت على رعاية هذا النوع من النشاطات، لخلق فرص استراتيجية لتسليط الضوء على التطورات المستمرة في قطاع النفط الليبي، وتعزيز جهودها المنصبة تجاه زيادة الإنتاج من خلال الخبرات التي تقدمها الشركات المشاركة في هذه الفعاليات.
وأوضح أن المؤسسة الوطنية للنفط تؤمن بأن دعم القطاع الخاص في مجال صناعة النفط والغاز والخدمات النفطية، يُعد من الركائز الأساسية لتعزيز القدرة الإنتاجية للصناعة النفطية ورفع كفاءتها، بما يواكب الاحتياجات المحلية والدولية.