البلجيكي إيدن هازار يعتزل كرة القدم في سن 32 عاما
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
بالرغم من عدم تجاوزه 32 عاما، قرر المهاجم البلجيكي إدين هازار اعتزال كرة القدم، عبر منشور حسابه الرسمي في إنستاغرام الثلاثاء .
وكتب الدولي البلجيكي السابق الذي ساعد منتخب بلاده على احتلال المركز الثالث في كأس العالم 2018 "عليك أن تعرف كيف تستمع إلى نفسك وتقول توقف في الوقت المناسب.
وأضاف هازار: "لقد حققت حلمي ولعبت واستمعت في الكثير من الملاعب حول العالم. خلال مسيرتي كنت محظوظا بمقابلة مدربين وزملاء رائعين. شكرا للجميع على هذه الأوقات الرائعة وسأفتقدكم جميعا".
ورحل هازار عن ريال مدريد في يونيو/حزيران الماضي بعد فسخ عقده قبل موسم من نهايته، حيث مر الجناح البلجيكي بأربعة مواسم كارثية منذ انضمامه قادما من تشيلسي.
وانضم هازار إلى ريال مدريد في 2019 في أغلى صفقة انتقال للنادي، لكنه عانى من العديد من الإصابات وفشل في التأقلم مع الفريق.
فرانس24/ أ ف ب/ رويترز
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: هجوم حماس على إسرائيل جوائز نوبل ناغورني قره باغ ريبورتاج ريال مدريد الدوري الإسباني لكرة القدم كرة القدم منتخب بلجيكا
إقرأ أيضاً:
تقرير حقوقي: 160 مليون طفل عامل متسرب في العالم
أفاد تقرير لمنظمة العمل الدولية ومؤسسة حقوقية تركية بأن عدد الأطفال العاملين المحرومين من حق التعليم في أنحاء العالم تجاوز أكثر من 160 مليون طفل.
ووفق التقرير، الذي شاركت بإعداده مؤسسة حقوق الإنسان والمساواة التركية، فقد شهدت عمالة الأطفال زيادة بمقدار 8.4 ملايين طفل، بين عامي 2020 و2024.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2رايتس ووتش: سوريا تواصل انتهاك أمر العدل الدولية بوقف التعذيبlist 2 of 2في يومهم العالمي.. أطفال القدس يُعذّبون داخل السجون وخارجهاend of listوتأتي منطقة جنوب الصحراء في القارة الأفريقية والصين والهند من بين المناطق التي تضم أكبر عدد من الأطفال العاملين، بحسب التقرير الصادر بمناسبة يوم الطفل العالمي الموافق 20 نوفمبر/تشرين الثاني.
وذكر التقرير أن الأطفال المتسربين من التعليم يعملون ساعات طويلة في الأراضي الزراعية والمناجم والمنشآت الصناعية مقابل أجور زهيدة وفي ظروف قاسية، وأن 89.3 مليون طفل منهم تراوح أعمارهم بين 5 و11 عاما، و35.6 مليونا بين 12 و14 عاما.
ووفق التقرير، فإن عدد الأطفال العاملين في العالم ظل مستقرًا مدة طويلة قبل جائحة كورونا، لكنه شهد زيادة في السنوات الأخيرة.
ويقول رئيس مؤسسة حقوق الإنسان والمساواة التركية محرم قليتش إن الجائحة أثرت كثيرا على عمليات الإنتاج وسلاسل التوريد، وإن بعض الدول والشركات التي سعت لتعويض الآثار السلبية للجائحة بسرعة غضّت الطرف عن تشغيل الأطفال لأنهم يمثلون قوة عمل رخيصة.
كذلك أكد قليتش أن عمالة الأطفال تعدّ مشكلة أكثر خطورة في آسيا وأفريقيا مقارنة ببقية القارات، مشيرًا إلى أن الهوس بالإنتاج يزيد من التهديدات والأخطار التي تواجه الجهود المبذولة لحماية كرامة الأطفال.