بدأت بلعب الأطفال وانتهت بجريمة قتل.. نهاية حزينة لأب ونجله خلف القضبان
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
قصة جريمة صادمة بدأت بخلاف على لعب الأطفال في محافظة سوهاج، وانتهت بجريمة قتل، تسببت في تدمير أسرتين بينهما أسرة المجني عليه، وأسرة المتهمين اللذين واجها حكما بالسجن 7 سنوات. بداية القصة كانت بلعب أطفال أمام أحد المنازل في محافظة سوهاج، وقع خلاف بين أسرة الأطفال الصغار فقرر كلاهما الدفاع عن نفسه بعد المشاجرة التي نشب بينهما.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: قتل القتل العمد القتل الخطاء اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
احذر.. مسدس اللعبة قد يقودك إلى خلف القضبان بتهمة الترويع والتهديد
حيازة "مسدس لعبة" قد يقودك للسجن اذا ما استخدمته في تهديد المواطنين، حيث يدخل تحت تهمة الترويع والتهديد حتى لو كان سلاح عبارة "لعبة أطفال"، حيث ألقت أجهزة الأمن بالجيزة على صيدلى استخدم "بندقية لعبة" في مشاجرة مع شخص وزوجته كانا يستقلان سيارة بسبب أولوية المرور في منطقة كرداسه .
وفى السطور التالية نسترعض خطورة استخدام "لعب أطفال على شكل أسلحة " في تهديد المواطنين.
وحدد قانون العقوبات رقم 58 لسنة 1937 الأفعال التى من شأنها الترويع والتخويف والمساس بالطمأنينة أو ما تعرف بـ "البلطجة"، كما حدد العقوبات الناتجة عن هذه الأفعال.
ونصت المادة 375 مكرر "مع عدم الإخلال بأية عقوبة أشد واردة في نص آخر، يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة كل من قام بنفسه أو بواسطة الغير باستعراض القوة أو التلويح بالعنف أو التهديد بأيهما أو استخدامه ضد المجنى عليه أو مع زوجه أو أحد أصوله أو فروعه، وذلك بقصد ترويعه أو التخويف بإلحاق أى أذى مادى أو معنوى به أو الإضرار بممتلكاته أو سلب ماله أو الحصول على منفعة منه أو التأثير فى إرادته لفرض السطوة عليه أو إرغامه على القيام بعمل أو حمله على الامتناع عنه أو لتعطيل تنفيذ القوانين أو التشريعات أو مقاومة السلطات أو منع تنفيذ الأحكام، أو الأوامر أو الإجراءات القضائية واجبة التنفيذ أو تكدير الأمن أو السكينة العامة، متى كان من شأن ذلك الفعل أو التهديد إلقاء الرعب فى نفس المجنى عليه أو تكدير أمنه أو سكينته أو طمأنينته أو تعريض حياته أو سلامته للخطر أو إلحاق الضرر بشىء من ممتلكاته أو مصالحه أو المساس بحريته الشخصية أو شرفه أو اعتباره.
مشاركة