نيللي مقدسي كالزهرة بالتل المكشوف في عيد ميلادها
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
خضعت النجمة اللبنانية نيللي مقدسي لجلسة تصوير جديدة احتفالًا بعيد ميلادها، متناغمة مع أحدث صيحات موضة خريف 2023 وشاركت متابعيها ببعض الصور عبر حسابها الشخصي بالإنستجرام.
نيللي مقدسي تحتفل بعيد ميلادها بالوردي المبهج
وتألقت نيللي مقدسي بإطلالة وردية ناعمة، حيث ارتدت بلوزة صممت من التل المكشكش من الأمام بقصة الـ v، ونسقا عليها بنطال ينتمي لقصة الهاي ويست باللون الأوف وايت يتوسطه حزام ذهبي.
أما من الناحية الجمالية، اختارت ترك خصلات شعرها الأسود الانسيابي الطويل منسدلة وراء ظهرها بشكل ناعم ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير في الشفاه.
وعلقت على الصور، قائلة: " نحنا ما منكبر بعدد السنين ،نحنا منكبر بالتجارب والمحبة والاهتمام كل سنة بعد سنة ،بالحب ووجود الامان والحنيّة من اهلي هنّي احلى هدية سماوية".
وتابعت:" بتشكر ربي عليها لانو غامرني بعطفو وناعم عليي بمحبتكن كمان اللي عندي ياها بالدني احلى محبة عم بلمسها كل سنة بعد سنة". واختتمت تعليقها بالشكر :"بتشكر امنياتكن الصادقة لالي بهاليوم اللي بيعنيلي bithdayنيللي مقدسي nellymakdessy Thank you all for the birthday wishes. You really made my day special!".
نيللي مقدسي
نيللي مقدسي (10 أكتوبر 1980 -), مغنية لبنانية وكاتبة أغاني ومنتجة وعارضة أزياء.
حياتها ومشوارها الفني
ولدت في بيروت قامت بدراسة الحقوق وأيضا كانت تشارك في عروض الأزياء بدأت حياتها المهنية بالاشتراك في برنامج الهواة كأس النجوم الذي كان يعرض على قناة ال بي سي اللبنانية في عام 1998, حيث غنت الأغاني الفولكلورية وفازت بالمركز الأول عن كأس سميرة توفيق التي أشادت بأدائها، حصلت على ثلاثة كؤوس، إنطلقت بعدها في عالم الفن لتحقق شهرة كبيرة، ثأترت نيللي بالمطربة القديرة سميرة توفيق كما قالت في احدي البرامج اللبنانية أن سبب غناها اللون البدوي يعود بشدة إعجابها بالمطربة الشهيرة ديانا حداد التي تشتهر بالأغاني البدوية في فترة ما، وأصبحت وجها إعلانيا للكثير من الماركات، والدها كان مدير يتولى إدارة أعمالها عام 2002 وقعت عقدا مع شركة روتانا لمدة خمس سنوات نشب خلافات بينها وبين شركة روتانا للصوتيات بسبب الحصرية إدى إلى فسخ العقد معها وعادت لتوقع معهم مرة أخرى عام 2005 حتى عام 2010 لحين انتهاء عقدها عام 2013 شاركت كمتسابقة في برنامج سبلاش على شاشة المؤسسة اللبنانية للإرسال في سبتمبر 2016 عادت للساحة الفنية بعد غياب ثلاث سنوات بأغنية منفردة بعنوان «ما فيش رجالة» كتبها ولحّنها محمد رفاعي صورتها مع المخرج فادي حداد وحول الأغنية التي إلى كليب مصور يعالج درامياً جانباً من انتهاك حقوق المرأة، بخاصة العنف الزوجي، والخيانة من جهة أخرى.وظهرت نيللي بإطلالة المرأة القوية والجميلة التي ذهبت وشريكها إلى المحكمة لتحصلّ حقوقها، اثر خيانته لها، وانتقامها منه بعد ان اغتسلت من «اوساخه» في مغطس الاستحمام، لتتابع رحلتها في «قطار الحياة» طرحت الفنانة اللبنانية نيللي مقدسي أغنيتها الجديدة بطريقة الفيديو كليب بعنوان«كنت أتمنى». في سبتمبر 2017 أطلقت نيللي أغنية «كنت أتمنى»، حيث ظهرت في الكليب بشخصية الـ«أميرة المُحاربة» من كلمات وألحان جوزف جحا، توزيع باسم رزق، ميكساج وماسترنج إيلي بربر، والتسجيل في استديو هادي شرارة وجو باروتجيان، وتصوير الفيديو كليب في قلعة «بعدران» في الشوف، مع المخرجة رندة علم، في تعاون ثالث يجمعهما في يونيو 2018 أطلق فيديو كليب أغنيتها الجديدة «هلا هلا»، الذي صوّرته تحت إدارة المخرج بشير لاغوسيس. وأطلّت نيللي في الكليب من كلمات الشاعر اللبناني مازن ضاهر، وموسيقى Ovidiu Marian Bacila وتوزيع Aytekin Kurt وDuran Genc، وتم تسجيلها في تركيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نيللي مقدسي التل حزام موضة خريف 2023 أكتوبر الحقوق عارضة أزياء نیللی مقدسی
إقرأ أيضاً:
جنبلاط: نتمنى عودة العلاقات اللبنانية السورية لطبيعتها
بيروت - أعرب الزعيم السياسي اللبناني ورئيس "الحزب الاشتراكي" السابق وليد جنبلاط، الأحد 22 ديسمبر2024، عن الرغبة في عودة العلاقات اللبنانية السورية إلى "أصولها الطبيعية الدبلوماسية" في أعقاب سقوط حكم حزب البعث الشهر الجاري.
جاء ذلك أثناء لقائه في قصر الشعب في العاصمة السورية دمشق، قائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع على رأس وفد من لبنان، وفق ما نقلت وكالة الأنباء اللبنانية.
وقال جنبلاط: "نحيي الشعب السوري في انتصاراته الكبرى، ونحييكم في معركتكم التي قمتم بها من أجل التخلص من القهر والاستبداد".
وتابع: "الطريق طويل، ونعاني نحن وإياكم من التوسع الإسرائيلي، وسأتقدم بمذكرة باسم نواب كتلة "اللقاء الديمقراطي" البرلمانية حول العلاقات اللبنانية السورية".
وأردف الزعيم المنتمي للطائفة الدرزية: "نتمنى أن تعود العلاقات اللبنانية السورية إلى الأصول الطبيعية من خلال العلاقات الدبلوماسية، وأن يحاسب كل الذين أجرموا بحق اللبنانيين، ونتمنى أن تقام محاكم عادلة للذين أجرموا بحق الشعب السوري وأن تبقى بعض المعتقلات متاحف للتاريخ".
ويزور جنبلاط سوريا بعد 13 عاماً، ويرافقه أعضاء من الحزب التقدمي الاشتراكي، وشيخ عقل طائفة الموحدين الدروز سامي أبو المنى.
والخميس أعلن جنبلاط أنه سيتوجه إلى دمشق خلال لقائه عبر الإنترنت ممثلين عن مجلس العلاقات العربية ـ الأمريكية، وقال فيه إن "الاستقرار في سوريا ضروري للاستقرار في لبنان، وهي تحتاج إلى فرصة ومساعدة".
وفي 12 ديسمبر الجاري، أجرى جنبلاط اتصالا هاتفيا بالشرع، مهنئاً إياه والشعب والسوري بـ"الانتصار على نظام القمع"، ليكون أول شخصية لبنانية بارزة تتصل بالشرع لتهنئته بإسقاط نظام الأسد، والأول الذي توجه إلى دمشق.
وفي 8 ديسمبر الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
Your browser does not support the video tag.