الزكاة تحذّر من الاستجابة لرسائل الاحتيال بوجود مبالغ أو مستحقات مالية
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
الرياض - مباشر: دعت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك السعودية مكلفيها وعملائها إلى عدم الاستجابة لأي رسائل ترد إليهم تدّعي وجود مبالغ استرداد أو مستحقات مالية لدى الهيئة، أو تسعى للحصول على البيانات الشخصية أو المصرفية.
وأوضحت الهيئة بحسب بيان لها اليوم الثلاثاء، أن مثل هذه الممارسات والعمليات الاحتيالية تستهدف الحصول على البيانات الشخصية والمصرفية من خلال رسائل نصية مشبوهة تزعم استقبال طلبات استرداد مبالغ مدفوعة للهيئة، كما طالبت الهيئة الدخول على روابط إلكترونية لتقديم المزيد من المعلومات أو البيانات أو تعبئة نماذج بيانات.
وأكدت الهيئة أنها لا تقوم بطلب الدخول على روابط في رسائلها، كما أنها لا تطلب معلومات البطاقات المصرفية لغرض السداد إلّا من خلال الموقع الإلكتروني للهيئة وتطبيق ZATCA للهواتف الذكية فقط.
وأكدت الهيئة على جميع مكلفيها وعملائها أهمية حماية أنفسهم من اﻻحتيال، والحرص على أمن معلوماتهم المصرفية والشخصية وذلك بعدم الاستجابة للرسائل الواردة من جهات تنتحل اسم هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، إلى جانب ضرورة التحقق من مصدر الرسائل العشوائية الواردة إليهم قبل الضغط على الروابط، وذلك للمحافظة على بياناتهم الشخصية، وعدم الوقوع ضحيةً للاحتيال.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: المرحلة الانتقالية في سوريا لابد أن تكون قصيرة للغاية
قال الإعلامي أحمد موسى، إن الإدارة في سوريا لابد أن تلقي القبض على كل الإرهابيين مثل أحمد المنصور وغيرهم، متابعا: «لا أحد يريد بناء دولة ويسمح بوجود إرهابيين علي أراضيها».
وأضاف أحمد موسى، في حلقة خاصة من مدينة بورتسودان بالسودان خلال برنامج «على مسئوليتي»، المذاع عبر قناة «صدى البلد»، أن مصر تستهدف مصلحة سوريا وشعبها، فهي تريدها دولة مستقرة وآمنة.
وأوضح أحمد موسى أن مصر تريد الخير لسوريا ولكل الشعوب العربية، لذا لا يجب أن تسمح سوريا بوجود إرهابيين ويحظون بحماية.
المرحلة الانتقالية في سورياوأشار أحمد موسى إلى أن المرحلة الانتقالية في سوريا لابد أن تكون قصيرة للغاية، ولابد من إجراء انتخابات سريعة هناك من أجل عودة الاستقرار إلى الشعب السوري مرة أخرى.
ولفت إلى أنه منذ عام 2011 استضافت مصر نحو 1.5 مليون سوري، معقبًا: «لم تفعلها أي دولة أخرى».