مصر تبلغ الفلسطينيين بإخلاء معبر رفح لوجود تهديدات بقصفه
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
تسبب الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، بإغلاق معبر رفح البري أمام حركة المسافرين الفلسطينيين في كلا الاتجاهين، فيما أبلغات السلطات المصرية بأن الاحتلال هدد بقصف المعبر الفلسطيني.
وأكدت مصادر محلية، أن طائرات الاحتلال، قامت اليوم الثلاثاء، بقصف بوابة معبر رفح من الجهة الفلسطينية، ما أدى إلى إصابة اثنين من الموظفين.
وقالت وزارة الداخلية الفلسطينية، إن إدارة معبر رفح في الجانب المصري أبلغت الجانب الفلسطيني بضرورة إخلائه فورا لوجود تهديدات بقصفه.
وقال الناطق باسم وزارة الداخلية في غزة، إياد البزم، إن طائرات الاحتلال أعادت قصف بوابة معبر رفح بين الجانبين الفلسطيني والمصري، بعد إصلاحها أمس.
وأشار إلى أن القصف الإسرائيلي للبوابة، يمنع مغادرة ووصل المسافرين الفلسطينيين.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال معبر رفح غزة غزة الاحتلال معبر رفح طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يطالب بإخلاء مناطق القرارة وبني سهيلا وعبسان الجديدة على الفور
دعا الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، سكان ونازحين من مناطق القرارة، وبني سهيلا، وعبسان الجديدة في قطاع غزة إلى إخلاء المنطقة فورًا. وجاء ذلك في تصريح نشره أدرعي عبر منصة اكس للتواصل اجتماعي، حيث حدد قائمة بالأحياء والمناطق التي يجب على السكان إخلاؤها.
كما علق ادرعى عبر منشورآ على من منصة اكس قائلآ " على كل السكان والنازحين المتواجدين في مناطق القرارة واحيائها، بني سهيلا واحيائها، بما في ذلك احياء معن، قيزان النجار، القرين، جورت اللوت، المنارة والسلام، عبسان الجديدة واحيائها، عبسان الكبيرة واحيائها، بلدية الخزاعة واحيائها، بلدية الفخاري واحيائها، المناطق الاقليمية، بلدية الشوكة وبلدية النصر في بلوكات - 37, 39, 42, 68-84, 114-116, 121-124, 212-225, 231-256, 260, 270, 2270, 2280"
بلينكن .. يجب أن تكون هناك خطة واضحة وقابلة للتحقق لإدارة شؤون قطاع غزة بعد الحرب
أعلن وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، اليوم أن الولايات المتحدة تنخرط في جهود مكثفة مع مصر وقطر لدعم مقترح الرئيس جو بايدن لتحقيق وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وقال بلينكن إن التحديات الحالية تتطلب جهودًا عالمية موحدة لوقف التصعيد العسكري وإيجاد حلول دائمة للنزاعات في المنطقة.
واشار وزير الخارجية الأميركي على أهمية وجود خطة واضحة وقابلة للتنفيذ لإدارة الشؤون في غزة بعد الحرب الحالية ، وحذر من عواقب عدم وجود خطة ملموسة، حيث قد يؤدي ذلك إلى عودة الاستقطاب والتوترات العنيفة، وتعريض حياة المدنيين للمزيد من الخطر والصراعات المستمرة.
أوضح بلينكن ، أن الولايات المتحدة تعمل بالتعاون مع الشركاء الإقليميين والدوليين لتحقيق وقف دائم لإطلاق النار في غزة، مؤكدًا على ضرورة استمرار الجهود الدبلوماسية والسياسية لتجنب المزيد من التصعيد وتحقيق السلام المستدام في المنطقة.
وفي ختام تصريحاته، شدد وزير الخارجية الأميركي يجب أن تكون هناك خطة واضحة وقابلة للتحقق لإدارة شؤون قطاع غزة في اليوم التالي للحرب ،إذا لم تكن هناك خطة لحكم غزة فهناك 3 احتمالات هي إما عودة حماس أو احتلال إسرائيلي أو تسود الفوضى.
إعلام عبرى: أكثر من 800 ضابط برتبة عقيد ومقدم قدموا استقالاتهم هذا العام بنسبة غير مسبوقة
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن أكثر من 800 ضابط برتبة عقيد ومقدم قدموا استقالاتهم من الجيش الإسرائيلي هذا العام، وهو رقم يُعتبر غير مسبوق في تاريخ المؤسسة العسكرية الإسرائيلية.
وذكرت التقارير أن هذه الاستقالات تأتي في ظل ظروف معقدة تشمل التوترات الأمنية والسياسية الداخلية، بالإضافة إلى الضغوط المتزايدة على الجيش الإسرائيلي في التعامل مع الأوضاع الميدانية المتوترة في مناطق متعددة.
ونقلت وسائل الإعلام عن مصادر عسكرية أن هذه الاستقالات تُشكل تحدياً كبيراً للجيش الإسرائيلي، حيث أن فقدان هذا العدد الكبير من الضباط ذوي الرتب العليا يمكن أن يؤثر على كفاءة واستعداد الجيش لمواجهة التحديات الأمنية المستقبلية.
وأشارت التقارير إلى أن الجيش الإسرائيلي يعمل حالياً على معالجة هذه الأزمة من خلال تعزيز برامج التدريب والدعم النفسي للضباط، وكذلك مراجعة السياسات الداخلية لتحسين ظروف الخدمة وجذب المزيد من الكفاءات العسكرية.
يأتي هذا التطور في وقت تشهد فيه إسرائيل توترات أمنية متزايدة على عدة جبهات، مما يزيد من أهمية الحفاظ على قوة وكفاءة الجيش في مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية.