بوابة الوفد:
2024-10-06@08:39:59 GMT

زوهو تصل إلى 100 مليون مستخدم حول العالم

تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT

احتفلت زوهو كورب، شركة التكنولوجيا العالمية، بوصول عدد مستخدميها إلى 100 مليون مستخدم هذا العام، بما يمثل علامة فارقة في مسيرة الشركة، وكذلك احتفالها بتسجيل إيرادات بقيمة مليار دولار من دون تمويل خارجي خلال أكثر من 25 عاماً من إطلاق عملياتها التشغيلية، لتصبح أول شركة ذاتية التمويل تحقق مثل هذا الانجاز.

كما حققت نمواً متواصلا في مصر بتسجيلها زيادة بنسبة 47 % في الإيرادات السنوية و67 % في شبكة شركاء قنوات التوزيع لديها خلال عام 2022.

 تعد منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا من المناطق الأسرع نمواً بالنسبة لزوهو فيما تعد مصر واحدة من أهم أسواق الشركة. 


قال علي شبدار، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في زوهو: "يجسد هذا النمو استراتيجية التوسع الناجحة التي تنتهجها الشركة والثقة المتزايدة بحلولنا من جانب الشركات المحلية. كما يعكس أيضاً مكانة مصر الراسخة لما تتمتع به من منظومة أعمال تنافسية. وبدورها، تبقى زوهو ملتزمة بدعم الشركات المصرية من خلال رفدها بحلول تقنية مبتكرة وميسورة التكلفة لتمكينها من تجاوز التحديات الاقتصادية بسلاسة مع قدر أكبر من التحكم والثقة". 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

الردّ الإيراني رسالة إلى العالم...الحل في الشرق الأوسط لن يمرّ إلاّ بطهران

يقول مثل لبناني شائع إن "الضربة التي لا تقتل تقويّ". فهل ينطبق هذا المثل على الردّ الإيراني على اغتيال الأمين العام لـ "حزب الله" السيد حسن نصرالله ورئيس المكتب السياسي لحركة "حماس إسماعيل هنية ونائب قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء عباس نيلفوروشان، وقد أمطرت إسرائيل بوابل من صواريخ يعتقد كثيرون أنها لم تؤدِ غرضها ولم تحقّق أهدافها، وإن كان هذا الاعتقاد غير صحيح فإن إسرائيل لا تزال قادرة على ضرب لبنان بأقصى قوتها العدائية، خصوصًا أن ليل الضاحية الجنوبية لبيروت وأكثر من منطقة لبنانية كانت عرضة لأعتى الضربات باستثناء الضربة الصاروخية، التي استهدفت المقر الرئيسي لـ "حزب الله" في حارة حريك. ويبدو أن تل أبيب مصرّة أكثر من أي وقت مضى على اجتياح لبنان من بوابتيه الجنوبية والبقاعية على عكس ما يُشاع بأن العملية الحدودية ستكون محدودة، مع ما تلاقيه محاولات الاختراق من تصدٍّ بطولي لرجال "المقاومة".   لقد كثُرت التحليلات عن الدوافع التي أملت على القيادة الإيرانية الردّ على الاعتداءات الإسرائيلية، ومن بينها نورد الآتي:
أولًا، لقد وصلت إلى أسماع طهران ما يُحكى في العلن وفي السرّ في البيئة الشيعية في لبنان عن اتهام إيران بأنها تخّلت عن "حزب الله" في أشد الأوقات حرجًا وحاجة إلى المساندة الإيرانية في حربه الشرسة والمفتوحة في مواجهة العدوان الإسرائيلي، الذي يزداد ضراوة يومًا بعد يوم. فجاء هذا الردّ لإسكات الالسن التي تفبرك شائعات لا أساس لها من الصحة. ويبدو أن طهران نجحت إلى حدّ كبير في لجم هذه الموجة، والدليل أن الشارع الشيعي في مختلف المناطق اللبنانية وحتى في أماكن النزوح احتفل بطريقته بهذا الردّ.   ثانيًا، يؤشّر توقيت الرد الى "تعثر فعلي في التفاوض بين طهران وواشنطن". وفي هذا المجال وجد البعض تفسيرًا آخر لكلام الرئيس الإيراني مسعود بازكشيان في نيويورك عندما قال إن "حزب الله" لا يستطيع وحده مواجهة إسرائيل، أي أنه في حاجة إلى الدعم الإيراني المباشر، وعلى "حزب الله" أن ينتظر الإيرانيين للدخول معه في الحرب.
ثالثًا، هذا الردّ موجّه إلى واشنطن بالسياسة قبل أن يكون موجّهًا إلى إسرائيل بالميدان، وكأن إيران تريد أن تقول للأميركيين إن الحل في الشرق الأوسط يمرّ حتمًا بطهران وليس بأي مدينة أخرى، وأن مفتاح الحل والربط هو بين أيدي الإيرانيين القادرين على أن يشعلوا المنطقة كما هم قادرون بالتوازي على اخماد حريقها. وهذا الأمر يتوقف على مدى تجاوب الإدارة الأميركية الحالية، وقبل دخول الأميركيين في حقبة الانتخابات الرئاسية، مع الشروط الإيرانية التفاوضية. رابعًا، الردّ الإيراني سيستتبع حتمًا ردًّا اسرائيليًا مدعومًا من الأميركيين، بعدما نجحت تل أبيب في استدراجهم إلى حرب كانوا حتى الأمس القريب يحاولون تجّنبها. وفي حال كان الردّ على الردّ على مستوى التهديدات التي أطلقها نتنياهو من على منبر الأمم المتحدة فإن العالم مقبل على حرب قد تكون شاملة، وقد يكون من نتائجها إعادة رسم خارطة جديدة لدول منطقة الشرق الأوسط، خصوصًا إذا صحّت التوقعات وتم استهداف المفاعلات النووية الإيرانية.
ولكن أخطر ما في الردّ الإيراني هو ما استتبعه من مواقف أميركية وإسرائيلية وايرانية.  فالرئيس الأميركي جو بايدن قال إن الولايات المتحدة دعمت دفاع إسرائيل، و"مستعدون لمساعدة إسرائيل في مواجهة إيران". أمّا نتنياهو فقال من الملجأ: "سنردّ بشكل قويّ جداً"، متوعداً طهران بدفع الثمن. في المقابل قالت هيئة الأركان الإيرانية انه "في حال تدخلت الدول الداعمة لإسرائيل ستُستهدَف مصالحها ومقارها في المنطقة وبقوة، وعلى الكيان الصهيوني ترقب تدمير بناه التحتية بشكل واسع وشامل إذا رد على الهجوم". المصدر: خاص لبنان 24

مقالات مشابهة

  • وزير البترول يبحث مع توتال إينرجيز خطط الشركة الاستثمارية بمصر
  • «250 مليون شخص يستخدمونه».. هل يغير شات «جي بي تي» أسلوب الحياة؟
  • الردّ الإيراني رسالة إلى العالم...الحل في الشرق الأوسط لن يمرّ إلاّ بطهران
  • شركة Cloudflare تعلن نتائج دراستها البحثية عن التهديدات السيبرانية في منطقة الشرق الأوسط وتركيا
  • حزب الله العراقي يحذر من خسارة العالم 12 مليون برميل نفط يومياً
  • العسكري : إذا بدأت حرب الطاقة سيخسر العالم 12 مليون برميل نفط يوميا
  • قرارات إستراتيجية لمجلس إدارة شركة بالم هيلز للتعمير: استحواذ الشركة على 29.59% من أسهم رأس مال شركة تعليم لخدمات الإدارة وزيادة حصتها في ماكور للفنادق لتصبح 69.5%
  • الشريك المؤسس لـ «ثاندر» يستعرض دور الشركة في رفع ثقافة المتعاملين الأفراد بأهمية الاستثمار خلال قمة الشمول المالي والرقمي
  • «التخطيط»: الاقتصاد المصري يسجل نموا بنسبة 2.4% في 3 أشهر
  • 420 مليون دولار استثمارات "شل" و"بتروناس" لتنمية حقول بغرب الدلتا المصرية