ناشد جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك، السكان القاطنين بالقرب من المحطات والخطوط المختلفة من المولدات الكهربائية، باتباع مسافة آمنة بين محل السكن ومصادر الكهرباء، حتى يكون الأمر آمنا على حياتهم.

ونشر جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، المسافات الآمنة للسكن بجوار خطوط الكهرباء.

المسافات الآمنة للسكن بجوار خطوط الكهرباء

وتأتي المسافات الآمنة للسكن بجوار خطوط الكهرباء، كما يلي:

- الخطوط الهوائية للجهود الفائقة: المسافات الآمنة لها 25 متراً.

- الخطوط الهوائية للجهود العالية: المسافات الآمنة لها تصل إلى 13 مترًا.

الخطوط الهوائية للجهود المتوسطة

- الخطوط الهوائية للجهود المتوسطة: المسافات الآمنة تصل إلى 5 أمتار.

- كابلات الجهود الفائقة والعالية: المسافات الآمنة لها تصل إلى 5 أمتار.

- المسافات الآمنة للسكن بجوار كابلات الجهـود المتوسطة والمنخفضة: تصل إلى مترين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الكهرباء محطات الكهرباء تصل إلى

إقرأ أيضاً:

«نيوزويك»: خطوط المواجهة في الحرب الأهلية السورية ترتسم مجدداً

 

 

الثورة / متابعات

يواصل جيش الاحتلال الصهيوني توغله في الأراضي السورية تزامناً مع حملات تفتيش نفذها، طالت بعض المنازل والمزارع، في قرى الريف الأوسط.
وأفاد مصدر محلّي بدخول دبابات ودوريات مؤللة لـ«جيش» الاحتلال من محور الحميدية في ريف القنيطرة، تجاه مركز المحافظة في «مدينة البعث» جنوب غرب سوريا، تزامناً مع حملات تفتيش نفّذتها القوات الإسرائيلية، طالت بعض المنازل والمزارع، في قرى الريف الأوسط.
وكانت قوات صهيونية أمهلت أهالي «مدينة البعث»، مركز محافظة القنيطرة، مدة ساعتين لتسليم ما لديهم من سلاح لها، قبل أن تنفّذ حملة مداهمة للبحث عن سلاح.
وفي وقت سابق اطلقت قوات الاحتلال النار بشكل عشوائي، تجاه أحراج الحميدية والحرية في ريف القنيطرة، بعد اشتباه الاحتلال بتحرّكات قرب شريط «فض الاشتباك».
وعمد الاحتلال خلال الأيام الماضية إلى تجريف أراضٍ زراعية ومحميات طبيعية لإنشاء طرق حربية تربط قرى ريف القنيطرة الشمالي بمدرجات جبل الشيخ شمالي بيت جن أقصى ريف دمشق الجنوبي الغربي.
واحتلّ العدو الإسرائيلي حتى الآن نحو 500 كيلومتر مربّع من الجنوب السوري بشكل كامل، وجرف كامل المواقع العسكرية السورية في سفوح جبل الشيخ وهضاب القنيطرة ودرعا.
نيوزويك»: بعد سقوط الأسد.. خطوط المواجهة في الحرب الأهلية السورية ترتسم مجدداًوعلى صعيد تطورات الاحداث في سوريا قالت مجلّة «نيوزويك» الأميركية، أنّ الأنظار كلّها تتجه إلى «هيئة تحرير الشام» ورئيسها أحمد الشرع (الجولاني)، وذلك مع تساؤلات عديدة عن مدى «استعداده وقدرته على الوفاء بالوعود بتجنّب التطرّف والإشراف على مستقبل أكثر ازدهاراً وشاملاً لسوريا».
ولفتت «نيوزويك»، إلى أنّ سقوط النظام السوري، شكّل منعطفاً جديداً دراماتيكياً للحرب الأهلية السورية، حيث توجد «مخاوف عميقة الجذور» بشأن العديد من أوجه «عدم اليقين في المستقبل، على الرغم من شعور المعارضة السورية بالابتهاج».
كما تتزايد المخاوف من اندلاع قتال جديد على طول خطوط السيطرة بين هيئة التحرير وفصائل الجيش الوطني من جهة، وقوات سوريا الديمقراطية (قسد) المدعومة من الولايات المتحدة، والتي يقودها الكرد وتسيطر على ما يقرب من ثلث البلاد في الشمال والشرق
وفي حديث مع مجلة «نيوزويك»، قال رياض درار، مستشار رئاسة الجناح السياسي لـ «قسد»، «إن معقل قوات سوريا الديمقراطية على طول الحدود السورية التركية، سوف يصبح قريباً نقطة تحوّل في معركة حاسمة أخرى».
ولم يخفِ درار قلقه إزاء توجّهات حكم «هيئة تحرير الشام»، قائلاً: «على الرغم من شعاراتها الودية، أثبتت حتى الآن أنها فردانية ولا تسعى إلى مشاركة بقية الشعب السوري والسياسيين وأفراد المجتمع الذين عانوا من الظلم والقمع في ظل النظام السابق».

مقالات مشابهة

  • «نيوزويك»: خطوط المواجهة في الحرب الأهلية السورية ترتسم مجدداً
  • ختام مبهر لبطولة العالم للدراجات الهوائية في المناطق الحضرية على كورنيش أبوظبي
  • ختام مبهر لبطولة العالم للدراجات الهوائية على كورنيش أبوظبي
  • مقتل 3 جنود إسرائيليين في عملية من «المسافة صفر» بمخيم جباليا
  • فى حوار مفتوح..رؤساء النقابات يشكرون محافظ أسوان للجهود الملموسة بقطاعات العمل
  • إسبانيا وفرنسا بطلا الناشئين في «عالمية» الدراجات الهوائية بأبوظبي
  • الولايات المتحدة تؤكد دعمها للجهود الأممية خلال لقاء بين الباعور وبرنت
  • انتهاء المنخفض الجوي في العراق واستقبال الكتلة الهوائية الباردة
  • بدء العد التنازلي.. فرصتك للحصول على شقة 90 مترا
  • توزيع خطوط محمول مجانية على طلاب جامعة عين شمس